الاستعانة بلوادر لتسهيل عمليات رفع ركام انهيار منزل الساحل للبحث عن ناجيين
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
استعان رجال الحماية المدنية بلوادر تابعة لمحافظة القاهرة لتسهيل عمليات رفع ركام منزل منهار بمنطقة الساحل لتسهيل عمليات البحث عن أى ناجيين من أسفل الركام وسط تواجد سيارات الاسعاف بالمكان.
تلقت الأجهزة الأمنية، بلاغا من الأهالي بانهيار منزل فى الساحل وإصيب شخصان في الحادث، وانتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ البرى الى مكان الحادث.
بالانتقال والفحص، تبين من المعاينة انهيار منزل من 5 طوابق فى الساحل وقامت قوات الإنقاذ البرى باستخراج المصابين وتبين إصابة شخصان في الحادث بكدمات متفرقة وتم نقلهم للمستشفى لتلقي العلاج اللازم فيما يتم البحث عن أى ناجيين ويتم إتخاذ الإجراءات القانونية حول الواقعة .
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: انهيار منزل الساحل امن القاهرة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
تصدر محركات البحث.. ماذا نعرف عن الأسير الإسرائيلي هشام السيد؟
عواصم - الوكالات
أعلن أبو عبيدة المتحدث العسكري باسم كتائب القسام أنه سيتم غدا السبت الإفراج عن 6 أسرى إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة لاتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، في المقابل ستفرج سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن 602 أسير فلسطيني.
وأضاف أبو عبيدة أن الأسرى هم إيليا ميمون واسحق كوهن وعومر شيم طوف وعومر فنكرت وتال شوهام وأفيرا منغستو وهشام السيد.
وبعد 10 سنوات في أنفاق "حماس"، ستفرج الحركة عن الأسير الإسرائيلي هشام السيد، الذي وقع بيدها في أبريل 2015 بعد تسلقه السياج الفاصل بين غزة وإسرائيل.
وهشام السيد هو بدوي إسرائيلي، وزعمت أسرته حينها أنه يعاني من الفصام.على مدار السنوات العشر الماضية، فشلت جهود إبرام صفقة للإفراج عنه مقابل فلسطينيين أسرى لدى إسرائيل.
وينحدر هشام السيد من عائلة بدوية في أراضي 48، وهو الابن الأكبر بين 8 بنين وبنات، حيث ولد وترعرع في قرية السيد بمنطقة النقب المحتلة، وهي من القرى التي لا تعترف بها إسرائيل وتم دمجها لاحقا مع بلدة حورة في النقب.
تم أسره يوم 20 أبريل 2015 بعد تسلله إلى القطاع عبر ثغرة في السياج الأمني الفاصل.
بعد وقوعه أسيرا لدى حماس، زعمت عائلته في تصريحات لوسائل الإعلام أنه يعاني أمراضا نفسية وبأن وضعه الصحي سيئ، نافيةً أن يكون خدم في الجيش الإسرائيلي أو تطوع في أي من الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.
الأجهزة الرسمية الإسرائيلية ادّعت من جانبها أن هشام السيد لم يكن جنديا في صفوف الجيش، مشيرة إلى أنه تطوع للخدمة العسكرية يوم 18 أغسطس 2008، لكنه تم تسريحه في السادس من نوفمبر 2008 بعدما تبين أنه "غير ملائم للخدمة" لأسباب صحية ونفسية، بحسب الرواية الإسرائيلية.