الرياض

قالت الهيئة العامة للنقل إنه لا يحق لمكاتب تأجير السيارات رهن الوثائق الرسمية العائدة للمستفيد بغرض تأجير سيارة.

وأوضح المتحدث باسم هيئة النقل صالح الزويد، في مداخلة له مع قناة الاخبارية،أن مكاتب تأجير السيارات ملزمة بتقديم الخدمات لجميع المستفيدين دون تمييز، طالما وفر المستفيد 3  أمور رئيسية، وهي أولا ان يكون لديه هوية سارية، رخصة قيادة سارية، واخيرا انطباق الشروط التامينية على هذا المستفيد”.

وأضافت الزويد: ” اذا توافرت تلك الأمور فمكاتب تأجير السيارات ملزمة بتقديم الخدمة، دون النظر السن سواء كان فوق الثلاثين او اقل، سواء كان ذكر ام أنثى”.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/TWMate.com-f8ccb5521be3de2a3592e930b14128f0.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهيئة العامة للنقل مكاتب تأجير السيارات

إقرأ أيضاً:

صلاة التراويح في المسجد أم المنزل؟.. أمين الفتوى يوضح

تلقى الدكتور محمد الأدهم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤالًا حول ما إذا كان يجب أداء صلاة التراويح في المسجد، أم يمكن صلاتها في المنزل وتظل محتفظة بفضلها كصلاة تراويح.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن الفقهاء قد اختلفوا في هذه المسألة، لكن هناك سعة في الأمر، فمن أراد أن يصلي التراويح في المسجد فله ذلك، ومن أراد أن يصليها في البيت فله ذلك أيضًا، فكلاهما جائز ولا حرج فيه.

وأشار إلى أن الصلاة في المسجد لها طابع خاص، وروحانيات مميزة، وتزيد من الشعور بالإيمان، كما أن اجتماع المسلمين للصلاة يُحقق مقاصد عظيمة مثل تعزيز الروابط الاجتماعية والتقارب بين الناس، وهو من حِكم صلاة الجماعة بشكل عام، سواء في الفروض أو في صلاة الجمعة.

وأضاف أن أداء التراويح في المسجد يتيح فرصة للقاء الأصدقاء والجيران والتواصل في جو من الألفة والروحانية، خاصة في شهر رمضان، الذي هو شهر التآخي والتراحم والتقارب بين الناس، مما يجعل النزول إلى المسجد خيارًا يُفضل عند الكثيرين لما له من فوائد دينية واجتماعية.

وفيما يتعلق بالنساء، أكد أنه لا يمكن القول بأن صلاتها في المسجد أفضل أو أن صلاتها في البيت أفضل على الإطلاق، لأن الأمر يعود إلى ظروف كل امرأة وما يناسبها.

واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تمنعوا إماء الله مساجد الله»، مشيرًا إلى أن الأصل هو إتاحة الفرصة للمرأة للصلاة في المسجد إن رغبت في ذلك، ولكن في نفس الوقت، إن اختارت الصلاة في بيتها، فلا حرج عليها، وقد يكون ذلك أكثر راحة وأيسر لها وفقًا لظروفها العائلية والشخصية.

كما نبه إلى ضرورة الحرص على آداب المسجد، سواء للرجال أو النساء، محذرًا من تحويل المساجد إلى أماكن للحديث في أمور الدنيا، أو الوقوع في الغيبة والنميمة، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: «كفى بالمرء إثمًا أن يُحدّث بكل ما سمع»، مشددًا على أن الانشغال بالذكر والعبادة في المسجد هو الأولى، سواء في صلاة التراويح أو غيرها.

اقرأ أيضاًدار الإفتاء توضح الحكم الشرعي حول بعض المسائل الرمضانية الشائعة

دار الإفتاء: الفطر للعمال والموظفين في الحالات الضرورية جائز شرعًا

«دار الإفتاء»: من صام ولم يصلِّ فقد أدى فرض الصوم

مقالات مشابهة

  • الموافقة لشركتي «مصر» و«ثروة» للتأمين على إصدار وثائق السيارات التكميلي باستخدام التكنولوجيا المالية
  • الرقابة المالية تسمح لـ"مصر للتأمين" و"ثروب" بإصدار وثائق تأمين السيارات التكميلي الزيرو إلكترونيًا
  • استدراج ترامب لينطح جبال اليمن: من المستفيد ولماذا؟
  • “الهيئة العامة للنقل” و “تقييم” توقّعان اتفاقية لاعتماد مراكز تقدير أضرار مركبات التأجير الناتجة عن الحوادث غير المرورية
  • صلاة التراويح في المسجد أم المنزل؟.. أمين الفتوى يوضح
  • قطاع تأجير السيارات في تركيا يضيف 69.7 ألف مركبة جديدة في 2024
  • مطعم صيني يذهل الجميع بتقديم الطعام بطريقة ممتعة ..فيديو
  • 2401 رخصة تعدينية سارية بنهاية عام 2024
  • عامر العمايرة: الرابطة ملزمة بإعادة مباراة القمة حال صدور قرار من اللجنة الأولمبية
  • وزير النقل: فتح مشروع توسعة كوبري العامرية أمام حركة السيارات خلال عيد الفطر