بالأرقام.. علامات استفهام بعد صرف اتحاد الفروسية 20 مليون جنيه قبل انسحاب نائل نصار من أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
علامات استفهام كبيرة تطرح نفسها في الساعات الحالية بعد صرف اتحاد الفروسية 20 مليون جنيه قبل انسحاب نائل نصار من أولمبياد باريس 2024.
وأعلن الاتحاد المصري للفروسية بشكل رسمي انسحاب الفارس نائل نصار من منافسات الفروسية رسميا للإصابة.
وكشف الاتحاد المصري للفروسية في بيان، أن انسحاب نائل نصار جاء عقب إصابة الجواد الخاص به في القدم اليمنى الأمامية مساء أمس الجمعة.
وعقب الكشف على الجواد من الطبيب البيطري بأجهزة الموجات فوق الصوتية ومحاولة علاجه تقرر عدم إمكانية مشاركته.
صباح الكورة.. انسحاب نائل نصار من منافسات الفروسية بالأولمبياد والمصري يحدد شرط ضم نجم الأهلي أولمبياد باريس 2024.. انسحاب نائل نصار من منافسات الفروسية رسمياوكشف اتحاد الفروسية أن نائل نصار هو سادس فارس ينحسب من الأولمبياد بسبب إصابة الجواد الخاص به بعد الاختبار الطبي الأول بواقع واحد من فرنسا وهولندا وأمريكا واثنين من المكسيك التي اضطرت للانسحاب بكامل فريقها بعد التأهل لنهائي الفرق.
وأشار اتحاد الفروسية في بيان: "الإصابة جاءت في توقيت صعب بعد اجتياز الجواد "الاختبار الطبي الأول للخيول" الذي يقام في 31 يوليو الماضي"
علامات استفهام بعد صرف اتحاد الفروسية 20 مليون جنيه قبل انسحاب نائل نصار من أولمبياد باريسوحصل اتحاد الفروسية على دعم من الحكومة المصرية بلغ 27.6 مليون جنيه في الفترة من 2021 حتى 2024 منها 19.75 مليون جنيه للاعداد لأولمبياد باريس2024
لكن الغريب أن اتحاد الفروسية شارك بفارس واحد هو نائل نصار الذي يتولى الإنفاق على نفسه، قبل أن ينسحب لمرض حصانه، في واقعة تثير التساؤلات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الفروسیة ملیون جنیه
إقرأ أيضاً:
الأسير نائل البرغوثي يدخل عامه الـ45 بسجون الاحتلال
سجون الاحتلال - صفا
دخل الأسير القائد نائل البرغوثي اليوم الأربعاء، عامه الـ45 في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وهي أطول مجموع مدة اعتقال داخل سجون الاحتلال في تاريخ الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة.
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى في بيان صحفي، أن البرغوثي البالغ من العمر (67 عاماً) من بلدة كوبر شمال غرب رام الله، واجه الاعتقال منذ عام 1978، وقضى منها 34 عاماً بشكل متواصل، وتحرر عام 2011 ضمن صفقة التبادل، إلا أن الاحتلال أعاد اعتقاله ضمن حملة اعتقالات واسعة عام 2014، طالت العشرات من المحررين في الصفقة، وأعاد الاحتلال بحقه حكمه السابق، وهو المؤبد و(18) عاماً بذريعة وجود "ملف سري".
يُشار إلى أن ذكرى اعتقاله هذه تأتي في وقت هو الأكثر دموية بحق الشعب الفلسطيني، مع استمرار الاحتلال في تنفيذ إبادته الجماعية الممنهجة في غزة، وكذلك بحق الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي ومعسكراته، الذين يتعرضون لوجه من أوجه الإبادة.
وأوضحا أنه منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر يتعرض الأسرى وقادة الحركة الأسيرة، ومنهم القائد البرغوثي، لعمليات تنكيل وعزل وسلب وتعذيب واعتداءات غير مسبوقة بكثافتها، فقد تعمدت منظومة السجون ترسيخ كل ما تملك من أدوات لاستهداف أسرانا، وسلب حقوقهم، وما تمكنوا من تحقيقه بالدم والتضحية، وقد تعرض القائد البرغوثي إلى جانب رفاقه، لعمليات نقل وتنكيل متكررة، ووفقًا لآخر المعطيات فإن القائد البرغوثي يقبع اليوم في سجن "شطة".
وأكدا أن كل هذه الإجراءات والسياسات التي صعّد الاحتلال ممارستها منذ بدء جريمة حرب الإبادة المستمرة، لم تكن وليدة اليوم، بل شكلت نهجًا وامتدادًا لسياساته القمعية والانتقامية منذ احتلاله لأرضنا، وتعرض مئات الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني لعمليات اعتقال وتنكيل وتعذيب.