لطلاب الثانوية العامة.. كليات تؤهل للعمل في البنوك والمؤسسات الاقتصادية
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
يترقب الطلاب الإعلان عن نتيجة الثانوية العام 2024، خلال الأسبوع الجاري، حتى يتمكنوا من الالتحاق بالكلية التي تلبي تطلعاتهم وتؤهلهم لسوق العمل في الوظائف التي يحلمون بها، بما في ذلك مجالات البنوك والمؤسسات الاقتصادية المختلفة.
كليات تؤهل للعمل في البنوك أو مجال الاقتصادونرصد من خلال الطور التالية، أهم الكليات التي تؤهل للعمل في البنوك أو مجال الاقتصاد بشكل عام.
تأتي كلية التجارة، من بين أشهر الكليات المعروفة التي تؤهل الطالب، بالعمل في البنوك أو المؤسسات الاقتصادية، وفيها يدرس الطالب النظم الاقتصادية المقارنة وأصول المحاسبة ونظم معلومات.
كلية التجارة إنجليزيتعد كلية التجارة إنجليزي، من أهم الكليات التي يتجه إليها العديد من طلاب الثانوية، لتحقيق هدفهم بالعمل في البنوك والمحاسبة.
كلية الاقتصاد والعلوم السياسيةوتشتهر كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، بأنها من كليات القمة، وخريج هذه الكلية يحظى بفرصة كبيرة للعمل في قطاع البنوك، والتخصص في الاقتصاد أو السياسة، حسب رغبته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة طلاب الثانوية العامة كليات الاقتصاد البنوك کلیة التجارة فی البنوک للعمل فی
إقرأ أيضاً:
العلاق: إجماع عربي على دور برامج البنوك المركزية في معالجة التحديات
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد محافظ البنك المركزي علي العلاق، أن البنك يركز على سياسة غير تقليدية تقضي بالانخراط المباشر في عملية التحفيز الاقتصادي من خلال مبادراته التي تدعم توسيع القاعدة الإنتاجية والمشاريع الخضراء، فيما أشار إلى وجود إجماع عربي على دور برامج البنوك المركزية في معالجة التحديات.
وقال العلاق، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، على هامش مشاركته في افتتاح فعاليات منتدى الأسبوع العربي للتنمية المستدامة بنسخته الخامسة المقام في العاصمة المصرية القاهرة "من المحاور الأساسية التي تركز عليها في هذا المنتدى موضوع دور القطاع المصرفي في عمليه التنمية المستدامة وكذلك التحديات الكبيرة التي تواجه الاقتصاديات العربية من حيث ضعف القاعدة الإنتاجية وضعف الشمول المالي وكثير من المعوقات التي تتوالد باستمرار، واليوم كذلك نتكلم عندي التغيرات المناخية واثرها في الاقتصاد ودور البنوك المركزية والقطاع المصرفي في معالجة التحديات والمخاطر".
وأضاف، أن "هنالك إجماعاً بأن دور البنوك المركزية والقطاع المصرفي أصبح دورا محوريا وأساسيا ينبغي التركيز عليه ودفع إرادة لتنمية الوعي باتجاه هذه المخاطر وتحويلها الى برامج معالجة حقيقية".
وتابع "كذلك يركز البنك المركزي كواحد من البنوك المركزية في العالم على سياسة غير تقليدية للبنوك المركزية عبر الانخراط المباشر وغير المباشر بالتحفيز الاقتصادي من خلال المبادرات المختلفة التي تحاول ان توسع من القاعدة الإنتاجية وكذلك المشاريع الخضراء".
وأوضح، أن "نتيجة ذلك، البنك المركزي أعطى ترخيصا لإنشاء المصرف الأخضر الذي سيكون واحدا من الحلقات المهمة وكذلك هناك مشاريع أخرى تدعم تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة بما يوسع من قاعده الانخراط".
وأشار إلى أن "البنك المركزي دعم برنامجاً حكومياً واسعا أخذ بعدا وطنيا وتمثل بعملية التحول الرقمي وهو واحد من أولويات الحكومة ونعمل سوية وبدعم مباشر من رئيس الوزراء على توفير مستلزمات هذا التحول الذي يشكل ركنا أساسيا من أركان الاقتصاد الرقمي بشكل عام".
وأكد أن "هذه المحاور المهمة التي يجري التركيز عليها في هذا المؤتمر بتشخيص واعٍ ودقيق، وإلمام وإحاطه بكل الظروف المحيطة بالتحديات الاقتصادية والتي أصبحت ايضا مرتبطة بتحديات الوضع في المنطقة وما يتطلب من إدارة حكيمة للمخاطر التي تحيط بالبلدان العربية".