بدرية طلبة: «لما يكون بينك وبين ربنا عمار هينور بصيرتك»
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
وجهت الفنانة بدرية طلبة، رسالة توعوية عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، اليوم السبت، مشيرة إلى أهمية سلامة النوايا في التعامل مع الأخرين.
وكتبت بدرية طلبة، عبر حسابها على «إنستجرام» عن أهمية سلامة النوايا، قائلة: «لما يكون بينك وبين ربنا عمار، ونيتك سليمة، ومفوضة بينك وبين الناس، وهو عالم بالنوايا متستغربش لما ربنا ينور بصيرتك، ويدللك على اللي بيحصل من ورا ضهرك عشان أنت حكمته بينك وبينهم».
وأضافت بدرية طلبة: «هو حكم عدل ومبيظلمش، ومش سهل حسابها عند ربنا».
يشار إلى أن آخر أعمال بدرية طلبة، مشاركتها في فيلم «الملكة» الذي عرض في دور السينما مؤخرًا.
أحداث فيلم الملكةفيلم الملكة، دارت أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي، حول هالة صدقي التي تقدم شخصية «ماجدة»، والتي تتعرض للعديد من المشكلات، وتستعين بأصدقائها والمقربين من أجل استعادة حقوقها، وتشهد الأحداث العديد من مراحل الهروب من أجل كسب المزيد من الوقت، في إطار تشويقي تصاعدي للأحداث.
أبطال فيلم الملكةفيلم الملكة من بطولة: هالة صدقي، شيرين رضا، رانيا يوسف، كريم عفيفي، عارفة عبد الرسول، باسم سمرة، انتصار، دارين حداد، دينا، بدرية طلبة، وعدد من ضيوف الشرف من بينهم حسن الرداد، ومحمد رضوان، وأوس أوس، وهو من تأليف هشام هلال وأحمد رمزي، وإخراج سامح عبد العزيز.
اقرأ أيضاًبدرية طلبة ترد على شائعة خلافها مع ياسمين عبد العزيز: عمل فني يجمعنا قريبا
«مش هطبل لبلدي».. بدرية طلبة ترد على منتقديها بعد رفضها حفل تل أبيب | فيديو
«لا وقت للدلع المرق».. بدرية طلبة تهاجم ياسمين عز: «جوزي هيديني بطبق الملوخية بسببك»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بدرية طلبة الفنانة بدرية طلبة بدرية طلبة وانتصار بدرية طلبة بدرية طلبة نفسنة نفسنة بدرية فیلم الملکة بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
أمل عمار تشارك فى مؤتمر إطلاق إعلان القدس عاصمة المرأة العربية
شاركت المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة فى فعاليات مؤتمر إطلاق إعلان القدس عاصمة المرأة العربية للعام: (2026 - 2025)، والذى شهد حضور السفيرة هيفاء أبو غزالة – الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، ومنى الخليلي – وزيرة شئون المرأة الفلسطينية ورئيسة الدورة ٤٤ للجنة وضع المرأة ورئيسة اللجنة الوطنية العليا التحضيرية، وعدد من الوزيرات والوزراء، وذلك عبر تقنية الفيديو كونفرانس.
وفي مستهل كلمتها أعربت المستشارة أمل عمار عن تشرفها بالمشاركة في فعاليات هذا المؤتمر الهام لإطلاق اعلان القدس عاصمة المرأة العربية.. مؤكدة على أنه لا يسعنا إلا أن ننحني إجلالًا وتقديرًا أمام المرأة الفلسطينية الصامدة.. التي جسدت بصمودها وإرادتها أسمى معاني النضال والثبات على الحقوق .. وكانت وما زالت رمزًا للعطاء والتضحية.. واجهت الاحتلال بكل شجاعة.. وكانت في كل موقع من مواقع الكفاح نموذجًا مشرفًا لصبر الشعوب المناضلة.
وأضافت رئيسة المجلس أن لقاء اليوم يشهد إطلاق إعلان القدس عاصمة للمرأة العربية لعام 2025.. هذا الإعلان الهام الذي يحمل رسالة قوية وواضحة بأن المرأة الفلسطينية كانت وستظل أيقونة للنضال والكرامة والصمود، وأن قضاياها ستبقى حاضرة في ضمير الأمة العربية والاسلامية والعالم بأسره.
وأكدت المستشارة أمل عمار على أن اختيار القدس يحمل دلالة عظيمة بأن المرأة المقدسية، ومعها كل نساء فلسطين، يقفن في الصفوف الأولى دفاعًا عن الهوية، والحق، والكرامة.
وأوضحت رئيسة المجلس أن دعم المرأة الفلسطينية هو التزام وطني ومسئولية قومية يتعين علينا جميعًا الوفاء به أمام الاستهداف الوحشي لقوات الاحتلال الإسرائيلي للنساء والفتيات الفلسطينيات.. وعلينا أن نعمل جميعًا على تعزيز حضورها في المحافل الدولية، والدفاع عن حقوقها المشروعة، وحمايتها من ممارسات الاحتلال التي تستهدف كرامتها وإنسانيتها.
وفى هذا السياق أكدت على أن مصر، قيادةً وشعبًا، كانت ولا تزال في طليعة الداعمين للقضية الفلسطينية العادلة، مؤمنة بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وقد بذلت مصر، ومازالت تبذل، جهودًا حثيثة ومخلصة على مختلف الأصعدة السياسية والدبلوماسية والإنسانية، من أجل إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني.. ولاسيما المرأة الفلسطينية، ودعم صمودها، وتحقيق تطلعاتها المشروعة في الحرية والسلام والاستقرار.
وأكدت المستشارة أمل عمار على أن مصر سوف تبقى دومًا صوتًا داعمًا لكل حق فلسطيني، وستواصل تحركاتها بكل قوة ومسؤولية دفاعًا عن القدس، وعن حقوق النساء الفلسطينيات المناضلات، اللواتي يمثلن خط الدفاع الأول عن الهوية والمستقبل.
واختتمت المستشارة أمل عمار كلمتها قائلة: "ومن مصر.. قلب العروبة النابض..أؤكد تضامننا الكامل مع القضية الفلسطينية ومع المرأة الفلسطينية العظيمة.. ونثمن نضالها المشروع في سبيل الحرية والكرامة والسلام العادل.. ونجدد العهد أن تظل مصر، قيادةً وشعبًا.. سندًا وداعمًا لنضال الشعب الفلسطيني وحقوقه.. حتى تتحقق تطلعاته المشروعة في إقامة دولته المستقلة.. وعاصمتها القدس الشريف....تحية إجلال وتقدير للمرأة الفلسطينية.. تحية للقدس عاصمةً خالدة للكرامة العربية والمرأة المناضلة...تحية لكل امرأة تناضل من أجل وطنها وكرامتها ومستقبل أجيالها.