الثورة نت/
كشف الحرس الثوري الايراني ، في بيان ثالث اصدره اليوم السبت بشأن الجريمة التي ارتكبها الكيان الصهيوني وأدت إلى استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية انه “تم تنفيذ هذه العملية الإرهابية بإطلاق مقذوف قصير المدى من خارج منطقة إقامة الضيوف برأس حربي يزن حوالي سبع كلغ، مع انفجار قوي”.

واضاف البيان وفقا لوكالة تنسيم الايرانية، عقب العمل الإرهابي الذي قام به الكيان الصهيوني المجرم والذي أدى إلى استشهاد الشهيد الدكتور إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومرافقه، نحيط الشعب الإيراني بما يلي؛
1. لقد خطط لهذا العمل ونفذه الكيان الصهيوني وبدعم من الحكومة الأمريكية المجرمة.
2. نظرا للتحقيقات، تم تنفيذ هذه العملية الإرهابية بإطلاق مقذوف قصير المدى من خارج منطقة إقامة الضيوف برأس حربي يزن حوالي سبعة كلغ، مع انفجار قوي.
وفي الختام يؤكد على أن الثأر لدماء “الشهيد إسماعيل هنية” أمر حتمي، وسيتلقى الكيان الصهيوني الطائش والإرهابي الرد على هذه الجريمة بـ”العقاب الشديد” في الزمان والمكان والنوعية المناسبة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الکیان الصهیونی

إقرأ أيضاً:

الإمارات تواصل عسكرة سقطرى لخدمة الكيان الصهيوني وسط صمت المرتزقة

يمانيون../
كشفت مصادر يمنية عن استمرار الاحتلال الإماراتي في عسكرة جزيرة سقطرى، بالتزامن مع تصاعد عمليات القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني.

وأظهرت صور حديثة استحداثات عسكرية إماراتية في محمية “ديطوح الطبيعية” بمديرية قلنسية، تضمنت إنشاء بوابات حراسة عند مدخل المحمية وأربع بنايات كبيرة يُعتقد أنها ستُستخدم لأغراض تجارية غير أخلاقية لصالح مندوب الاحتلال الإماراتي “خلفان المزروعي”.

وأفادت تقارير إعلامية بأن المرتزق “مبارك سالم عبدهن”، أحد أبناء قلنسية، يشرف على هذه الأعمال لصالح المخابرات الإماراتية، بعد أن قام برشوة الجمعية المدنية المسؤولة عن المحمية. وذكرت التقارير أن “عبدهن” يعمل كمقاول لصالح مندوب أبو ظبي في الجزيرة تحت غطاء أنشطة “مؤسسة خليفة”، التي تُعد إحدى أذرع المخابرات الصهيونية في المنطقة.

الاستحداثات شملت إحاطة المحمية بسياج وتركيب كاميرات مراقبة مع تعزيز الحراسة المشددة، في خطوة تُظهر تحويل المحمية إلى منشأة عسكرية تخدم أجندات الاحتلال.

ورغم الانتهاكات الواضحة التي تطال البيئة والإنسان في الجزيرة، تواصل حكومة المرتزقة تجاهل هذه الخروقات التي تُعد انتهاكًا للقوانين المحلية والدولية، والتي تحظر إقامة منشآت داخل المحميات الطبيعية.

تأتي هذه التحركات الإماراتية في إطار مخطط أكبر يهدف إلى عسكرة الجزيرة الاستراتيجية، وتحويلها إلى قاعدة تخدم مصالح الكيان الصهيوني في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • منها اقتحام قرى.. الكيان الصهيوني يواصل عدوانه على قطاع غزة
  • مستريحة جديدة تظهر في روض الفرج والأمن يكشف الجريمة
  • الرئيس الإيراني: الشعب الفلسطيني وقف ضد الكيان الصهيوني بقوة وكرامة
  • منها اقتحام عدة قرى.. الكيان الصهيوني يواصل عدوانه على قطاع غزة
  • الإمارات تواصل عسكرة سقطرى لخدمة الكيان الصهيوني وسط صمت المرتزقة
  • يديعوت أحرونوت: خطر اليمن على الكيان الصهيوني مستمر ويتطور
  • الموقفُ اليمني وتأثيراتُه على الكيان الصهيوني
  • منظمة بدر تطالب السوداني بتشكيل لجنة للاهتمام بعوائل الحرس الثوري وقرينه الحشد الشعبي
  • أول تعليق من "الحرس الثوري الإيراني" على بدء سريان وقف إطلاق النار بغزة
  • خطوة واحدة فقط قبل القدس..الحرس الثوري: يجب تطهير المنطقة من عار إسرائيل