رغم إطلاق النار والحواجز المتظاهرين يصلون ساحه العروض بعدن
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
وقالت مصادر اعلامية ان حشود القبائل تخطت الحواجز الامنية وتمكنت ورغم اطلاق النار بكثافة من دخول الساحة
وافادت المصادر بفشل ايقاف زحف المتظاهرين رغم اطلاق النار بحي العريش وباتجاه جولة النصر وبساحة العروض. في محاولة لمنعهم
يشار إلى أن الكثير من المتهمين بحادثة اختطاف واخفاء عشال قد تمكنوا من الفرار إلى خارج اليمن بينهم يسران المقطري، وسميح النورجي وآخرين إلى الإمارات.
وترجح التسريبات بأن المختطف عشال قد تم تصفيته داخل احد المعتقلات السرية التابعة للانتقالي بعدن عقب اختطافه بأيام
وتوقع مراقبون ان ينفجر الوضع في عدن على خلفية التوترات ويفضى الى مواجهات دامية
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
وقف إطلاق النار في غزة.. تفاؤل وسط مخاوف من إطالة المفاوضات
كشف مراسلو القاهرة الإخبارية عن مفاوضات جديدة من أجل وقف إطلاق النار في غزة، فيما أعلنت وسائل الإعلام الإسرائيلية إمكانية التوصل إلى اتفاق قريب، حيث أشارت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، إلى أن هناك تقدمًا إيجابيًا في المحادثات، مع توقعات بأن يتم توقيع الاتفاق خلال الفترة المقبلة.
وقف إطلاق النار مقابل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيينوتشير التقارير إلى أن الصفقة المحتملة قد تضم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين مقابل وقف إطلاق النار في غزة، فيما توجد بعض النقاط الخلافية بشأن أسماء وعدد الأسرى والوجهة التي سيصل إليها المفرج عنها بعد إطلاق سراحهم، في حين هناك مخاوف من إطالة أمد المفاوضات، الأمر الذي يزيد من الأوضاع الإنسانية الصعبة في قطاع غزة.
تزايد الحديث عن وقف إطلاق النار في غزةويتزايد الحديث عن وقف إطلاق النار في غزة وسط تقارير توضح أن الاتفاق قد يشمل نقطة انسحاب جزئي لقوات الاحتلال من بعض المناطق الداخلية في القطاع، مع بقاء القوات في النقاط العسكرية الحدودية، وستكون في الغالب المرحلة الأولى من الاتفاق مستمرة من 43 إلى 60 يومًا، وهي فترة انتقالية من أجل الانتقال إلى المرحلة الثانية التي تشمل أمورا أخرى منها الإفراج عن الجنود الإسرائيليين الأسرى، سواء كانوا أحياء أو قتلى.
الرأي العام الإسرائيلي يضغط لوقف إطلاق النار في غزةفي نفس السياق، بينت استطلاعات الرأي العام في إسرائيل، الدعم الواسع لوقف إطلاق النار، وأيد 74% من الإسرائيليين فكرة التوصل إلى صفقة، فيما تصدر دعم المعارضة، التي بلغت نسبتها 84% من المؤيدين.