المناطق_متابعات

لا تزال تتعدد الروايات حول اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في طهران.

وفي الجديد أعلن الحرس الثوري الإيراني السبت أن هنية “قتل بإطلاق قذيفة قصيرة المدى برأس حربي وزنه نحو 7 كيلوغرامات مصحوبة بانفجار شديد من خارج غرفته”، وفق رويترز.

أخبار قد تهمك أكثر من 20 طن فواكه تدخل معرض مهرجان الفاكهة بطبرجل حتى يومه الثالث بطبرجل 3 أغسطس 2024 - 3:04 مساءً استخدم نبتة “الخزامى” التي عُرفت من نفود القاعية.

. “السفير الفرنسي” يرحب بضيوف الألعاب الأولمبية من إستاد باريس 3 أغسطس 2024 - 2:42 مساءً

كما اتهم إسرائيل بالوقوف وراء اغتيال هنية، قائلاً إنها خططت للعملية ونفذتها بدعم من الحكومة الأميركية.

فيما أردف أن إسرائيل “ستتلقى رداً حاسماً” على اغتيال هنية، مشدداً على أن “انتقام طهران سيكون شديداً وفي الوقت والمكان المناسبين وبالطريقة الملائمة”.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 3 أغسطس 2024 - 3:21 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد3 أغسطس 2024 - 2:31 مساءًالاتحاد يتفق مع الحارس الصربي رايكوفيتش أبرز المواد3 أغسطس 2024 - 2:09 مساءً“صحة غزة”: الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر راح ضحيتها 31 شهيدا و62 مصابا أبرز المواد3 أغسطس 2024 - 2:07 مساءًفيضانات وانهيارات طينية تقتل شخصين وتدمر منازل وجسورًا جنوب غرب الصين أبرز المواد3 أغسطس 2024 - 1:43 مساءًرسمياً أتليتكو مدريد يعلن ضم المدافع لو نورماند حتى 2029 أبرز المواد3 أغسطس 2024 - 1:07 مساءًأمانة القصيم تطرح 6 فرص استثمارية برياض الخبراء3 أغسطس 2024 - 2:31 مساءًالاتحاد يتفق مع الحارس الصربي رايكوفيتش3 أغسطس 2024 - 2:09 مساءً“صحة غزة”: الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر راح ضحيتها 31 شهيدا و62 مصابا3 أغسطس 2024 - 2:07 مساءًفيضانات وانهيارات طينية تقتل شخصين وتدمر منازل وجسورًا جنوب غرب الصين3 أغسطس 2024 - 1:43 مساءًرسمياً أتليتكو مدريد يعلن ضم المدافع لو نورماند حتى 20293 أغسطس 2024 - 1:07 مساءًأمانة القصيم تطرح 6 فرص استثمارية برياض الخبراء أكثر من 20 طن فواكه تدخل معرض مهرجان الفاكهة بطبرجل حتى يومه الثالث بطبرجل أكثر من 20 طن فواكه تدخل معرض مهرجان الفاكهة بطبرجل حتى يومه الثالث بطبرجل تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد3 أغسطس 2024 07 مساء

إقرأ أيضاً:

خالد عمر يوسف يكتب: قصة قصيرة “بعض الشيء”

