أمن الطرق يحول الحركة المرورية لطرق بديلة بعد انهيار جسر بجازان
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
جازان
أصدرت منذ قليل قوات أمن الطرق بالمملكة ، بيان قائله أنه ” نظراً لتضرر كبري رديس بمحافظة أبو عريش بمنطقة جازان نتيجة لهطول الأمطار فقد تم تحويل الحركة المرورية إلى طرق بديلة في كلا الاتجاهين حتى انتهاء أعمال الصيانة ” .
ونوهت قوات أمن الطرق بضرورة أهمية التقيد بتعليمات الفرق الميدانية والأنظمة المرورية.
والجدير بالذكر أنه تسببت عشر ساعات من الأمطار المتواصلة على منطقة جازان في انهيار عدد من الطرقات واحتجاز مركبات ببعض الأودية، فيما غرقت بعض الشوارع والمنازل في محافظات الطوال وصامطة وأبو عريش، وبعض قرى وادي جازان، فيما تسببت شدة الأمطار في انهيار سقف أحد مباني الأسواق التجارية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمن الطرق جازان سيول
إقرأ أيضاً:
حميدتي: البرهان الانقلابي قائد قوات الحركة الإسلامية سعى لاستغلال تواجده في الصيني لادعاء شرعية متوهمة، وتقديمه خطاب أجوف ملئ بالأكاذيب
في تغريدة له على منصة (X)، كتب قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي” ما يلي: يبحث البرهان والحركة الإسلامية التي تختبئ خلف القوات المسلحة عن أمل، ولو كان كاذب، لتغيير الواقع الذي يعلمه الجميع وهو إشعالهم لحرب الخامس عشر من أبريل، بهدف إعادة عقارب الساعة إلى الوراء واستعادة دولة الفساد والمحسوبية والتمكين.
Rapid Support Forces - قوات الدعم السريع النشر
Mohamed Hamdan Daglo
@GeneralDagllo
في تغريدة له على منصة (X)، كتب قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي” ما يلي:
يبحث البرهان والحركة الإسلامية التي تختبئ خلف القوات المسلحة عن أمل، ولو كان كاذب، لتغيير الواقع الذي يعلمه الجميع وهو إشعالهم لحرب الخامس عشر من أبريل، بهدف إعادة عقارب الساعة إلى الوراء واستعادة دولة الفساد والمحسوبية والتمكين.
لقد سعى قائد قوات الحركة الإسلامية الانقلابي البرهان إلى استغلال تواجده في قمة منتدى التعاون الإفريقي الصيني لادعاء شرعية متوهمة، وتقديمه خطاب أجوف ملئ بالأكاذيب والمزاعم التي تفتقد للمصداقية، دأب على تكرارها كل حين، وهو لا يعي أن الجميع يدركون حقيقة الأوضاع في السودان.
إن عصابة بورتسودان تمارس سلوكاً إجرامياً بقتل وترويع المدنيين الأبرياء، وتدمير البنى التحتية، وإطالة أمد الحرب لتحقيق أجندة ومصالح النظام القديم، وهو سلوك موصول بزعزعة الاستقرار، والسلم والأمن الإقليمي والدولي.
منذ فجر الاستقلال في بلادنا، ظل شعبنا محروماً من العيش في سلام، بسبب العنف الذي تمارسه الدولة ضد الشعوب السودانية التي تطالب بالحرية والعدالة، ولذلك نحن بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى جهد مضاعف يبذله المجتمع الدولي والإقليمي يتكامل مع جهود قوات الدعم السريع والسودانيين المتطلعين للحرية والديموقراطية لانتشال شعبنا من دوامة العنف والحروب التي لا تنتهي ولترسيخ دعائم السلام والديمقراطية.
٦:١٦ م · ٦ سبتمبر ٢٠٢٤