إليسا تصافح الجمهور بحفلها الغنائي في إسبانيا
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أشعلت النجمة اللبنانية إليسا، حفلها الغنائي ليلة أمس الجمعة 2 أغسطس، بمدينة ماربيلا الإسبانية، ضمن سلسلة حفلاتها في موسم الصيف، وقدمت باقة مميزة من أغانيها القديمة والحديثة، التي تفاعل معها الجمهور، أبرزها: سهرنا يا ليل، ملكة الإحساس، بتمون، وغيرها من الأغاني.
إليسا
حرصت إليسا خلال الحفل، على مصافحة الجمهور المتواجدين أمام المسرح، لتتبادل التفاعل معهم.
على صعيد آخر، وفي أخر شهر مايو الماضي، احتفلت المطربة اللبنانية إليسا بنجاح ألبومها الجديد “ أنا سكتين” الذى طرحته مؤخرا.
وأقامت إليسا حفلا خاصا للاحتفال مع أصدقائها بنجاح الألبوم وقامت بغناء مجموعة كبيرة من أغاني الألبوم وسط تفاعل كبير من الجمهور.
إليساآخر ألبومات إليساكما حققت النجمة اللبنانية إليسا نجاحًا كبيرًا بعد طرحها ألبوم "أنا سكتين" عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب” والمنصات الموسيقية المختلفة.
وحققت أغنية "أنا سكتين" التي تحمل نفس اسم الألبوم أكثر من مليون ونصف مشاهدة، وهو ما جعلها الأغنية الأكثر تداولًا واستماعًا في الوطن العربي، وقد وصف الجمهور الأغنية بأنها تعبر عن مشاعر الفتيات، والأغنية من كلمات نادر عبدالله، ألحان تامر عاشور، توزيع أحمد إبراهيم.
كلمات أغنية "أنا سكتين"
ويقول مقطع من الأغنية:" تسمحلي أقدم نفسي ليك من غير زواق، من غير غموض من غير مبالغة أو ادعاء، أنا ممكن أبقى فرحة على صورة لقا، أو صدمة مش محتملة على صورة فراق
دا مش انفصام شخصية دي مزايا وعيوب، فياريت تشوفني صح وأنا قدام عينيك، لو ناوي خير هدخل عشان خاطرك حروب، مش ناوي يبقى طبيعي هتمرد عليك، أنا باختصار وفي كلمتين، انا سكتين ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إليسا النجمة إليسا أنا سکتین
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعيد أعمالاً فنية مصادرة منذ 1939
كشفت وزارة الثقافة الإسبانية، عن التزامها بإعادة نحو 5126 عملاً فنياً وقطعة أثرية تمت مصادرتها في عهد فرانسيسكو فرانكو بعد نهاية الحرب الأهلية الإسبانية في عام 1939.
وجمعت الحكومة الإسبانية الأعمال الفنية وخزنتها سابقاً بعد أن شارك فرانكو، وهو جنرال بالجيش، في انقلاب عسكري عام 1936 ضد الحكومة الجمهورية الوليدة في البلاد، والذي أدى إلى صعوده إلى السلطة باعتباره "زعيمًا" لإسبانيا في غضون 3 سنوات، وفقاً لصحيفة اليوم السابع,
وبعد انتهاء الحرب، استولت حكومة فرانكو الجديدة على الأعمال الفنية من لوحات ومنحوتات وكتب ومجوهرات وغيرها ثم وزعتها على متاحف ومؤسسات مختلفة.
وفي عام 1975 انتهت دكتاتورية فرانكو التي استمرت ما يقرب من 4 عقود بعد إصابته بمشاكل صحية ثم وفاته، ولم تتم إعادة الأعمال الفنية المصادرة إلى أصحابها الشرعيين خلال العقود الخمسة منذ ذلك الحين.
في يونيو (حزيران) حددت وزارة الثقافة الإسبانية قائمة العناصر بهدف إعادتها، وأعلنت في 12 ديسمبر (كانون الأول) أنها أعادت أول هذه الأعمال إلى مؤسسة فرانسيسكو جينر دي لوس ريوس، وقد رسم مانويل أوجيدا إي سيليس جينر، الفيلسوف الإسباني المؤثر، في اللوحة وهو طفل.
وفي أكتوبر (تشرين الأول) أمر رئيس المكتبة الوطنية أوسكار أرويو أورتيجا، بإعادة اللوحة، وهو ما وافق عليه وزير الثقافة إرنست أورتاسون، وخلال حفل إعادة اللوحة، تم تسليمها إلى رئيس المؤسسة، خوسيه جارسيا فيلاسكو.