عملية بالمخ.. تطورات الحالة الصحية للفنان مصطفى فهمي
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
تعرض الفنان مصطفى فهمي، لأزمة صحية، أدت لخضوعه لعملية جراحية دقيقة في المخ بأحد المستشفيات في الشيخ زايد.
تطورات الحالة الصحية للفنان مصطفى فهميغادر مصطفى فهمي، المستشفى، صباح اليوم السبت، ومن المقرر أن يستكمل علاجه حاليا بالمنزل، لحين تحسن حالته الصحية، حسب تقارير إعلامية.
ولم تكن هذه العلمية هي الأولى في المخ، بل خضع الفنان المصري قبل ذلك في سبتمبر 2021 إلى عملية جراحية في المخ، ونجحت ليأخذ فترة من الراحة، ولكن تتدهور حالته الصحية مرة أخرى ليقوم بإجراء نفس العملية.
الجدير بالذكر أن آخر أعمال مصطفى فهمي، فيلم «أهل الكهف»، بطولة الفنان خالد النبوي، والذي يعرض حاليا في السينمات.
تدور أحداث الفيلم، في الفترة من عام 250 ميلادية، حول صراع الإنسان مع الزمن، وهذا الصراع يتمثل في ثلاثة من البشر، يبعثون إلى الحياة بعد نوم يستغرق أكثر من ثلاثة قرون ليجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه من قبل.
اقرأ أيضاًإلهام شاهين تتوسط مصطفى فهمي وهاني رمزي في الساحل الشمالي (صورة)
مصطفى فهمي يصل مهرجان القاهرة السينمائي
مصطفى فهمي يطلب من شقيقه حسين إطلاق النار عليه.. لهذا السبب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى فهمي الفنان مصطفى فهمي مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
باحثون يطورون جهازًا ذكيًا في الأذن يرصد الحالة الصحية للجسم
أميرة خالد
قام باحثون من معهد كارلسروه للتكنولوجيا (KIT) في ألمانيا بتطوير منصة مفتوحة المصدر يمكنها دمج العديد من المستشعرات في سماعات أذن لاسلكية، بهدف تحسين قياسات الصحة وتطبيقات السلامة.
وتتيح المنصة مفتوحة المصدر لتطبيقات أجهزة الاستشعار القائمة على الأذن، للمطورين إنشاء برامج مخصصة.
وأصبحت التقنية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث تسجل بياناتنا الصحية، وتراقب نومنا، وتحسب استهلاكنا من السعرات الحرارية.
وطُوّرت السماعة بمجموعة واسعة من المستشعرات؛ على سبيل المثال، تكتشف ميكروفونات متعددة اهتزازات الجمجمة لتسجيل أدق تفاصيل عملية تناول الطعام.
كما أنها تُستخدم للتعرف على الكلام في البيئات الصاخبة؛ ويمكن لمستشعرات الحركة اكتشاف احتمالات التعرض للسقوط، وتقيس المستشعرات الحيوية مؤشرات الصحة مثل درجة تشبع الأكسجين ودرجة حرارة الجسم.
وقال الدكتور توبياس روديغر من مجموعة أبحاث «تيكو» (TECO) التابعة لمعهد كارلسروه للتكنولوجيا: «كان هدفنا ابتكار حل تقني مفتوح المصدر وعالي الدقة لمراقبة الحالة الصحية للجسم، يتجاوز بكثير ما هو مُتاح في الأجهزة التجارية القابلة للارتداء اليوم».
وأوضحت الدراسة أن سماعات الأذن اللاسلكية تتواصل عبر تقنية بلوتوث (LE Audio)، وهي نسخة موفرة للطاقة من تقنية نقل البيانات اللاسلكية، وتُعالج البيانات المجمعة وتُحلَّل آنياً عبر تطبيق جوال ولوحة تحكم متصلة بالويب.