لينك نتيجة الثانوية العامة 2024 الرسمي.. عبر موقع وزارة التربية والتعليم
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
نتيجة الثانوية العامة 2024.. يترقب طلاب الثانوية العامة بشعبتيها الأدبي والعلمي من كافة المحافظات وأولياء أمورهم، موعد إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 عبر موقع وزارة التربية والتعليم.
لينك نتيجة الثانوية العامة 2024 الرسميكشف مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه تم الانتهاء من مراحل التصحيح ورصد الدرجات في نتيجة الثانوية العامة 2024.
وأوضح المصدر أن نتيجة الثانوية العامة 2024 باتت في المرحلة الأخيرة، وهي مرحلة تجميع النتيجة، والتي تستغرق مدة زمنية لا تقل عن يومين ولا تزيد عن ثلاثة أيام.
اعتماد نتيجة الثانوية العامة 2024وأشار المصدر، إلى أنه عقب الانتهاء من تجميع نتيجة الثانوية العامة 2024، يتم عرضها على وزير التربية والتعليم لاعتمادها رسميًا، وعقب ذلك إعلانها لطلاب الشعبتين الأدبي والعلمي.
وبعد اعتماد نتيجة الثانوية العامة 2024 رسميًا، يتم إتاحة النتيجة عبر الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة التربية والتعليم، ليحصل عليها الطالب بكل سهولة.
رابط نتيجة الثانوية العامة 2024ويمكن لطلاب الشعبتين الأدبي والعلمي، الاستعلام والحصول على نتيجة الثانوية العامة 2024 فور اعتمادها وإعلانها رسميًا، من خلال الدخول على الرابط التالي: لينك نتيجة الثانوية العامة 2024.
الخطوة الأولى: يقوم الطالب بالدخول علي موقع وزارة التربية والتعليم.
الخطوة الثانية: يقوم الطالب بالضغط على الخدمات الإلكترونية.
الخطوة الثالثة: يقوم الطالب باختيار نتيجة الثانوية العامة الدور الأول 2024.
الخطوة الرابعة: يقوم الطالب بكتابة رقم جلوس الطالب.
الخطوة الخامسة: يقوم الطالب بالضغط على عرض النتيجة.
الخطوة الأخيرة: تظهر نتيجة الثانوية العامة 2024.
درجات المواد في نتيجة الثانوية العامة 2024وجاء المجموع الكلي للمواد في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 410 درجة، يتم تقسميهم على المواد الأساسية والفرعية للشعبتين الأدبي والعلمي، كالآتي:
- مجموع درجات مادة اللغة العربية في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 80 درجة، وتكون درجة النجاح من 40 درجة.
- مجموع درجات مادة اللغة الأجنبية الأولى في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 50 درجة، وتكون درجة النجاح من 25 درجة.
- مجموع درجات مادة اللغة الأجنبية الثانية في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 40 درجة وتكون درجة النجاح من 20 درجة.
- مجموع درجات مادة التاريخ في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة وتكون درجة النجاح من 30 درجة.
- مجموع درجات مادة الجغرافيا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة وتكون درجة النجاح من 30 درجة.
- مجموع درجات مادة الفلسفة والمنطق في نتيجة الثانوية العامة 60 درجة وتكون درجة النجاح من 30 درجة.
- مجموع درجات مادة علم النفس والاجتماع في نتيجة الثانوية العامة 60 درجة وتكون درجة النجاح من 30 درجة.
- مجموع درجات مادة الكيمياء في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة وتكون درجة النجاح من 30 درجة.
- مجموع درجات مادة الفيزياء في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة وتكون درجة النجاح من 30 درجة.
- مجموع درجات مادة الأحياء في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة وتكون درجة النجاح من 30 درجة.
- مجموع درجات مادة الجيولوجيا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة وتكون درجة النجاح من 30 درجة.
- مجموع درجات مادة الهندسة الفرعية في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة وتكون درجة النجاح من 15 درجة.
- مجموع درجات مادة التفاضل والتكامل في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة وتكون درجة النجاح من 15 درجة.
- مجموع درجات مادة استاتيكا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة وتكون درجة النجاح من 15 درجة.
- مجموع درجات مادة ديناميكا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة وتكون درجة النجاح من 15 درجة.
طريقة حساب النسبة المئوية في نتيجة الثانوية العامة 2024وبعد إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024، يمكن لطلاب الشعبتين الأدبي والعلمي، حساب النسبة المئوية لدرجات المواد في نتيجة الثانوية العامة 2024 من خلال اتباع الطريقة التالية: «ضرب المجموع الكلي الذي حصل عليه الطالب في نتيجة الثانوية العامة * 100 ويتم قسمته على المجموع الكلي للمواد 410= النسبة المئوية للطالب في نتيجة الثانوية العامة 2024.
وتمر نتيجة الثانوية العامة 2024 بالعديد من المراحل قبل إعلانها للطلاب، وهي:
المرحلة الأولى: وتتضمن هذه المرحلة تصحيح كراسات الإجابة الخاصة بامتحانات الثانوية العامة.
