في بداية المعركة ذكرت بوضوح إنو المدعو كيكل قائد قوات درع السودان شغال مع الدعم السريع بي تحت التربيزة و كنت وقتها اول زول يتكلم عن خيانة كيكل (بوضوح) لانو ما بعرف ( للتلميح ) و استحملت وقتها هجوم اهل و اصدقاء كيكل على شخصي الضعيف .

كيكل ده يا جماعة ذي ما قلت ليكم قبل كده انو زول بتاع تهريب و تجارة السلاح و المخدرات و البشر و اي حاجة وسخانة ممكن يتم ليك الشغل فيها و يقبض حقو .

. ظهور كيكل في المشهد السوداني بداء ايام تمرد مالك عقار في النيل الازرق وقتها كيكل شارك مع الجيش بي سلاح و مجموعات ضد قوات مالك عقار و الكيزان احتفوا بي كيكل و ركبوا ليهو رتبة عسكرية شرفية و لاحقا” الجيش قلعها منو .. امثال كيكل و حميدتي بيناتهم روابط مشتركين فيها .. ( التهريب ، السلاح ، المخدرات ) ..

اها العقلية الأمنية الكيزانية وقتها كانت بتستخدم امثال كيكل و حميدتي ذي ورق الحمامات .. بنضفو بيهم الوسخ بتاعهم .. امثال كيكل و حميدتي بالمئات و في كل المجالات و المهن استخدموهم الكيزان اسواء إستخدام و في النهاية دائما بجدعوهم في الزبالة .. المرة دي الوضع اصبح مختلف لانو المناديل الورقية دي اصبح الداعم و المتحكم فيها فصيل كيزاني كبير جدا” عشان كده اصبحت المناديل بتهدد الدولة و جيش الدولة بي كل ثقة و قوة عين .. حتى صغار المناديل امثال الربيع و بقال و اولاد الضي اصبحوا بهددوا الجيش السوداني بكل ثقة .. اوعكم تتخيلوا انو الناس الكانت بتطلع تهدد الجيش دي شجاعة منهم .. ابدا” والله .. بداية من وجدي صالح و الجوخ و حسن سفارات مرورا باولاد الضي و بقال … كلهم مستندين على فصيل كيزاني كبير .. كلهم كانوا ولا زالوا مناديل كيزانية تمت صناعتها في الغرف الأمنية سابقا” .

مافي زول يتخيل انو كيكل عندو قوات او الصوارمي عندو قوات .. مافي زول فيهم عنده قوات حقيقية .. القوات الحقيقية هي المليشيا و ديل مجرد واجهات .. مافي زول يقول لي انو الصوارمي كان بيقول انو مع الجيش .. كيكل برضو كان بيقول انو مع الجيش .

الصوارمي قال انو قواته حقيقية و موجودة و انو عندهم سلاح ما عند زول و انو الكيان بتاعهم ده تم إنشاءه لخلق توازن و حماية لاهل الشمال و الوسط و كردفان .. هسه وين الصوارمي ؟؟ ما شايف الانتهاكات البتحدث في كل السودان ؟؟ ما شايف المليشيات داخل حجر العسل و حدود الجزيرة ؟؟

على فكرة .. الصوارمي و كيكل لامن كانوا بيقولوا انهم خلف الجيش كانوا صادقين .. بس في الحقيقة هم قاصدين الجيش البدون برهان و كباشي و العطا .. دي نفس تصريحات المليشيا .. بيقولوا انهم ما ضد الجيش .. ضد قيادات الجيش .. دي نفس تصريحات القحاطة .. كلهم بيتفقوا على حاجة واحدة و هي جيش بدون برهان و كباشي و العطا .

الصوارمي لو ما طلع و اعلن موقفه الواضح خليكم متاكدين انو ح يكون واقف وراء كيكل و البيشي و شوتال و كل المناديل الداعمة للمليشيا .

اخطر حاجة ممكن نستشفها من ظهور ابو عاقلة كيكل مع قوات المليشيا هي إنو المليشيا الآن اصبحت بدون قيادات تماما” .. ظهور كيكل في المشهد علانية بيعني إنو حميدتي و عبد الرحيم اصبحوا في خبر كان و إنو الآن بداء التجهيز لخلافة آل دقلو .. آل دقلو ( إنزقلو ) .. و الربيع بيجهز نفسه لخلافة الماهري و كيكل لخلافة حميدتي و البيشي لخلافة عبد الرحيم .. و دقي يا ميزيكا .
#آل_دقلو_انزقلو
قربت
صفرجت
البل ، البل ، البل
نزار العقيلي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

قصة «جريش العقيلي» (1)

قبل أكثر من قرن من الزمان، تناقل الناس في القصيم قصةَ مثلٍ تتصل حكايته برمز عظيم بل يعدّ الرمز الأول لهذا الوطن الكبير الشامخ: الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه.

