رئيس لجنة التصنيع الدوائي يوضح أهم أسباب أزمة نقص الدواء (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أكد الدكتور محفوظ رمزي، رئيس لجنة تصنيع الدواء، أن أزمة اختفاء الدواء كان من أسبابها المتغيرات الاقتصاديه التي نتجت عن تعويم الجنيه، وأن الشركات والمصانع لم تكن مستعدة لتوريد المواد الخام، منوها بأن أولويه الدولة كان توفير العملة، لجميع المواد الخام الموجودة في المطارات والموانئ وتم ادخال جميع المواد الخام للمصانع.
وأضاف "رمزي"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "الحدث اليوم "، اليوم السبت، أن أدوية الضغط والسكر من أكثر الادوية التي تشغل المريض والمواطن ولكنهم اعتادوا على الشكل الخارجي لعلبة الدواء، مناشدا الاعلام بضرورة تغيير ثقافة المريض مابين المستورد والمحلي، ويتم ذلك بمساعدة الاعلام والأطباء المختصين.
وأشار رئيس لجنة تصنيع الدواء، إلى أن هناك تواصل بين هيئة الدواء المصرية وبين الصيدليات والنقابة؛ لوجود بعض وسطاءالادوية أو مخازن الذين يعملون على تعطيش الأسواق من الادوية، خاصة التي يزيد سعرها، موضحًا أن الامراض المزمنة مثل الضغط والسكر هي الشغل الشاغل لهيئة الدواء المصرية، وهناك إدارة كاملة لادارة الأسواق ومتابعتها ومراقبتها؛ لمعرفة ما يحتاجه السوق، لافتًا إلى أنه يوجد تنسيق كامل بين غرفة الصناعة وشعبة الأدوية والمصانع، وهيئة الدواء المصرية، على أعلى مستوي؛ للتواصل وتكميل النواقص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدواء المصري الدكتور محفوظ رمزي الأمراض المزمنة ادوية الضغط المتغيرات الاقتصادية الشكل الخارجي الشركات والمصانع الضغط والسكر هيئة الدواء المصرية لجنة تصنيع الدواء
إقرأ أيضاً:
لجنة تصنيع الدواء: القانون يمنع الصيدلي من صرف الروشتة بدون أذن الطبيب
أكد الدكتور محفوظ رمزي، رئيس لجنة تصنيع الدواء بنقابة الصيادلة، أن الصيدلي لا يقوم بصرف أدوية بناء على تشخيص المواطن لنفسه خاصة في الأمراض المزمنة، مشيرا إلى أنه لا بد أن يكون بناءا على قرار من الطبيب.
وقال محفوظ رمزي، خلال لقاء له لبرنامج “الخلاصة”، عبر فضائية “المحور”، إن هيئة الدواء المصرية تكثف من الحملات التفتيشية على الصيدليات المخالفة، سواء في صرف الأدوية، أو عدم وجود صيدلي متخصص
وتابع رئيس لجنة تصنيع الدواء بنقابة الصيادلة، أن المادة 32 من قانون مزاولة المهنة تمنع الصيدلي من صرف الروشتة بدون أذن الطبيب.