عاجل.. صدمة تضرب ميكالي قبل مواجهة فرنسا في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
تلقى الجهاز الفني لمنتخب مصر الأولمبي بقيادة البرازيلي روجيريو ميكالي، ضربة موجعة قبل مواجهة فرنسا المرتقبة في دور نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية الحالية.
زيزو قد لا يلحق بمباراة مصر وفرنسايستعد منتخب مصر، لمواجهة فرنسا في نصف نهائي أولمبياد باريس، مساء الإثنين المقبل.
وكشف مصدر بالمنتخب الأولمبي، إن أحمد سيد زيزو صانع اللعب، قد لا يلحق بمواجهة فرنسا المقبلة بسبب الإصابة.
وتبين إصابة زيزو، بشد في العضلة الضامة خلال مشاركته في مباراة مصر وباراجواي بدور ربع نهائي أولمبياد باريس، أمس الأربعاء.
ومن المتوقع ألا يلحق أحمد سيد زيزو بمباراة مصر وفرنسا المقبلة بسبب الإصابة، ولكن موقفه النهائي لم يُحسم بعد.
مدرب منتخب مصر لليد: جميع مباريات الأولمبياد قوية ولا يمكن توقع الفائز عاجل.. محمد النني يوجه رسالة خاصة للجماهير المصرية بعد التأهل للمربع الذهبي بالأولمبيادوفاز منتخب مصر الأولمبي على نظيره باراجواي بركلات الترجيح 5-4 في مباراة ربع نهائي أولمبياد باريس، والتي انتهت في وقتها الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي 1-1.
ويتأهل منتخب مصر بقيادة ميكالي، للمربع الذهبي لمنافسات كرة القدم في أولمبياد باريس لأول مرة بعد 60 عامًا، منذ التواجد في هذا الدور بنسخة أمستردام 1926 وطوكيو 1964.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد سيد زيزو الالعاب الاولمبية الأولمبياد الجهاز الفني لمنتخب مصر العضلة الضامة أولمبياد باريس دورة الألعاب الأولمبية فرنسا مباراة مصر وفرنسا مباراة مصر وباراجواي أولمبیاد باریس منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
طهران وواشنطن.. رهن بميزان الضغوط والتنازلات.. هل تنجح الدبلوماسية بتفادي مواجهة أشمل؟ - عاجل
بغداد اليوم – بغداد
كشف الدبلوماسي السابق، غازي فيصل، اليوم السبت (29 آذار 2025)، عن موقف إيران من المفاوضات مع واشنطن، مشيرا إلى موافقتها على التفاوض بشأن الملف النووي عبر وساطة عمانية، لكنها رفضت بشكل قاطع التطرق إلى قدراتها الصاروخية والدفاعية.
وأوضح فيصل في حديث لـ”بغداد اليوم” أن “الرد الإيراني يحمل طابعا إيجابيا من حيث المبدأ، لكنه يصطدم بعقبة أساسية، تتمثل في رفض طهران مناقشة ملف الصواريخ، الذي تعتبره الإدارة الأمريكية تهديدا خطيرا للأمن الإقليمي ولمصالحها في الشرق الأوسط”.
وأشار إلى أن "واشنطن ترى ضرورة تفكيك برامج الصواريخ الإيرانية بعيدة المدى، إلى جانب حل الفصائل المسلحة المرتبطة بإيران في لبنان واليمن والعراق وسوريا، باعتبارها أحد العوامل الرئيسية في زعزعة الاستقرار بعد أحداث 7 أكتوبر".
وأضاف فيصل أن “إيران تنفي ارتباطها المباشر بهذه الفصائل، إلا أن المعطيات على الأرض تؤكد خلاف ذلك، حيث يشرف قادة فيلق القدس، ومن بينهم الجنرال إسماعيل قاآني، على تحركاتها، سواء في بيروت إلى جانب حزب الله، أو في سوريا واليمن، وحتى في العراق داخل قواعد مثل جرف الصخر، التي يُعتقد أنها تحتضن مصانع صواريخ ومقرات قيادة”.
ولفت إلى أن "الفصائل المسلحة تعلن بوضوح، عبر منصاتها الإعلامية، ولاءها لولاية الفقيه والتزامها بتوجيهات الحرس الثوري، رغم محاولة طهران إبعاد نفسها عن تداعيات الأزمات والصراعات في المنطقة".
في السياق، أشار إلى "تصاعد التوتر في اليمن، حيث تعرضت مواقع الحوثيين لأكثر من 40 غارة جوية أمريكية مؤخرا، في ظل اعتبار واشنطن أن أي هجوم حوثي على السفن أو المصالح الأمريكية في البحر الأحمر هو بمثابة “طلقة إيرانية”، ما قد يفتح الباب أمام تصعيد عسكري أوسع يشمل طهران نفسها".
على مدى عقود، اتسمت العلاقة بين إيران والولايات المتحدة بالتوتر والتصعيد، خاصة بعد الثورة الإسلامية عام 1979، حيث فرضت واشنطن عقوبات اقتصادية مشددة على طهران، واعتبرتها مصدر تهديد للاستقرار الإقليمي.
في عام 2015، وقّعت إيران مع القوى الكبرى، بما فيها الولايات المتحدة، الاتفاق النووي المعروف باسم “خطة العمل الشاملة المشتركة” (JCPOA)، والذي حدّ من أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف العقوبات.
إلا أن إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، انسحبت من الاتفاق عام 2018، وأعادت فرض العقوبات، مما دفع إيران إلى التراجع عن التزاماتها النووية وتصعيد نشاطها الإقليمي.
وفي ظل هذه المعطيات، يبقى مستقبل العلاقة بين إيران والولايات المتحدة رهنا بميزان الضغوط والتنازلات، فهل يمكن أن تنجح الدبلوماسية في تفادي مواجهة أشمل؟
محافظ بني سويف يؤدي صلاة عيد الفطر الميارك بساحة مسجد عمر بن عبدالعزيز