متطوعو أولمبياد باريس بدأوا في بيع زيهم الرسمي
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
نواف السالم
كشفت تقارير إعلامية أن أوائل المتطوعين بأولمبياد باريس 2024 بدأوا بالفعل في بيع زيهم الرسمي عبر المنصات الإلكترونية، رغم أن البطولة وصلت لمنتصفها فقط.
وذكرت شبكة (بي.إف.إم.تي.في) ، أن أحد الأسعار المطلوبة للقبعة المشهورة للمتطوعين وصلت إلى 210 يورو (228 دولار) و147 يورو للسروال، و84 يورو للشال.
وأضاف التقرير أن أحد المتطوعين في منافسات الرغبي، التي انتهت، عرض حقيبة مقابل 105 يورو، قائلا إنه لا يحب لونها.
ويتميز المتطوعون البالغ عددهم 45 ألفا بزيهم الأزرق الفيروزي المميز الذي أنتجته شركة ديكاثلون للسلع الرياضية ، التي تدرس تصميم مجموعة من الملابس مستوحاة من ملابس المتطوعين وبيعها عقب نهاية الأولمبياد.
والجدير بالذكر أن أطقم الملابس ليس للبيع العام، ولا يسمح للمتطوعين بارتداء الملابس خارج نطاق عملهم إلا بعد مرور شهر من نهاية الأولمبياد والبارالمبياد.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أولمبياد باريس المنصات الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
بدء فعاليات أول أولمبياد دولي للذكاء الاصطناعي في الرياض
بدأت، أمس، أولى فعاليات الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي "IAIO"، الذي تنظمه المملكة العربية السعودية ممثلة في الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" لأول مرة في العالم، بالتعاون مع المركز الدولي لأبحاث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي "ICAIRE" ومركز الأبحاث الدولي للذكاء الاصطناعي في سلوفينيا، وبرعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونيسكو" وذلك بمشاركة أكثر من 25 دولة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس"، أن الأولمبياد، الذي يستمر حتى 12 سبتمبر 2024، يسهم في تعزيز العلاقات الدولية الودية بين خبراء التقنية والبرمجيات ومعلمي الذكاء الاصطناعي في مختلف الدول، ولفت انتباه الشباب إلى هذه التقنيات الحديثة، وتشجيع بقية الدول على تنظيم مسابقات مماثلة مستقبلاً.
ويهدف الأولمبياد إلى تحفيز المشاركين على الدخول في مناقشات فاعلة لاستكشاف التطبيقات المتنوعة للذكاء الاصطناعي، وتشجيع الشباب الموهوبين بشكل استثنائي في هذا المجال الذي يتزايد اهتمام العالم به.
كما يسهم في تعزيز تنظيم مسابقات الذكاء الاصطناعي لطلاب مدارس التعليم الثانوي، وتحفيزهم على إيجاد الحلول الذكية بتصميم الخوارزميات المستندة على التعلم وهيكلة البيانات والبرمجة.
ويمكّن الأولمبياد الطلاب والطالبات والمتخصّصين في الذكاء الاصطناعي والمؤثّرين في العالم، من التعمق في المشهد المستقبلي للذكاء الاصطناعي، ومواكبة ما يشهده العالم من تغيرات متسارعة في هذا المجال، وتزويد الكوادر الشابة بالمهارات التقنية الحديثة.
المصدر: وام