متطوعو الأولمبياد يبيعون ملابسهم الرسمية لهذا السبب
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
ذكرت تقارير إعلامية أن أوائل المتطوعين بأولمبياد باريس 2024 بدأوا بالفعل في بيع زيهم الرسمي عبر المنصات الإلكترونية، رغم أن البطولة وصلت لمنتصفها فقط.
إقرأ أيضاً..
وذكرت شبكة (بي.إف.إم.تي.في) أن أحد الأسعار المطلوبة للقبعة المشهورة للمتطوعين وصلت إلى 210 يورو (228 دولار) و147 يورو للسروال، و84 يورو للشال.
وذكر التقرير أن أحد المتطوعين في منافسات الرجبي، التي انتهت، عرض حقيبة مقابل 105 يورو، قائلاً إنه لا يحب لونها.
يذكر أن أطقم الملابس ليس للبيع العام، ولا يسمح للمتطوعين بارتداء الملابس خارج نطاق عملهم إلا بعد مرور شهر من نهاية الأولمبياد والبارالمبياد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 أخبار الرياضة دورة الألعاب الأولمبية
إقرأ أيضاً:
أمريكا توقف ترحيل المهاجرين بالطائرات العسكرية.. لهذا السبب
أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، استخدام الطائرات العسكرية لنقل المهاجرين غير الشرعيين إلى قاعدة جوانتانامو.
وقال مسؤولون دفاعيون أمريكيون لصحيفة وول ستريت جورنال إن إدارة ترامب توقفت عن استخدام الطائرات العسكرية لنقل المهاجرين غير الشرعيين إلى قاعدة غوانتانامو أو دول أخرى، بسبب تكلفتها العالية وعدم فعاليتها.
وأضاف المسؤولون أن آخر ترحيل لمهاجرين بطائرات عسكرية كان في الأول من مارس الحالي، مشيرين إلى إلغاء رحلة كانت مقررة الخميس 6 مارس، وأن هذا التوقف يمكن تمديده أو جعله دائمًا.
وأمرت إدارة ترامب بعشرات الرحلات باستخدام طائرات عسكرية من نوع سي-17 و سي-130، وفقًا لبيانات تتبع الرحلات الجوية، وشملت الوجهات الهند وغواتيمالا والإكوادور وبيرو وهندوراس وبنما وخليج جوانتانامو.
لكن الرحلات الجوية العسكرية اتخذت مسارات أطول ونقلت عددًا أقل من المهاجرين بتكلفة أعلى على دافعي الضرائب من رحلات الترحيل الحكومية النموذجية على متن طائرات مدنية، وفقًا لما وجدته الصحيفة.
وبلغت تكلفة ثلاث رحلات ترحيل إلى الهند 3 ملايين دولار لكل منها، وأظهرت تحليلات صحيفة وول ستريت جورنال أن بعض الرحلات الجوية نقلت عشرات الأشخاص إلى غوانتانامو بتكلفة لا تقل عن 20 ألف دولار للمهاجر الواحد.
وتبلغ تكلفة طيران طائرة عسكرية من نوع سي-17، المصممة لنقل البضائع الثقيلة والقوات، 28500 دولار في الساعة، وفقًا لقيادة النقل الأميركية.
وبالإضافة إلى هذه التكاليف، لم تستخدم طائرات سي-17 المجال الجوي المكسيكي، وهو ما قد يضيف ساعات اضافية على الرحلات المتجهة إلى أميركا الوسطى والجنوبية.
وجعل ترامب الحرب على الهجرة غير الشرعية محورًا لولايته الثانية، وبعد وقت قصير من تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة في يناير الماضي، بدأت إدارته في استخدام الطائرات العسكرية لنقل بعض المهاجرين إلى دول أخرى وإلى المنشآت العسكرية الأميركية في خليج جوانتانامو.