الخوف من الملاكمة الجزائرية إيمان خليف.. منافستها تدلي بتصريحات مثيرة للجدل قبل مواجهتما
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
#سواليف
أبدت الملاكمة الهنغارية آنا لوكا هاموري تخوفها من خوض نزالها ضد الجزائرية #إيمان_خليف اليوم السبت، في الدور ربع النهائي من منافسات #ملاكمة السيدات ضمن فعاليات #أولمبياد_باريس 2024.
وكتبت هاموري عبر حسابها على موقع “فيسبوك”: “في رأيي المتواضع، لا أعتقد أن هذا عادل بمواجهة هذه الرياضية في منافسات السيدات”.
وأضافت: “لكن لن أشتت نفسي بذلك الآن، لا أستطيع تغيير ذلك، هذه هي الحياة.. أستطيع أن أعد بشيء واحد، سأفعل ما بوسعي للفوز وسأقاتل حيثما أستطيع”.
مقالات ذات صلة عشيش يبحث عن ضمان ميدالية تاريخية للأردن بالملاكمة 2024/08/03وكان الاتحاد الهنغاري للملاكمة، احتج على قرار السماح لإيمان خليف بالمشاركة في أولمبياد باريس، قبل النزال الذي يجمعها بالملاكمة آنا لوكا هاموري.
واشتد الجدل حول خليف بعد فوزها الخميس الماضي، على الإيطالية أنجيلا كاريني التي انسحبت من النزال بعد مرور 46 ثانية فقط، وذلك قوة لكمات الملاكمة الجزائرية.
وتعد إيمان خليف (25 عاما) واحدة من ملاكمتين، بجانب لين يو-تينج، من تايوان، تم استبعادهما من بطولة العالم العام الماضي، بسبب عدم استيفاء معايير الأهلية الجنسية، ولكن تم قبولهما للمشاركة في أولمبياد باريس 2024 من قبل اللجنة الأولمبية الدولية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيمان خليف ملاكمة أولمبياد باريس
إقرأ أيضاً:
شولتس يدلي بتصريحات بشأن السلام في أوكرانيا
أدلى المستشار الألماني أولاف شولتس، اليوم الأحد، بتصريحات بشأن ضرورة إحلال السلام في أوكرانيا.
وقال شولتس إنّ "الوقت حان" لتكثيف الجهود الدبلوماسية من أجل إحلال السلام في أوكرانيا "بشكل أسرع" وإنهاء الأزمة المتواصلة منذ عامين ونصف عام.
وأضاف شولتس، في مقابلة سنوية يجريها خلال الصيف مع شبكة "زد دي إف" الألمانية العامة "أعتقد أن الوقت حان الآن للبحث في سبل للخروج من وضع الحرب وإحلال السلام بشكل أسرع".
تعدّ ألمانيا ثاني أكبر مساهم في المعونات العسكرية لكييف بعد الولايات المتحدة. وتعهدت حكومة شولتس مرارا بمواصلة هذا الدعم طالما تطلب الأمر ذلك.
وقال المستشار الألماني إنّ على روسيا المشاركة في قمة دولية مقبلة محتملة للسلام في أوكرانيا، بعدما تمّ استبعادها من قمة أولى هذا العام.
وقال شولتس "من المهم أن نحقق تقدما... سيكون ثمة مؤتمر ثان للسلام حتما"، مضيفا أنّ "الرئيس (الأوكراني) وأنا متّفقان على وجوب مشاركة روسيا".
وشارك قادة ومسؤولون من أكثر من 90 دولة في لقاء استضافته سويسرا في يونيو الماضي، كان الأول بشأن السلام في أوكرانيا. ولم تُدعَ روسيا لحضوره.
وأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أواخر يوليو، أنّ بلاده ودولا أخرى ترغب بمشاركة روسيا في المؤتمرات العالمية التي تهدف إلى إنهاء الأزمة في أوكرانيا، وذلك بهدف تحقيق "نتائج ذات مغزى". وتأمل كييف عقد قمة سلام ثانية هذا العام.
من جهته، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، استعداده لإجراء مفاوضات مع كييف على أساس المحادثات التي عُقدت في ربيع العام 2022، بعدما كانت موسكو تستبعد أيّ نقاش على خلفية الهجوم الأوكراني الذي بدأ مطلع أغسطس في منطقة كورسك الحدودية الروسية.