المرحلة الثانية: وتختص هذه المرحلة بقيام أعضاء الكنترول برصد الدرجات.
المرحلة الثالثة: وعقب رصد الدرجات تبدأ مرحلة المراجعة على التصحيح والدرجات.
المرحلة الرابعة: والتي تختص بتجميع نتيجة الثانوية العامة 2024.
المرحلة الخامسة: وتتضمن عرض نتيجة الثانوية العامة 2024 على وزير التعليم.
المرحلة السادسة: والتي يتم فيها إقامة مؤتمر صحفي لاعتماد نتيجة الثانوية العامة 2024.
المرحلة السابعة: إعلان أسماء أوائل الثانوية العامة 2024.
المرحلة الأخيرة: والتي تتضمن التالي:
- إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 رسميًا.
- إعلان نسب النجاح في المواد الأساسية ومواد التخصص لكل شعبة.
- إعلان عدد الطلاب المتقدمين لأداء امتحانات الثانوية العامة.
- عدد الطلاب الراسبين ولهم حق في دخول الامتحانات بالدور الثاني.
- موعد فتح باب التظلم على نتيجة الثانوية العامة.
- موعد امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة.
اقرأ أيضاًترقبوها خلال ساعات.. مصدر يؤكد انتهاء تصحيح نتيجة الثانوية العامة 2024
احصل عليها الآن.. رابط نتيجة الثانوية العامة 2024 عبر موقع الأسبوع
رابط شغال.. نتيجة الثانوية العامة 2024 بالاسم فقط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة موعد نتيجة الثانوية العامة موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024 نتيجة الثانوية العامة 2024 لينك نتيجة الثانوية العامة 2024 نتيجة الثانوية العامة 2024 برقم الجلوس موعد نتيجة الثانوية العامة 2024 تسريب نتيجة الثانوية العامة 2024 ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024 التربیة والتعلیم مجموع درجات مادة الأدبی والعلمی یقوم الطالب رسمی ا
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب
أكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية من أكبر الجرائم ضد الإنسانية.
جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها نيابة عن محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ضمن فعاليات المؤتمر الدولى السابع، المنعقد الآن، بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر، تحت عنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول- البنية التعليمية في الدول العربية"، والذى تنظمه الدولية للتربية Education International، والتي تضم في عضويتها 180 دولة.
ورحب الدكتور أيمن بهاء الدين - في بداية كلمته - بخلف الزناتي، نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، وموغوين مالوليكي، رئيس المنظمة الدولية للتربية (جنوب أفريقيا)، وديفيد إدوارد، الأمين العام للمنظمة الدولية للتربية (الولايات المتحدة الأمريكية)، ومنال حديفة، رئيسة البنية عبر الإقليمية بمنظمة الدولية للتربية.
وألقى نائب وزير التربية والتعليم، بعض الأبيات الشعرية المقتبسة عن قصيدة لأمير الشعراء أحمد بك شوقي، والتي تعبر عن مكانة المعلم، قائلاً: "أبدأ كلمتي بأبيات لأمير الشعراء"، وهي:
قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا
سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ
عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى
أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ
وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا
ضحايا الحرب من الطلابوقال نائب وزير التعليم، إنه “في ظل تزايد الأزمات والحروب في منطقتنا العربية، وخاصة على أرض فلسطين الحبيبة، وازدياد أعداد الأطفال والطلاب المحرومين من التعليم، تبرز الحاجة الملحة إلى تنظيم هذا المؤتمر المهم الذي يناقش عدة قضايا محورية يأتي على رأسها قضية الوصول إلى التعليم في مناطق النزاعات، واستراتيجيات التغلب عليها”.
وتابع: “مما لا شك فيه أن التعليم يُشكل في مناطق الصراع والنزاعات المسلحة أحد أكثر القضايا إلحاحا على الصعيدين الإنساني والتنموي، حيث يتأثر ملايين الأطفال والشباب بعدم قدرتهم على الوصول إلى فرص التعليم الأمن والجيد، حيث يُحرم فيها الطفل من أبسط حقوقه، وهو حقه في التعليم”.
واستطرد: “فالتعليم ليس مجرد وسيلة لاكتساب المعرفة، بل هو ضرورة إنسانية لبناء السلام، وإعادة الإعمار”.
وأضاف نائب وزير التربية والتعليم، أن الأطفال الذين يُحرمون من التعليم اليوم يمثلون الجيل الذي سيقود مستقبل مجتمعاتهم، وهم الأساس لإعادة بنائها، والطريق نحو السلام الدائم.
وأكد: “من أخطر التحديات التي تواجه التعليم في تلك المناطق الانهيار الأمني وتدمير البنية التحتية، وتحول المدارس إلى أهداف عسكرية أو استخدامها كثكنات، ومراكز احتجاز. شنه بحر البقر”.
