محافظ أسيوط يشدد على رفع المخلفات وأكوام القمامة بطريق بصرة/الواسطى بمركز الفتح
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أكد اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط على رفع كافة المخلفات وأكوام القمامة بمركز الفتح ضمن الجهود المبذولة لرفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
وفي هذا الإطار قامت الوحدة المحلية لرئاسة مركز ومدينة الفتح برئاسة عبد الرؤوف النمر رئيس المركز باستكمال رفع وإزالة المخلفات والقمامة من أول قرية بصرة حتى قرية الواسطى التابعة لمركز الفتح ونقلها إلى الأماكن المخصصة لها بعيدًا عن الكتلة السكانية وذلك باستخدام سيارات الحاويات والقلابات واللوادر والمعدات التابعة للحملة الميكانيكية للوحدة المحلية تنفيذًا لتعليمات محاف أسيوط خلال إحدى جولاته التفقدية لمركز ومدينة الفتح، حفاظًا على صحة المواطنين ورفع كفاءة منظومة النظافة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظ أسيوط اسيوط الإطار الخدمات الخدم الجهود المبذولة اللواء هشام ابو النصر المخلفات والقمامة المخصص أكوام القمامة استخدام الأماكن
إقرأ أيضاً:
محافظ الدقهلية من قرية ميت الكرماء: حصر شامل للمعدات وفسخ تعاقد شركة النظافة
تفقد اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، قرية ميت الكرماء مركز طلخا، للوقوف على مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين في مختلف القطاعات والمجالات، وفي قرية ميت الكرماء، تفقد المجزر الآلي ووجه بسرعة الانتهاء من إجراءات تشغيله ودخوله الخدمة قبل عيد الفطر، للاستفادة من إمكانياته، وتوفير خدماته للمواطنين.
وخلال تفقد محافظ الدقهلية لقرية ميت الكرماء، أبدى استيائه من مستوى النظافة هناك، وقرر على الفور فسخ تعاقد شركة النظافة العاملة هناك بسبب تدني مستوى النظافة ووجود تجمعات وتراكمات قمامة بالقرية والطرق المؤدية اليها، واسناد النظافة إلى شركة أخرى بعد التأكد من معداتها وقوتها البشرية التي تعمل فعليا.
وكلف المحافظ اللواء عماد عبد الله السكرتير المساعد للمحافظة، بالتنسيق مع محمد حمص مدير الإدارة المتكاملة للمخلفات الصلبة بديوان عام المحافظة، وحصر شامل لمعدات النظافة في جميع مراكز ومدن المحافظة، وحصر العمال والمعدات في الوحدات المحلية.
كما كلف محافظ الدقهلية، بإطلاق حملة مكبرة لرفع تجمعات وتراكمات القمامة بقرية ميت الكرماء، ومركز طلخا، وعرض تقرير تفصيلي بالمعدات والعمال، وحملة النظافة والكميات المرفوعة، مؤكداً على ضرورة الالتزام في العمل في إطار الاجتهاد والإخلاص، مشددا على استبعاد كل العناصر من المقصرين، والمتقاعسين، والمهملين.