رامي جمال عن حفله بمهرجان العلمين: «العالم شايفنا.. وبلدنا مختلفة»
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
عبر الفنان رامي جمال عن سعادته بتواجده في مهرجان العلمين وإقامة حفلا بها، قائلا: إن مهرجان العلمين يعد حدث كبير، وأهم مهرجان في مصر والعالم العربي، متابعا: «العالم أجمع ينظر لمدينة العلمين الجديدة، التي كانت حقل ألغام في الماضي، وأصبحت مدينة سياحية».
وأضاف رامي جمال، خلال لقاء خاص ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، المذاع على قناة «سي بي سي»، «وجودي ضمن الأسماء الكبيرة من الفنانين المشاركين في المهرجان شيء مشرف بالنسبة لي، وإن شاء الله الجميع يشعر بالانسباط والسعادة».
وتابع: «حضرت العام الماضي حفل الفنانة أنغام في العلمين، بلدنا فعلا مختلفة، غنيت في كل مكان، والناس تستقبلني بحسن الاستقبال، ويحبونا وأشكرهم للغاية، لكن شعورك وسط بيتك وأهلك، ووسط الناس الذين كانوا السبب في إنك تنجح وتكون موجود، مختلف تماما عن أي مكان آخر».
وكشف عن شعوره قبل الصعود للمسرح بلحظات، مازحا: «أريد حينها أن أركب سيارة وأغادر»، متابعا: «يكون هناك قلق وتوتر، رغم أن الجمهور الحاضر يكون حافظ الأغاني، لكن هناك دائما ما يكون رهان متجدد على قبولك، جايز بعد ما الجمهور يحضر يندم على الاكتفاء بالاستماع لأغانيه، بدلا من الحضور، أو تخطئ عندما تتحدث، فدائما تفكر في أول 10 دقائق أن تكون ابتسامتك من قلبك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين رامي جمال
إقرأ أيضاً:
ينتشر في كل مكان..نمل النار الأحمر في أستراليا يُدخل 23 شخصًا للمستشفى
دبي، الإمارات العربية (CNN)-- ارتفع عدد الأشخاص الذين تعرضوا للدغات نمل النار الأحمر في أستراليا بشكلٍ ملحوظ خلال الأسابيع الماضية، حيث احتاج 23 شخصًا لتلقي العلاج في المستشفى منذ بداية مارس/آذار، وفقًا لما ذكرته هيئة البث الأسترالية الوطنية "ABC".
تنحدر هذه الفصيلة من النمل، واسمها العلمي "Solenopsis invicta"، من أمريكا الجنوبية في الأصل، وهي من أكثر الأنواع الدخيلة في العالم.
تتسبّب لدغتها السّامة بظهور بثورً وردود فعل تحسسية، ولديها القدرة على التسبب بوفاة الشخص الذي تلدغه.
كافح سكان ولاية كوينزلاند في شمال شرق أستراليا هذا النوع من النمل لأعوام، ولكن أصبحت الهجمات على الماشية والبشر تزداد بشكلٍ كبير منذ تساقط الأمطار الغزيرة التي تسببت بها عاصفة استوائية بطيئة الحركة في وقتٍ سابق من مارس/آذار.
ودفع ذلك الحشرات إلى التحرك فوق الأرض وتشكيل طوافات للعوم إلى مناطق جديدة.
منذ الأول من مارس/آذار، تلقى البرنامج الوطني للقضاء على نمل النار 60 بلاغًا عن ردود فعل تحسسية شديدة ناجمة عن لسعات هذه الحشرة بشكلٍ استدعى الخضوع لرعاية طبية، ونُقِل 23 شخصًا إلى المستشفى، بحسب ما ذكرته هيئة البث الأسترالية الوطنية.
وقال عامل البناء، سكوت رايدر، لشبكة "ABC Rural" إنّ قدميه غُطيتا بالقروح بعد التعرض للدغات النمل المتكررة، موضحًا أنها في كل مكان.
أفادت "ABC" أنّ مواطنة أخرى من كوينزلاند عثرت على جروها نافقًا، بسبب لدغات نمل النار.
أعلنت حكومة ولاية كوينزلاند الاثنين عن تقديم تمويل لتدابير مكافحة نمل النار بقيمة 24 مليون دولار أسترالي (15 مليون دولار).
وأوضحت الحكومة في بيان: "يمكن أن يكون لنمل النار آثار مدمِّرة على الاقتصاد، والبيئة، والصحة، وأسلوب الحياة في الهواء الطلق".، لافتة إلى أنه "إذا تُرك الأمر من دون حل، فقد يدمر (النمل) المحاصيل، والحدائق، والمتنزهات، وقد يعرِّض البشر، والحياة البرية، والحيوانات الأليفة للخطر".