أعلن "حزب الله" في بيان عصر اليوم السبت، انه استهدف مبنى يستخدمه جنود العدو في مستعمرة ‏ميتات ‏بالأسلحة الصاروخية.


وجاء في بيانه: "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، وردًا على ‏الاعتداء على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصًا في بلدة عيتا الشعب، استهدفنا ‌‏يوم السبت 03-08-2024 مبنًى يستخدمه جنود العدو في مستعمرة ‏ميتات ‏بالأسلحة الصاروخية وحققنا إصابة مباشرة".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مكتب نتنياهو: من المتوقع الإفراج عن 3 رهائن من الذكور السبت المقبل

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الأربعاء، عن من المتوقع  الإفراج عن 3 رهائن من الذكور السبت المقبل، وفقًا لقناة العربية.

نتنياهو: ترامب وجه لي دعوة لزيارة البيت الأبيض 4 فبراير ترامب يدعو نتنياهو لزيارة البيت الأبيض 4 فبراير المقبل


وعلى صعيد آخر، أوضح الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوقف عمل "الأونروا" مرفوض ومدان، ويشكل استفزازاً لشعبنا، وهو مخالف لقرارات الأمم المتحدة التي أُنشئت بموجبها الوكالة.


وأضاف في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، أن القرار الإسرائيلي الذي يتحدى الشرعية الدولية، سيسهم في رفع التصعيد والتوتر في المنطقة جراء مسّه بالخدمات التي تقدمها الوكالة لحوالي 6 ملايين لاجئ فلسطيني داخل المخيمات، محملا الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن التداعيات الخطيرة لهذا القرار.


وأشار أبو ردينة إلى أنه على الأمم المتحدة القيام بمسؤولياتها حسب القانون الدولي، وإلزام دولة الاحتلال التراجع عن هذا القرار المرفوض، وضمان استمرار عمل "الأونروا" في تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين، إلى حين حل قضيتهم وفق قرارات الشرعية الدولية.

وأكد، أن المحاولات الإسرائيلية المستمرة لاستهداف "الأونروا"، تهدف إلى تصفية قضية اللاجئين وشطب حق العودة، مشدداً على أن قضية اللاجئين هي خط أحمر لدى شعبنا وقيادتنا، وأحد أهداف أي تسوية سياسية مستقبلية.


أكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أن مشاريع التهجير والوطن البديل مرفوضة، وهي تعزز عدم الاستقرار والفوضى التي تشهدها المنطقة، والبديل هو تحقيق السلام العادل القائم على الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.


وشدد أبو ردينة، على أن الشعب الفلسطيني الذي عانى من ويلات نكبتي 1948، و1967، لن يقبل بتاتا بهذه المشاريع، مشيرا إلى أن مشاهد عودة الفلسطينيين إلى بيوتهم في شمال غزة رغم التدمير الممنهج والجرائم التي ارتكبتها قوات الاحتلال، تؤكد أن هذا الشعب سيبقى صامدا ثابتا على أرضه، ولن يستطيع أحد تهجيره من وطنه.

وأشار أبو ردينة إلى أن تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه، أثبت للجميع أن الحل الوحيد الذي يضمن الأمن والاستقرار هو الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني في إنهاء الاحتلال، وتجسيد قيام دولته الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، وعدم المساس بوحدة الأرض الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، والحفاظ على المقدسات.

مقالات مشابهة

  • غارتان إسرائيليّتان استهدفتا بلدة الطيبة
  • مكتب نتنياهو: من المتوقع الإفراج عن 3 رهائن من الذكور السبت المقبل
  • مستعمرة مرضي الجذام بمصر.. ٥٠٠ حالة فقط و2030 موعد القضاء عليه نهائيا
  • سبعة جرحى في غارة صهيونية على مركبة جنوب لبنان
  • وزارة الصحة: 24 إصابة جراء العدوان الإسرائيلي الأخير
  • اعتداءات مستمرة.. إصابة 14 لبنانياً جراء غارة صهيونية على النبطية
  • محمد خليل سيد أمينًا مساعدًا لأمانة الشباب المركزية‎ بـالشعب الجمهوري
  • بالفيديو.. غارة ثانية على النبطية الفوقا
  • نيوزيلندا تضع شروطًا على دخول الصهاينة لأراضيها
  • سرايا القدس تنشر تسجيلا مصورا للأسيرة الصهيونية أربيل يهود