خالد عمر يوسف في مثل هذا اليوم قبل ستة أعوام فقط، انقضت القوات المسلحة والدعم السريع وكتائب الحركة الإسلامية على ساحة الإعتصام لتفتك بالمعتصمين السلميين أمام “القيادة العامة” قتلاً وسحلاً وحرقاً واغتصاباً، وخرج البرهان ليلاً ليعلن عبر بيان “قررنا وقف التفاوض مع الحرية والتغيير والغاء كل ما اتفق عليه وسنعين حكومة تكنوقراط” وبالطبع أنا الرئيس نقطة سطر جديد. لم يستسلم الشعب وخرج في مليونيات مقاومة باسلة تحدت إرهاب العسكر وبطشهم، لينتهي الأمر باتفاق سياسي بين المجلس العسكري والقوى المدنية ممثلة في الحرية والتغيير، التي رأت أن طريق السلم والتفاوض هو الطريق الأقصر لحقن دماء الناس وتحقيق غاياتهم دون موت أو دمار، في حين رأى ثوار آخرين بأنه خيانة ومصافحة للقتلة وشراكة دم مع “القوات المسلحة والدعم السريع” الذين لا تجوز مصافحتهم، ولكل رأي هنا حجته ومنطقه على كل حال. بعد عامين فقط من هذا الاتفاق نكث العسكر عهدهم وانقلبت “القوات المسلحة والدعم السريع” على الفترة الانتقالية، عقب هتاف قادة اعتصام القصر “سابقاً”، وقادة المشتركة والقوى الوطنية “حالياً”، “الليلة ما بنرجع الا البيان يطلع”، وخرج البرهان عليهم بالبيان “قررنا شطب اسم الحرية والتغيير من الوثيقة الدستورية والغاء بعض ما اتفق عليه وسنعين حكومة تكنوقراط” وبالطبع أنا الرئيس نقطة سطر جديد. لم يستسلم الشعب وخرج في مليونيات مقاومة باسلة تحدت ارهاب العسكر وبطشهم، تفنن قادة الانقلاب في قتل الثوار وسحلهم في بحري وامام القصر وشروني وغيرها، رأت القوى المدنية ممثلة في الحرية والتغيير وقوى أخرى أن البلاد ستسير إلى حرب وخرجت ونبهت بذلك، واختارت طريق السلم والتفاوض كأقصر طريق لحقن دماء الناس وابتدرت العملية السياسية وتم توقيع الاتفاق الاطاري، في حين رأى ثوار آخرين بأنه خيانة ومصافحة للقتلة وشراكة دم مع “القوات المسلحة والدعم السريع” الذين لا تجوز مصافحتهم، وأن الحديث عن اقتراب الحرب ما هو إلا فزاعة، ولكل رأي هنا حجته ومنطقه على كل حال. اختلفت القوات المسلحة والدعم السريع وتباينت طرقهم عقب الانقلاب وتصاعد الأمر حتى انفجرت حرب ١٥ ابريل، مات مئات الآلاف، تشرد الملايين وفقدوا حياتهم، ارتكب المتقاتلون كل الموبقات في حق المدنيين العزل، قتل وتشريد واغتصاب ونهب وسلب وقصف مدفعي وجوي، احترقت العاصمة ومدن الأقاليم وأريافها، احترقت القيادة العامة والقصر الجمهوري وساحات بحري وشروني وغيرها. دخل البرهان القصر فاتحاً، وكان قبلها قد أعلن تعديلاته على الوثيقة الدستورية وخلاصتها “قررنا شطب اسم الحرية والتغيير والدعم السريع من الوثيقة الدستورية وقيادة البلاد بمجلس سيادة من القوات المسلحة والحركات وسنعين حكومة تكنوقراط” وبالطبع أنا الرئيس نقطة سطر جديد. عقب عبور بحور الدماء هذه وحريق البلاد، أخرج البعض “استيكة” لمسح وقائع الأمس القريب، وكتابة رواية جديدة للتاريخ من سفك الدماء هو “المخلص والبطل”، ومن تمسك بحقن النزيف وبالسلام هو “الخائن والعميل”. خرج أحد العسكر ليقول انفضوا عن اذهانكم أحلام المدنية والديمقراطية سنستمر في الحكم لأربعة دورات انتخابية، ولو اجتمعتم جميعاً على انتخاب شخص “عميل” سننقلب مرة أخرى!! كيف لا فهم الملوك والشعب رعية “وبلاش مدنية وكلام فارغ” .. حكم العسكر السودان لستة وخمسين عاماً منذ استقلال السودان وبفضل حكمهم “الرشيد” ها نحن نعيش الآن في “سباب ونبات” .. انقسم السودان لبلدين وقد ينقسم لأكثر من ذلك، دمار وموت وحريق وفقر وجوع وتشرد، لكن يقول البعض لا بأس لا بد من المزيد من حكم العسكر، فلا زال في بلوغ الحضيض متسع، فهيا بنا لنبلغه. هنيئاً لمن أراد الاستسلام لروايات تزييف التاريخ القريب التي تزين الباطل وتشوه الحق، أما نحن فقد اخترنا طريق السعي نحو الحرية ومواجهة الحقائق كما هي لا كما يريد البعض تزييفها، هو طريق شاق ومرهق ولكنه يحمل في آخره الانعتاق والخلاص، سار شعب السودان هذا الطريق من قبل وبلغ منتهاه في اكتوبر وأبريل وديسمبر، وبإذن الله ستكون حرب البشاعة التي تحرق بلادنا هذه آخر الأحزان والآلام، ستكون كذلك بمواجهة الحقائق كما هي لا باتباع دعايات الكذب التي تدغدغ المشاعر وتحتقر العقول. تستهدف صرخات وضجيج من يزيفون التاريخ القريب، أن تخرس أصوات الذين يفضحون أباطيلهم بقول الحق ولا شيء غير الحق، نقول لهم استعدوا لمزيد من الضجيج فلن نسكت عن قول الحق ما دام فينا قلب ينبض، وفي نهاية المطاف نؤمن بأنه لن يصح إلا الصح وأن الحق باقٍ لا محالة. الوسومخالد عمر يوسف

مقالات مشابهة

  • علماء ألمان يكتشفون كائنات دقيقة حفرت أنفاقًا في صخور صحراوية قبل مليوني عام
  • خالد عمر يوسف يكتب: قصة قصيرة “بعض الشيء”
  • فابريزيو رومانو يحسم الجدل حول حقيقة لعب رونالدو بجوار ميسي في كأس العالم للأندية
  • ارتفاع حصيلة قتلى زلزال ميانمار إلى أكثر من ألف قتيل
  • هدد بإغلاق مضيق هرمز..الحرس الثوري: وجود السفن الأجنبية في الخليج غير مُبرر
  • أبرز مباريات اليوم السبت 29-3-2025 والقنوات الناقلة
  • أبرز مباريات اليوم الجمعة 28-3-2025 والقنوات الناقلة
  • أبرز مباريات اليوم الخميس 27-3-2025 والقنوات الناقلة
  • أغسطس المقبل.. ميل جيبسون يبدأ تصوير الجزء الثاني من فيلم "آلام المسيح"
  • جدل لحذف العلم الأمريكي من مدينة صواريخ الحرس الثوري