النهار أونلاين:
2024-09-09@10:36:15 GMT

هكذا رحبت الملكة رانيا بحفيدتها الأولى

تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT

هكذا رحبت الملكة رانيا بحفيدتها الأولى

نشرت الملكة رانيا العبد الله، زوجة العاهل الأردني الملك عبد الله، الصور الأولى للعائلة الهاشمية المالكة برفقة الأميرة إيمان، إبنة ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني.

وعلقت الملكة رانيا على الصور بالقول: “إيمان الصغيرة، مكانك كبير في قلبي، فرحتنا بكِ لا حدود لها”.

وسبق وأن هنَّأ العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، بولادة حفيدته الأولى “إيمان بنت الحسين، وزوجته الأميرة رجوة الحسين”.

وقال العاهل الأردني، في تغريدة نشرها على منصة إكس: “الحمد لله الذي وهبنا حفيدتنا الأولى إيمان بنت الحسين. أبارك للحسين ورجوة العزيزين مولودتهما. نسأل الله أن ينبتها نباتاً حسناً ويحفظها لوالديها. نورتي عيلتنا جدو”.

وأصدر الديوان الملكي الهاشمي بياناً، اليوم السبت، جاء فيه: “يسر الديوان الملكي الهاشمي أن يعلن أن صاحبَي السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد. والأميرة رجوة الحسين، قد رُزقا اليوم، الواقع في الثامن والعشرين من شهر المحرم 1446 هجرية. الموافق للثالث من شهر أغسطس 2024 ميلادية، بمولودة سمّياها إيمان. جعلها الله قرة عين لوالديها”.

وجاء في البيان أيضاً: “ويعرب صاحبا السمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، والأميرة رجوة الحسين، حفظهما الله، عن عظيم امتنانهما للعلي القدير على نعمته.. ويتمنيان على مَن يرغب من الأسرة الأردنية الكبيرة بالتهنئة بهذه المناسبة. باستبدال إرسال الهدايا أو باقات الورد، بالتبرع لصندوق الأمان لمستقبل الأيتام. دعماً للشباب والشابات اليتامى”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: عبدالله الثانی

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: نعيش حالة من "العبث" !!



الطريق الوحيد للنمو ولإضطراد التقدم فى الأمة هو العمل بنظام الفريق الواحد فى كل مناحى الحياة بالمحروسة فمصر الوطن يمتلك من أدوات التقدم كل عناصر النجاح فنحن نمتلك الأرض والسماء والبحار والبادية والحضر ونهر النيل العظيم ونمتلك طاقات بشرية هائلة !
نمتلك الأرادة القوية ونمتلك ناصية الأمور فى منطقتنا العربية والشرق أوسطية وإفريقيا! نمتلك عمق حضارى وثقافى ليس له مثيل بين أمم الأرض كلها !!
نمتلك منابر الأديان المسيحية والإسلامية وكذلك اليهودية وقصص الأنبياء تشير على أن أرض الكنانة كانت إما مهبط وملجأ للأسرة المقدسة (السيدة مريم العذراء وإبنها المسيح سيدنا عيسى عليه السلام ).
أو موطن ولادة سيدنا موسى عليه السلام أو وطن إحدى زوجات الرسول عليه السلام وناصرة الدين الإ سلامى حيث وصف شعب مصر بأنهم "خير جند الله على الأرض" وذكرت مصر فى القرأن الكريم بأرض الكنانة ولآكثر من ثلاثة عشر مرة !!
فمصر هى المنارة، والفنارة،والمنبر والأزهر والكنيسة والمعبد !!
لدينا كل مقومات النهضة والحضارة..
ماذا ينقصنا ؟ ماذا ينقص هذا الوطن لكى تستفز طاقاته ويرفع معدل النمو فى أرجائه؟لاشك بأن مصر ستظل محروسة بإذن الله وإرادة شعبها !!
ولا شك أيضًا بـأن كل الأنشطة التى تزاولها  القيادة السياسية فى مختلف مراحل الحياة السياسية ومع إختلاف التوجهات وإختلاف الرأى حولها إلا أنها جميعا  تهدف لرفعة مستوى الوطن ! 
والعمل على تشابك مصالحه مع المصالح العالمية فالعالم أصبح قرية واحدة  ومايؤثر على شعب فى الطرف الأخر من الكرة الأرضية  له تأثير على الوطن إيجاباَ أو سلبا تبعًا لنوعية الحدث ! ولعل أحداث التطرف الدينى  فى دول مثل أفغانستان والتشكيلات العصابية التى أخذت عناوين دينية أسلامية وتورطت هذه التشكيلات فى أحداث عالمية أهمها حادث 11 سبيتمبر 2001 وما أعقبة من تغيير كامل لكل خرائط العالم وأتخاذ موقف عدوانى من الأسلام ومن العرب خاصة !! 
كل هذا يتطلب من المصريون وهم أصحاب ميزة منفردة كما سبق وعرضنا فى     مقدمة هذا المقال أن يخرجوا من أطار " العبث " !،" اللغط " الذى ساد مجتمع المحروسة، بين مثقفيه، ومتعلميه، ومسئووليه !! 
وأن نجتمع مرة أخرى على قلب رجل واحد واضعين وسط أعيننا المصلحة العليا للوطن !!
وتكون الرغبة والتحدى للنمو وإزدياده ! وأصلاح ما أهدره الزمن والتاريخ  ووضع كل الأمور فى نصابها وأخلاء الصدور من الضغائن والحقد وإنهاء حالة النزاع والتشاجر اليومى بين فئات المجتمع !

فالكل مختلف على مواقف وعلى كلمة وعلى رأى وعلى ظواهر وحينما نتعمق فى جوهر الخلاف نجد أن الحل يمكن أن يكون بكلمة تجمع الكل سواء !
ففى تقديرى أن مصر تعيش حالة من "العبث" واللامعقول !!
ويصبح الفاقد من الجهد والوقت قائم على حساب تقدم الوطن وإزدهاره !
ولا سبيل لنا إلا الخروج من حالة "العبث" التى نعيشها !! وأن نتقى الله فى هذا البلد!! 
[email protected]   Hammad

مقالات مشابهة

  • ببدلة كلاسيك.. الملكة رانيا تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها
  • نسور قرطاج يحققون فوزهم الثاني تواليا في تصفيات كان المغرب
  • بني ياسين في الحسين إربد رسميا
  • الملكة رانيا: الانتقاص من قيمة حياة الفلسطيني يجب أن يسمى بمسمّاه (شاهد)
  • الملكة رانيا: الازدواجية تجاه حرب غزة أفقدت الثقة بأخلاقيات عالمية
  • د.حماد عبدالله يكتب: نعيش حالة من "العبث" !!
  • الملكة رانيا تندد بعنصرية المجتمع الدولي ضد الفلسطينيين: دخلنا عصرا جديداً من الفوضى العالمية
  • الملكة رانيا: الفلسطينيون يتعرضون لاحتلال ساحق وإجرامي عبر عقود ومن حقهم العيش بسلام
  • التعادل الإيجابي يحسم مباراة الأهلي والرمثا بـ«درع الاتحاد» الأردني
  • الإمارات ترحب بقرار الأمم المتحدة لتسريع أهداف التنمية المستدامة