علامة مبكرة للخرف يمكن رصدها أثناء الاستحمام
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
حذر خبراء الصحة من وجود علامة غير معروفة للخرف يمكن رصدها أثناء الاستحمام، وتساعد المرضى في التشخيص المبكر بالغ الأهمية.
يُستخدَم مصطلح “الخرف” لوصف مجموعة من الأعراض التي تصيب الذاكرة والتفكير والقدرات الاجتماعية بدرجة تؤثر على ممارسة الحياة اليومية.
الأعراض
وجود مشاكل في التواصل والكلام.
صعوبة في إتمام المهام اليومية.
الارتباك.
وضع الأشياء في أماكن خاطئة ونسيان المكان التي وضعت فيه.
تغيرات في الشخصية فقد يصبح شخصاً عصبياً أو مخيفاً.
تغيرات مزاجية.
فقدان المبادرة.
عرض جديد مرتبط بالخرف
وفقًا لدراسة أجراها باحثون في جامعة شيكاغو، يمكن أن يكون الانخفاض الحاد في حاسة الشم لدى الشخص مؤشرا مبكرا على الخرف، حيث تنخفض قدرة الذاكرة على التعرف على الروائح المختلفة.
ويمكن أن تكون هذه النتائج مفيدة لأولئك الذين يراقبون العلامات اليومية للمرض في حياتهم، فعلى سبيل المثال، قد يشير عدم قدرتك على شم رائحة الشامبو أو البلسم أو سائل الاستحمام إلى ضرورة مراجعة طبيبك العام.
قال كبير الباحثين جايانت إم بينتو، أستاذ الجراحة في جامعة شيكاغو: “تقدم هذه الدراسة دليلاً على أن التراجع السريع في حاسة الشم هو مؤشر يجب الانتباه إليه”.
سكاي نيوز
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
فيلم وثائقي بعنوان "مدرسة الذاكرة" بمكتبة الإسكندرية
تستضيف مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الدراسات القبطية بقطاع البحث الأكاديمي، عرض فيلم وثائقي بعنوان "مدرسة الذاكرة"، وذلك يوم الثلاثاء الموافق5من نوفمبر الجاري في تمام الساعة السادسة مساءً في القاعة الكبرى بمركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية.
ويتحدث الفيلم عن العلاقة بين المعلم المرتل في الكنيسة القبطية "الأرثوذكسية" وتلاميذه، كما يسلط الضوء على معجزة استمرارية عملية التسليم والاستلام، وهو الفيلم الثاني في سلسلة الأفلام عن التلمذة عبر الأجيال في مصر؛ فهو تتبع للأجيال على مدى 2000 عام من التسليم الشفاهي، وتستعرض أمثلة مختلفة للمعلمين والطلاب عبر الأجيال بين صعيد مصر والإسكندرية، وأيضا من الأقباط في الخارج.
وصُوِّر الفيلم في بعض الأماكن التاريخية المهمة من مسار رحلة العائلة المقدسة في مسطرد بالقاهرة ودير المحرق بالصعيد، وكذلك في الكنيسة المرقسية في الإسكندرية.