‏المثل الشعبي يقول رواته إن نصّه باللهجة العامية كالتالي: “الجريش هو نفسه بس الايدين اللي حافت الجريش ما كزيته لك”.
‏وحكاية هذا المثل الشعبي، الذي يتم تذكُّره كلما دار حديث، في مجالس القصيم عموماً، والمذنب على وجه الخصوص، عن أكلة الجريش الشعبية المعروفة في القصيم، واشتهرت بها نساء، وبنات واحدة من أكبر أُسر المذنب، وهي: أسـرة العـقــيـلي..

هذه الأسرة التي كانت، ومازالت تسكن المذنب، وتوالى لقرنين من الزمان على منصب أمير المذنب، عدد من أفراد هذه الأسرة، كان آخرهم الأمير فهد بن عبدالكريم العقــيلي الذي رحل عام 1368هـ (1949). وفهد العقيلي شخصية ذاع صيتها في القصيم في تلك الحقبة، وكانت موالية للملك الموحِّد، ومُبايعة له على السمع والطاعة. كما حازت على ثقته، وصار أحد الرجال المخلصين الذين يثق بهم الملك عبدالعزيز (طيب الله ثراه)، كما كلفه الملك بمهمات محددة، كان من بينها تكليفه بالذهاب إلى منطقة عسير، وعينه أميراً لمنطقة عسير عام 1340هـ (1921). وهذا مثبت في أرشيف إمارة منطقة عسير، حيث يُظهر الأرشيف أن فهد بن عبدالكريم العقـيلي كان الأمير الثالث لمنطقة عسير.

‏يقول رواة ثقاة إن الملك عبدالعزيز في رحلاته لتوحيد أطراف البلاد، وفي وجهاته تجاه القصيم، كان يأخذ بعض الوقت ليريح جنوده عند فهد العقيلي في ضاحية مازالت إلى اليوم تحمل نفس الاسم وهو: (عين العقــيلي)، وكان فهـد العقــيلي يسعدُ أيما سعادة ويتشرف باستقبال الملك وإكرامه هو ومرافقيه وتوفير سبل الراحة لهم قبل مواصلتهم رحلتهم نحو بلاد القصيم شمالاً.

‏وكانت وجبة الطعام الرئيسية التي تُقدَمُ للملك ومرافقيه هي الجريش واللحم، والجريش كانت حريم (نساء) العقالا يشتهرن بطبخه، وذاع صيتهن في ذلك حتى صار يقال: (هالجريش طابخته عقيلية) أي بنت من بنات العقيلي.
‏وفي إحدى المرات التي استضاف فيها فهد العقــيلي الملك عبدالعزيز ورفاقه، طاب مذاق الجريش للملك الراحل، فقال لمضيفه “يا فهد إذا جينا للرياض نبيك ترسل لنا من هالجريش”. استبشر فهـد العقــيلي وقال أبشر، نتشرف بهذا يا طويل العمر.. (يتبع)

ogaily_wass@

مقالات مشابهة

  • ظهور مجندين للانتقالي بملابس تحمل شعارات عملية بحرية لقوات صنعاء
  • كيف يستطيع حميدتي أو أي قيادي في المليشيا تفسير هذه الهجمات المتسلسلة على محطات الكهرباء؟
  • الخارجية السودانية: المليشيا بعد أن عجزت عن مواجهة الجيش والقوات المساندة له لجأت إلى استهداف محطات الكهرباء والمياه
  • ما تأثير استقبال حفتر لهاربين من قوات حميدتي على علاقته بمصر؟
  • قوات المليشيا المتمردة المتواجدة بمحلية أم رمته تعمل في النهب والسرقة والشفشفة فقط
  • قوات المليشيا تواصل التراجع والانسحاب
  • اتهامات لحفتر بدعم حميدتي.. هذه نسب المرتزقة في قوات الدعم السريع
  • قوات درع السودان بقيادة أبو عاقلة كيكل: قواتنا انسحبت من ود مدني في اليوم الرابع لتحريرها
  • شاهد بالفيديو.. “علقة” ساخنة لمستشار “حميدتي” على إحدى القنوات المصرية بعد اتهامه مصر بالتدخل في الحرب وساخرون: (في زول عاقل ممكن يعادي المصريين والشايقية؟)
  • قصة «جريش العقيلي» (1)