دون مناسبة حرصت الفنانة داليا البحيري على تقديم رسالة حب لوالدتها اليوم السبت الموافق يوم 3 من شهر أغسطس لهذا العام الحالي، ويتسعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية أبرز التفاصيل.

الفنانة داليا البحيري 
رسالة الفنانة داليا البحيري لوالدتها


قامت الفنانة داليا البحيري بتقديم رسالة حب لوالدتها، وجاء ذلك من خلال نشرها مجموعة من الصور التي تجمعها بوالدتها وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام وعلقت قائلةً:
" أمي حبيبتي أول بوست، نفسي تحبي نفسك وتهتمي بنفسك ربع ما بتهتمي بينا، نفسي تبقي أنانية شوية صغيرين وتحبي نفسك شوية صغيرين أو ي ونفسي أوي تبطلي عصبية وتهدي، بحبك أو ي يا أمي وشكرا علي حبك وعلي اهتمامك بينا وبكيمي وبكل أحفادك، ارجوكي حبي نفسك واهتمي بصحتك".


وتابعت "البحيري":
"أنا عارفة مش بقولك كفاية اني بحبك، بس اديني اهو بقولهالك عشان عارفة انك بتقري بوستاتي، بحبك يا نونا يا اطيب واحن جدة وأم وأعظم طباخة وست بيت في الدنيا، حبي نفسك شوية ارجوكي".

منشور الفنانة داليا البحيري عبر إنستجرام 

 

آخر أعمال الفنانة داليا البحيري

ومن الجدير بالذكر أن آخر الأعمال التي قدمتها الفنانة داليا البحيري هو فيلم "أولاد حريم كريم" والذي تم عرضه في عام 2023، وقدمت داليا البحيري  من خلاله شخصية مها شكري، وهو يعد الجزء الثاني من الفيلم الشهير  "حريم كريم".


طاقم عمل فيلم أولاد حريم كريم

شارك في بطولة فيلم أولاد حريم كريم كوكبة من نجوم ونجمات الفن المصري على رأسهم الفنان مصطفى قمر، داليا البحيري، علا غانم، بسمة، خالد سرحان، تيام مصطفى قمر، وآخرين من النجوم المتميزين، والعمل من تأليف زينب عزيز، وإخراج علي إدريس.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: انستجرام داليا البحيري الفنانة دالیا البحیری

إقرأ أيضاً:

داليا عبدالرحيم تكتب: "‏حماس".. عن أي مقاومة تتحدثون

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

‏تلك الرؤية التي أكتبها اليوم، هي رؤيتنا منذ اللحظة الأولى لعملية 7 أكتوبر نحن لا ننكر على المقاومة حقها في مقاومة عدو محتل لطالما سيظل عدونا الأول ولكن عن أي مقاومة نتحدث.
‏ولكن الآن الخلاف حول الكيفية في مقاومة محتل أو عدو، فالمقاومة بدون عقل سياسي ووحدة وطنية هي بندقية عمياء، ومصر موقفها واضح وضوح الشمس من القضية الفلسطينية منذ زمن بعيد وقدمت الكثير والكثير، وهذا المقال لن يتسع بالطبع لذكر المعلوم والمعروف للقاصي والداني، ولكن الحديث هنا سيكون عن ماذا قدمت حماس للفلسطينيين وأي مقاومة قامت بها لدعم شعبها لاسترداد أرضه.


أي مقاومة تنفرد بالقرار دون وحدة وطنية على قلب رجل واحد تتحمل تبعاته، ‏وأي مقاومة تحمل دول الجوار المسئولية في الفشل الذريع في نجاح دورها من عدمه، والسؤال هنا هل حقق 7 أكتوبر- هذا "القرار المنفرد" من حماس- المراد؟ هنا الإجابة بكل وضوح؛ هل كان حقا هذا القرار مدفوعًا بالدفاع عن القضية الفلسطينية فقط أم أنه جزء من مشروع إيراني بامتياز في المنطقة؟ بالطبع لم تكن القضية هي الأساس بل كان المشروع الإيراني هو الأرجح، وهنا نحن لا نتهم أحدًا بخيانة وطنه وإنما في بعض الأحيان التصرف برعونة وبدون رؤية سياسية أو بمعنى أصح، وعذرًا على التعبير بغباء، فالغباء هنا أقرب إلى الخيانة.


