تطورات الحالة الصحية للفنان مصطفى فهمي بعد خضوعه لجراحة في المخ
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
كشف مصدر مقرب من الفنان مصطفى فهمي عن استقرار حالته الصحية بعد خضوعه لجراحة دقيقة في المخ داخل أحد المستشفيات.
وقال المصدر لـ«الوطن» إن مصطفى فهمي عاد إلى منزله بعد إجراء العملية، حيث يباشر الفريق الطبي المشرف على حالته تفاصيل الحالة أولا بأولا، مضيفا أن الفنان حسين فهمي يتواجد مع شقيقه حاليا.
الحالة الصحية لمصطفى فهميوأوضح المصدر أن مصطفى فهمي شعر بصداع مزمن خلال الفترة الماضية، حيث اجرى فحوصات وأشعة بينت حاجته لإجراء جراحة دقيقة بالمخ.
يذكر أن آخر أعمال الفنان مصطفى فهمي كان مشاركته في بطولة فيلم «السرب» الذي عرض مؤخرا بالسينمات، وحقق نجاحا كبيرا على مستوى الإيرادات، وشارك في بطولته كل من أحمد السقا، دياب، شريف منير، عمرو عبد الجليل وكوكبة من النجوم، من تأليف عمر عبد الحليم وإخراج أحمد نادر جلال.
كما يعرض له حاليا بالسينما، فيلم أهل الكهف بطولة خالد النبوي ومحمود حميدة وغادة عادل، وعدد كبير من النجوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفى فهمي مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
الرجالة كانت بتغير منه.. طليقة مصطفى فهمي تكشف أسرارا عن حياتهما قبل الانفصال
تحدثت الإعلامية فاتن موسى، عن علاقتها بطليقها الفنان الراحل مصطفى فهمي، في أول ظهور إعلامي بعد وفاته، من خلال برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري، ويعرض عل قناة "ألفا اليوم".
وأشارت إلى أن الفارق العمري بينهما لم تشعر به، بينما كان الآخرون يلاحظون هذا الفارق، ولم يكن يروق لهم.
وأضافت موسى أن الرجال كانوا يغارون من مصطفى فهمي؛ لأنه كان محظوظًا، في حين كانت النساء يغارون منها؛ لأنها كانت متزوجة منه.
خلال مشاركتها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري، وجهت فاتن موسى رسالة مؤثرة إلى طليقها الراحل في ذكرى الأربعين من وفاته، حيث قالت: لم أنسه لحظة، كان دائمًا إلى جانبي، كل فترة فراق كانت معه، ولم أتمكن من تخطيه أو أن أرى أحدًا غيره أبدًا. وأضافت: الله يرحمه، إن شاء الله هو الآن في مكان أفضل، ويكون قد عرف كل شيء على حقيقته، دون تزييف.
في منشور عبر حسابها على الانستجرام، كتبت فاتن موسى رسالة مؤثرة،بمناسبة مرور أربعين يومًا على رحيل مصطفى فهمي، قالت فيه: في ذكرى أربعين رحيلك الموجع يا مصطفى، لا يسعني إلا أن أتذكر شريطًا من الذكريات السعيدة التي جمعتنا لسنوات طويلة. مرت هذه السنوات وكأنها لحظات، ولكن لم يكتب لها الاستمرار. لكل شيء نهاية، وبرحيلك كان أمر الله أن ينتهي مشوارك في هذه الدنيا. رغم أن الحياة كانت تليق بك، إلا أن مشيئة الله كانت هي الأسمى.
وأضافت: أربعون يومًا على فقدك مرت سريعًا، وكل شيء يمر بسرعة مهما عظم أو صغر. والله وحده يعلم ما تخفيه القلوب، وما تنطقه الألسن وتظهره الأعين. أدعو لك بالعفو والمغفرة في الآخرة، حيث الحق وميزان العدل. هناك عدل الله ورحمته وانتصار الحق على الباطل. فمن يعمل خيرًا ولو كان بمقدار ذرة، سيرى أثره، ومن يعمل شرًا سيراه أيضًا. عفا الله عنك، وأسكنك فسيح جناته. الفاتحة لروحك".