لأول مرة.. أكاديمية مصر للطيران تحصل على شهادة (2018:ISO 21001)
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
حصلت أكاديمية مصر للطيران ولأول مرة على شهادة (ISO 21001:2018) لنظام إدارة المؤسسات التعليمية.
وتهدف هذه المواصفة إلى تعزيز فعالية المؤسسات التعليمية وضمان جودة التعليم والخدمات المقدمة من خلال التركيز على تلبية احتياجات المتعلمين وأصحاب المصلحة، وتعد أكاديمية مصر للطيران للتدريب من أولى المؤسسات في مصر والشرق الأوسط حصولاً على هذه المواصفة.
كما قامت شركة (SGS) بتجديد اعتماد أكاديمية مصر للطيران للتدريب لشهادات الجودة والبيئة والسلامة والصحة المهنية (ISO 14001:2015)-(45001:2018) -(ISO 9001:2015) وبذلك يكون إضافة شهادة (ISO 21001:2018) لنظام إدارة المؤسسات التعليمية إضافة فعالة وذلك لكونها متعلقة بالنشاط الرئيسي للأكاديمية.
اقرأ أيضاًفرع جديد لبنك مصر في شركة مصر للطيران
مصر للطيران تنقل فرق أهلي طرابلس والمدينة والسويحلي الليبية من روما إلي معيتيقة
إنطلاق أولي رحلات مصر للطيران إلى العاصمة البرتغالية لشبونة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أكاديمية مصر للطيران أكاديمية مصر للطيران للتدريب شهادة ISO 21001 2018 وزارة الطيران المدني أکادیمیة مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
قبل عودة ترامب.. الشركات الأمريكية تُحيي استراتيجية "تخزين البضائع الصينية"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت الشركات الأمريكية في نفض الغبار عن استراتيجية قديمة استخدمتها خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وذلك باللجوء إلى تخزين السلع المستوردة قبل فرض الرسوم الجمركية، فضلاً عد دراسة كيفية التعامل مع هذه الرسوم حال تطبيقها، سواء عبر رفع الأسعار أو البحث عن بدائل لمورديها من الصين، بحسب ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال".
وعندما بدأ ترامب حربه التجارية ضد الصين في عام 2018، هرعت الشركات الأمريكية لتكثيف استيراد البضائع قبل تطبيق الرسوم، وأدى ذلك إلى زيادة العجز التجاري الأمريكي مع الصين في عام 2018، قبل أن ينخفض في العام التالي.
كما ارتفعت الصادرات الصينية بالفعل، الشهر الماضي، وهو ما يعتقد بعض الاقتصاديين أنه ربما كان مدفوعاً بـ"التخزين المسبق" للسلع، في ظل حالة عدم اليقين بشأن نتائج الانتخابات.
وزادت الشحنات الصادرة من الصين بنسبة تقارب 13% في أكتوبر الماضي مقارنة بالعام الماضي، ما يتجاوز التوقعات بكثير، ويمثل ارتفاعاً حاداً عن نمو بلغ 2.4% في سبتمبر الماضي، إذ توقع اقتصاديون أن يظل نمو الصادرات الصينية قوياً في الأشهر المقبلة، بسبب عمليات التخزين المسبقة.
وقالت "وول ستريت جورنال"، إن الصين لا تزال أكبر مُصدر للسلع في العالم، وأن الولايات المتحدة أكبر مشترٍ لهذه السلع، ففي العام الماضي، اشترت الشركات الأمريكية سلعاً صينية بقيمة تقارب 430 مليار دولار، وشكلت المنتجات الإلكترونية وأجهزة الكمبيوتر الجزء الأكبر من هذه الواردات.