سوريا تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف فندقاً بالعاصمة الصومالية
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أدانت سوريا بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي استهدف فندقاً سياحياً في العاصمة الصومالية مقديشو، معربة عن تعازيها لأسر الضحايا ولشعب وحكومة الصومال.
سفير الصومال يبحث مع نظيره الموريتاني سبل تعزيز التعاون المشترك رغم انتهاك السيادة| إثيوبيا تهاجم الصومال: لا نرد على تصريحاتكم الاستفزازية (تفاصيل)وقالت وزارة الخارجية السورية - في بيان أوردته وكالة الأنباء السورية "سانا" اليوم السبت "تدين الجمهورية العربية السورية بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وقع في العاصمة الصومالية مقديشو واستهدف فندقاً سياحياً؛ ما أسفر عن وقوع عدد من الضحايا المدنيين الأبرياء".
وتقدمت سوريا بأحر التعازي وخالص المواساة إلى أسر الضحايا، ولحكومة الصومال الشقيقة، معربة عن وقوفها مع شعب الصومال في هذا الوقت العصيب.
كما أكدت سوريا تقديرها لجهود الحكومة الصومالية في مكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن والاستقرار في البلاد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوريا الهجوم الإرهابي العاصمة الصومالية الصومال
إقرأ أيضاً:
هجوم بقنبلة يدوية في الجزء الذي تديره الهند من كشمير
أدان رئيس وزراء الجزء الذي تديره الهند من كشمير اليوم، الأحد، الهجوم الذي تم بالقنابل اليدوية على سوق مزدحم في مدينة سريناجار، والذي أفادت الشرطة ووسائل الإعلام بأنه أسفر عن إصابة العديد من الأشخاص.
وقال رئيس وزراء كشمير عمر عبد الله في بيان "إن الهجوم بالقنابل اليدوية على المتسوقين الأبرياء في سوق الأحد في سريناجار أمر مزعج للغاية".
وأضاف عبد الله: "لا يمكن أن يكون هناك أي مبرر لاستهداف المدنيين الأبرياء".
ولم يذكر عبد الله عدد الجرحى، لكن ضابطا كبيرا في الشرطة، غير مخول له بالحديث إلى الصحفيين، قال إن تسعة أشخاص أصيبوا، جميعهم من المدنيين.
وأظهرت وكالة “برس تراست” الهندية عشرات من رجال الشرطة والجيش المسلحين وهم يطوقون المنطقة في المدينة الواقعة في جبال الهيمالايا.
ونقلت صحيفة "هندوستان تايمز" عن تسنيم شوكات، الطبيبة في مستشفى "إس إم إتش إس" في سريناجار، قولها إن ثمانية مصابين على الأقل نقلوا لتلقي العلاج.
وقالت شوكت إن "المصابين هم ثمانية رجال وامرأة"، حسب ما نقلت الصحيفة.
تم تقسيم إقليم كشمير ذي الأغلبية المسلمة بين الهند وباكستان المتنافستين منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني عام 1947.
وينتشر ما لا يقل عن 500 ألف جندي هندي في كشمير، ويواجهون تمردا أسفر عن مقتل عشرات الآلاف من المدنيين والجنود والمتمردين منذ عام 1989.
ويأتي الهجوم بالقنبلة اليدوية بعد يوم من مقتل ثلاثة مسلحين بهم على يد القوات الهندية في معركتين ناريتين منفصلتين.