تعرف على 13 معلومة مختلفة عن السيدة العذراء مريم
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
تحتل السيدة العذراء مريم مكانة كبيرة في قلوب المصريين أقباط منهم ومسلمين؛ وذلك لتكريم الأديان السماوية لها، فكانت مثال للتقوى والطاعة والصبر، وبدأت خلال هذه الأيام صوم السيدة العذراء مريم عند الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، حيث تستمر التراتيل والتسابيح طيلة فترة الصوم.
13 معلومة عن أم النور
وتنشر “البوابة نيوز” أبرز عشرة معلومات عن السيدة العذراء مريم “أم النور”:
1 - ولدت في ناصرة وعاشت في المعبد لمدة 12 عام قبل أن تُسَلَّمَ إلى يوسف.
2 - هي المرأة الوحيدة الذي ذكرها التاريخ أنها حبلت بدون رجل.
3 - ولدت السيد المسيح في بيت لحم.
4 - هربت هي ويوسف النجار والطفل المسيح إلى مصر وأستغرقت رحلتها في مصر ثلاثة سنوات ونصف.
5 - ظلت مع السيد المسيح طيلة حياته ورافقته في الصلب ومن ثم قيامته وصعوده وفق ما جاء في الأناجيل.
6 - بعد قيامة السيد المسيح، عاشت السيدة العذراء مريم مع يوحنا الحبيب، الذي كان أحد تلاميذ المسيح. عاش يوحنا الرسول مع السيدة العذراء مريم في القدس، ورعاها حتى وفاتها.
7 - صعدت إلى السماء بعد أن تمجدت بجسدها وروحها، وفقاً للمعتقد المسيحي.
8 - لا يوجد تاريخ محدد لصعود السيدة العذراء مريم إلى السماء، ولكن يُعتقد أنها صعدت إلى السماء بعد حوالي 40 عامًا من موت المسيح.
9 - تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد صعودها في يوم 22 أغسطس.
10 - تحتفل الكنيسة الكاثوليكية بعيد السيدة العذراء في 15 أغسطس في كل عام.
11 - بنيت أول كنيسة تُكرّس باسم مريم العذراء في مدينة فيلبي.
12 - يوجد في مصر ما يقرب من 500 كنيسة تحمل اسمها.
13 - تجلت السيدة العذراء مريم في مصر سبع مرات، كانت أول مرة في عام 1968 في منطقة الزيتون بالقاهرة، وكانت آخر مرة في عام 2000 في منطقة أسيوط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الارثوذكسية السيدة العذراء مريم الكنيسة الكاثوليكية الكنيسة القبطية صوم السيدة العذراء مريم السیدة العذراء مریم
إقرأ أيضاً:
الدعاء في ساعة الاستجابة.. أبواب السماء مفتوحة
الدعاء في ساعة الاستجابة.. أبواب السماء مفتوحة.. أكد علماء الدين الإسلامي على أهمية الالتزام بالدعاء في وقت ساعة الاستجابة، وهي من الأوقات التي تتفتح فيها أبواب السماء للاستجابة إلى دعاء المؤمنين وتعتبر ساعة الاستجابة من أفضل الأوقات التي يمكن فيها للمسلم أن يتوجه فيها إلى الله تعالى بدعائه، حيث يُستجاب فيها الدعاء بشكل خاص. ووفقًا لما ورد في الأحاديث النبوية الشريفة، فإن من أبرز
الأوقات التي تتحقق فيها الاستجابة هي:الثلث الأخير من الليل
يُستحب الدعاء في الثلث الأخير من الليل، حيث ينزل الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا ويقول: "هل من سائل فأعطيه، هل من تائب فأتوب عليه؟"
يوم الجمعة
وفي الحديث الشريف، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه."
بين الأذان والإقامة
كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: "الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة."
بعد الصلوات المفروضة
عند الانتهاء من الصلاة، يُستحب للمسلم أن يدعو الله بما يشاء، حيث أن الصلاة نفسها هي عبادة عظيمة، ولها فضل كبير في رفع الدرجات.
ينبغي على المسلم أن يغتنم ساعة الاستجابة ويتوجه إلى الله بالدعاء، فالله تعالى يحب العبد الذي يدعوه ويستغفره في كل الأوقات، ولا يُرد دعاؤه في وقت الاستجابة. ينبغي أن نحرص على هذه اللحظات التي قد تحمل لنا ما نرجوه من الخير والبركة.