وأشار إلى أن هناك ملايين الأطفال الذين يدفعون الثمن الأكبر، حيث تُسرق أحلامهم، ويُحرمون من حقهم في التعليم؛ نتيجة إجبارهم على مغادرة منازلهم، ومدارسهم، متنقلين بين المخيمات والملاجئ أو عبورهم حدودا دولية لا تضمن لهم حق التعليم، إما بسبب غياب الأوراق والمستندات اللازمة أو لاختلاف النظم التعليمية، فضلا عن نقص أعداد المعلمين والكوادر التربوية المؤهلة؛ نتيجة قتل بعضهم أو إجبارهم على الفرار.
ولفت إلى أن الأطفال يتعرضون في تلك المناطق لأزمات نفسية لا يمكن إغفال آثارها العميقة؛ نتيجة مشاهدة مظاهر القتل والتدمير، وهدم المنازل، والمدارس والمستشفيات، وتعرضهم الدائم للتوتر والصدمات المتتالية، ونشوء مشاعر الخوف الشديد لديهم؛ ما يؤثر سلبًا على تركيزهم، وتحصيلهم الدراسي.
وشدد نائب وزير التربية والتعليم، على أن مصر كانت ولا تزال عبر تاريخها ملاذا آمنا، ومركزا حضاريا وإنسانيا في محيطها العربي والأفريقي، مردفا: “برزت مصر في ظل ما شهده العالم في العقود الأخيرة من نزاعات مسلحة واضطرابات كإحدى الدول التي فتحت أبوابها للطلاب الوافدين من مناطق النزاع؛ إيمانًا منها بأهمية التعليم كوسيلة لإزالة آثار الحروب، وبناء مستقبل أفضل لهم”.
وذكر أنه انطلاقا من التزام مصر الثابت برعاية جميع الأشقاء، وفي ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، استقبلت المدارس المصرية عددًا كبيرًا من الطلاب الوافدين من مختلف مناطق الصراع في الشرق الأوسط، والتي تعاني من ويلات الحروب، والدمار، وتم إدماجهم مع الطلاب المصريين، وأتاحت مصر للطلاب القادمين من دول مثل: “سوريا، واليمن، والسودان، وليبيا، وفلسطين، وجنوب السودان، والصومال”، وغيرها فرضا للالتحاق بمختلف المراحل الدراسية، من التعليم الأساسي حتى الجامعي.
وقال: “كما صدرت قرارات بمعاملتهم معاملة الطلاب المصريين في التعليم الحكومي، سواء من حيث المصروفات الدراسية أو فرص القبول، ورغم التحديات، فإن التجربة المصرية أثبتت أن الاستثمار في تعليم هؤلاء الطلاب هو استثمار في السلام، وفي بناء مستقبل مشرق يتجاوز حدود الجغرافيا والسياسة”.
وأوضح: “تشير تقديرات منظمة اليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أن عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس من (5 - 18) عاما قد ارتفع إلى (30) مليونا على الأقل؛ ما يعني أن طفلًا واحدًا على الأقل من كل ثلاثة أطفال في هذه البلدان غير ملتحق بالمدارس، ومما لا شك فيه أن الفتيات من الأكثر تضررًا، حيث تزيد نسبة حرمانهن من التعليم على (65%) في مناطق الصراع”.
وأضاف: “لقد ظهرت بعض النماذج الملهمة مثل التعليم الرقمي، فقد استخدمت منظمات محلية منصات افتراضية لتوصيل الدروس إلى الطلاب تحت الحصار، إلى جانب المدارس المتنقلة”، معقبا: "ففي مخيمات النازحين، تحولت الحافلات إلى فصول دراسية، فضلا عن التوسع في التعليم المجتمعي
وإطلاق الشراكات العالمية، التي تظهر كيف يمكن للتضامن الدولي أن يُعيد فرص التعلم".
وأكد نائب الوزير أن هذه الحلول ليست بديلًا عن النظام التعليمي التقليدي، لكنها تثبت أن الإرادة الإنسانية الصلبة قادرة على تجاوز العقبات.
وقال إن "التعليم في زمن الحرب هو استثمار في السلام، ولكي نحميه، فإننا نحتاج إلى ضمان التمويل المستدام لدعم المبادرات المحلية والاستجابة الطارئة، كما نحتاج إلى إعطاء الأولوية للمدارس المستدامة والخضراء، حيث يجب مراعاة أن تكون المدارس التي يُعاد بناؤها بعد النزاعات أو الكوارث مستدامة؛ لتصبح أصولا دائمة للأجيال القادمة، وكذلك تعزيز الحماية القانونية للمدارس والمعلمين، كتطبيق “إعلان المدارس الآمنة الدولي، إضافة إلى دمج الدعم النفسي والاجتماعي في البرامج التعليمية، لمساعدة الأطفال على تجاوز الصدمات”.
وتابع: “كما نحتاج إلى تلبية احتياجات الفئات المهمشة، والمحرومة من الحصول على التعليم، والأسر الأشد فقراء والمناطق الريفية، والفتيات واللاجئين، والأطفال ذوي الإعاقة”.
وأكد أن “كل طفل تعيده إلى المدرسة، وكل معلم ندعمه، وكل منصة تعليمية ننشئها، هي خطوة صغيرة نحو عالم أكثر إشراقا، فلنعمل معا كشركاء في إعادة كتابة مستقبل منطقتنا العربية”.