هل كانت تعلم حماس ما ستؤول إليه الأمور وما ستتكبده فلسطين وقضيتها من خسائر؟ كل تلك الأسئلة تطرح نفسها وبقوة في المشهد الآن، وهي الأساس في القصة الكاملة والكواليس تروي الكثير والكثير، ربما ليس أوان الحديث عنها الآن، ولكن بالحديث الدائر عن دفع مصر دفعًا وبقوة للحرب نيابة عن فصيل يصنف نفسه مقاتلا ومقاوما في بلاده ضد عدو محتل.
لماذا الزج بمصر الآن في قضية لطالما هي من تساعدها على مر العصور، ولكن هذه المساعدة لن تكون أبدًا بالحرب بالوكالة، فكانت كما قلنا وفي بداية المقال وقالها الرئيس عبد الفتاح السيسي مرارا: "لن نحارب إلا من أجل شعبنا وأمننا القومي".


لم يحدث على مر التاريخ أن حاربت دولة نيابة عن حركة مقاومة لمساعدتها في استرداد أرضها، ومن لديه أمثلة غير ذلك فليتحفنا بها، والزج بمصر الآن كورقة لدفعها في المشاركة في سيناريو مظلم ليس خيارا صحيحا ولن يصب في مصلحة من يدفع إلى ذلك وإن كنا مستعدين لأي سيناريو، كما قال أيضا "فخامة الرئيس" عبد الفتاح السيسي من قبل: "اللي عايز يجرب يقرب" ونحن نتمنى ألا نصل لهذا السيناريو القاتم الذي بالطبع سيلقي على الجميع بقتامته ولا يستثني أحدًا.
والآن الأمور باتت واضحة والقادم كما قلنا من قبل مفزع وأصبح الوقوف بجانب مصر واجب اللحظة وعدم الاحتماء بغيرها وبغير مشروعها الوحيد الداعم لاستقرار المنطقة التي أصبحت على صفيح ساخن.


وفي الختام أريد القول إن سيناريو العدو واضح منذ اللحظة الأولى في التعامل مع الحدث وهو ما تدعمه إدارة ترامب غير المتزنة، وهو نفس السيناريو الذي حدث مع ألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية وإجبار ألمانيا واليابان على الاستسلام وهو ما حدث بالفعل إبانها.. والآن مطلوب استسلام حماس وتسليم سلاحها وأن تخرج من المعادلة السياسية.
فهل أمام حماس أوراق سياسية للعب عليها غير ورقة الأسرى التي باتت محترقة، أم أن نزيف الدم والدمار سيكون خيارهم بدلا من التضحية بالنفس في صالح القضية؟.. الإجابة لدى حماس. 
وللحديث بقية.

مقالات مشابهة

  • من غير ما تتعب نفسك.. أسعار انتقال سيارات الشهر العقاري للمنازل والشركات
  • داليا عبدالرحيم تكتب: "‏حماس".. عن أي مقاومة تتحدثون
  • اضطررت لبيع الآيس كريم.. هاجر الشرنوبي تتحدث عن أصعب فترات حياتها |فيديوجراف
  • مي عمر: طلبت من محمد سامي يرتاح شوية من الشغل
  • بعد ضبط المعلم المتحرش.. النيابة الإدارية توجه رسالة حاسمة للقائمين على التربية والتعليم
  • نصائح قبل كتابة وصل أمانة على نفسك.. احرص عليها
  • لوسي توجه رسالة للمخرج محمد سامي وتفجر مفاجأة بشأن إش إش.. فيديو
  • اختتام ناجح للدوري الرمضاني السادس برأس العين بتتويج أولاد الزعرية وسط أجواء رياضية مميزة
  • نيللي كريم تخطف أنظار جمهورها بظهور مبهر
  • إلهام شاهين في ذكرى رحيل والدتها: "لن أنساكِ لحظة"