الاتحاد يتوصل لاتفاق نهائي مع الحارس رايكوفيتش
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
نواف السالم
كشفت مصادر إعلامية، اليوم السبت، أن نادي الاتحاد وصل إلى اتفاق نهائي مع الحارس الصربي بريدراج رايكوفيتش وناديه ريال مايوركا الإسباني على تمثيل فريقه الأول لكرة القدم مدة 4 أعوام.
وشهدت الأيام الماضية، انسحاب نادي الاتحاد من مفاوضات ضم البرازيلي إيدرسون حارس مانشستر سيتي، بسبب خلاف على مقابل الصفقة.
وجدير بالذكر، أن الحارس رايكوفيتش الذي يبلغ من العمر 28 عاماً، قد سبق له اللعب لأندية ياجودينا ثم ريد ستار الصربي وستاد ريمس الفرنسي قبل محطته الأخيرة مع ريال مايوركا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد رايكوفيتش
إقرأ أيضاً:
مشهد صادم: حارس أمن يصفع زبونة بوحشية داخل مطعم
أثار تصرّف حارس أمن في أحد المطاعم الأمريكية جدلاً كبيراً بعدما صفع زبونة بشكل عنيف، بسبب أسلوبها الاستفزازي في طلب وجبتها، ورفضها مغادرة المطعم.
هذا الحادث تم توثيقه في فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى استنكار واسع من المتابعين الذين طالبوا بضرورة محاسبة الحارس واتخاذ الإجراءات المناسبة بحقّه.
وفي بداية الفيديو، كانت الزبونة في فرع مطعم "تاكو بيل" بمدينة كاليفورنيا تحاول الابتعاد عن حارس الأمن، بينما كانت تطلب وجبتها من كشك الخدمة الذاتية، ثم اتجه مباشرة نحوها، ووجه لها الصفعة العنيفة.
وفي تصريح نقلته صحيفة "نيويورك بوست"، استرجع أليخاندرو سانشيز، الذي سجل الفيديو، تفاصيل الحادثة. وأوضح أن حارس الأمن طلب منها المغادرة، لكنها رفضت وأصرّت على استمكال طلبها الوجبة.
لكن صفعة الحارس كانت صادمة بشكل كبير، حيث تراجعت المرأة على إثر الضربة وهي تمسك بيدها على وجهها، ثم ابتعدت إلى زاوية أخرى من المكان، وسط حالة من التوتر والذهول التي سادت المكان بعد الحادثة، كما وصف شانشير.
شاهد عيان يروي التفاصيل
على الرغم من أن المرأة كانت لا تزال تحت تأثير الصدمة، ممسكة بوجهها، تابع الحارس تحركاتها حتى وصل بها إلى منطقة تحت جهاز التلفزيون الذي كان يبث مباراة "سوبر بول"، حيث كان يجري حديث بين شخصين آخرين. ثم قام الحارس بمرافقتها إلى خارج المطعم، كما ذكر سانشيز.
افترض سانشيز أن المرأة قد تكون مشردة تفتقر إلى المال، مما يفسر تصرف حارس الأمن وطردها من المطعم، مشيراً إلى وجود مكان قريب يقدم الطعام للفقراء.
بينما كان موظفو "تاكو بيل" يوثّقون الحادث باستخدام هواتفهم المحمولة، لم تُصدر الشركة أي تعليق أو توضيح رسمي، حيث بدت أولوياتهم مركزة على المشهد الصادم بدلاً من التعامل مع الحادث بشكل رسمي.