أمريكا لمواطنيها في لبنان:احجزوا أي بطاقة سفر وغادروا
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
سرايا - حثّت السفارة الأمريكية في لبنان الأمريكيين إلى "حجز أي بطاقة سفر متاحة" لهم لمغادرة البلاد، وسط مخاوف من اندلاع حرب بين الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله في ظل تصاعد في التوتر الإقليمي.
وقالت السفارة في بيان نشر على موقعها الإلكتروني: "نحضّ الراغبين بمغادرة لبنان إلى حجز أي بطاقة سفر متاحة لهم، حتى ولو كانت الرحلة لا تغادر على الفور، أو لا تتبّع الطريق الذي يشكّل الخيار الأوّل بالنسبة لهم".
مشيرةً إلى أنه على الرغم من تعليق وإلغاء العديد من الرحلات إلّا أن "خيارات النقل التجارية لمغادرة لبنان لا تزال متوفرة".
وقالت السفارة:"نوصي المواطنين الأمريكيين الذين يختارون عدم مغادرة لبنان بإعداد خطط طوارئ لحالات الطوارئ والاستعداد للاحتماء في أماكنهم لفترة طويلة من الزمن".إقرأ أيضاً : الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدرسة شمال القطاع واستشهاد 10 فلسطينيينإقرأ أيضاً : الجامعة العربية تطالب بالتحقيق في ظروف احتجاز الأسرى والمعتقلين لدى الاحتلالإقرأ أيضاً : تأهب في الأراضي المحتلة واستنفار أميركي تحسبا لرد إيراني واسع
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: لبنان الاحتلال الله لبنان لبنان لبنان لبنان أمريكا الله الاحتلال القطاع
إقرأ أيضاً:
ساركوزي الابن يهدد الجزائر
في خرجة جديدة من المعاديين للجزائر والراغبين في صنع الحدث على الساحة الفرنسية اطلق إبن الرئيس الفرنسي الأسبق لويس ساركوزي تصريحات عدائية وتهديدية على الجزائر.
وفي تصريح ليومية “لوموند”، أمس الخميس، قال لويس ساركوزي: “لو كنت في الحكم وتم توقيف بوعلام صنصال لقمت بحرق السفارة (السفارة الجزائرية) وأوقف منح التأشيرات وأرفع التعريفات الجمركية بـ150 بالمائة”.
وانضم ساركوزي الإبن لقافلة المتحاملين على الجزائر من خلال تصريحات عدوانية وعدائية للجزائر وللفلسطنيين.
وأثارت تصريحات لويس ساركوزي والذي يحظى بدعم متزايد من عدة لوبيات منها المعادية للجزائر الخرجات الإعلامية العديد من ردود الفعل المستغربة لسلوكه وأقواله ومواقفه.
كما جاءت هذه التصريحات العدوانية وقت ويستعد ساركوزي الابن، منذ فترة لإطلاق حزب سياسي، إذ قال في البورتريه، الذي خصصته له يومية “لوموند”، إنه صاحب فكر محافظ ومعجب بأفكار دونالد ترامب.
وكان ساركوزي الإبن خلال استضافته في إحدى القنوات الإخبارية الفرنسية إقترح بقتل كل سكان غزة.