النفط يتراجع في أسبوع إلى أدنى مستوى في نحو 8 أشهر
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
اختتمت أسعار النفط الأسبوع الماضي على تراجعات كبير، لتسجل يوم الجمعة أدنى مستوياتها منذ يناير الماضي، بعد بيانات أظهرت تباطؤ نمو الوظائف في الولايات المتحد بأكثر من المتوقع الشهر الماضي.
كما عزز من تراجع أسعار النفط بيانات اقتصادية صينية زادت من الضغوط على الأسعار.
وخلال تداولات الجمعة، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 2.
كما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الأميركي بواقع 2.79 دولار أو 3.66 بالمئة، الجمعة، لتصل إلى 73.52 دولارا للبرميل، في حين سجلت خسارة أسبوعية بنسبة 4.7 بالمئة.
وتباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة أكثر من المتوقع في يوليو وارتفع معدل البطالة إلى 4.3 بالمئة، مما يشير إلى ركود محتمل.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اسعار النفط انخفاض أسعار النفط بيانات أمريكية
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تقفز في أسبوع وسط ازدياد التصعيد بحرب أوكرانيا
23 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: سجلت أسعار النفط زيادة أسبوعية كبيرة، بعد ارتفاعها بقوة خلال آخر جلسات التداول الأسبوع الماضي، الجمعة، مع ارتفاع علاوة المخاطر الجيوسياسية في السوق على خلفية تصاعد حدة الحرب في أوكرانيا هذا الأسبوع.
تحركات الأسعار
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 6 بالمئة خلال الأسبوع الماضي، إذ بلغت عند التسوية الجمعة أعلى سعر منذ السابع من نوفمبر.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت في تداولات الجمعة بواقع 94 سنتا بما يعادل 1.3 بالمئة إلى 75.17 دولارا للبرميل.
وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.14 دولار أو 1.6 بالمئة إلى 71.24 دولارا للبرميل.
وجاء ارتفاع النفط مع تكثيف روسيا حملتها في أوكرانيا بعدما سمحت الولايات المتحدة وبريطانيا لكييف بضرب العمق الروسي بأسلحة مقدمة من البلدين.
وقال أولي هانسن المحلل لدى “ساكسو بنك”: “أثار تصعيد روسيا وأوكرانيا التوتر الجيوسياسي إلى حد أبعد من المستويات المشهودة خلال الصراع المستمر منذ عام بين إسرائيل والمسلحين المدعومين من إيران”.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو ستواصل اختبار صواريخ “أوريشنيك” فرط الصوتية الجديدة في القتال وإنها تملك مخزونا جاهزا للاستخدام.
وأطلقت روسيا الصاروخ على أوكرانيا بعد أن استخدمت أوكرانيا صواريخ باليستية أميركية وصواريخ كروز بريطانية في ضرب روسيا.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts