مجلة Game Informer تغلق أبوابها بعد 33 عامًا
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أغلقت شركة عملاقة أخرى في مجال صحافة الألعاب أبوابها. أعلنت Game Informer اليوم أنها أغلقت أبوابها من قبل الشركة الأم GameStop بعد 33 عامًا من العمل. كما تم إزالة الموقع بالكامل وأرشيفاته وإعادة توجيهه الآن إلى البيان الختامي للمجلة للشكر لقرائها.
"بعد 33 عامًا مثيرة من تقديم أحدث الأخبار والمراجعات والرؤى من عالم الألعاب المتطور باستمرار، نعلن بقلب مثقل عن إغلاق Game Informer"، هذا ما جاء في بيان النشر.
أكدت العديد من المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي الأخبار الحزينة حول حالة المجلة وموظفيها. نشر منتج الفيديو الرئيسي أليكس فان آكين على X أن الموظفين لم يعرفوا ما كان يحدث حتى "نشر شخص أعلى منصبًا تغريدة ينشر فيها الأخبار".
يقول مدير المحتوى في Game Informer، كايل هيلارد، على X أن الأخبار السيئة بشأن تسريحات الموظفين الجماعية جاءت في الوقت الذي كانوا فيه في منتصف إنشاء عدد جديد. كتب هيلارد على X: "كان تحولًا محبطًا للأحداث (خاصة وأننا انتهينا من حوالي 70 بالمائة من العدد التالي وكان من المقرر أن يكون غلافه رائعًا)".
تم إطلاق المجلة في أغسطس 1991 تحت العلامة التجارية لمتجر ألعاب FuncoLand مع Sonic the Hedgehog وهو يركض عبر غلافها. وعدت عناوين الغلاف بـ "مراجعات ما قبل الإصدار الساخنة بالداخل!" لألعاب مثل Decap Attack و Micro Machines و NHL Hockey. استحوذت GameStop على علامة FuncoLand التجارية في عام 2000 ومجلة الألعاب. جمعت Game Informer عددًا هائلاً من القراء بلغ 6 ملايين، وفقًا لموقعها الرسمي على الإنترنت.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
هيئة الدفاع عن حقوق الموظفين في كردستان تحذر من مشروع حسابي
بغداد اليوم - بغداد
أكدت هيئة الدفاع عن حقوق الموظفين والمعلمين، اليوم الخميس، (7 تشرين الثاني 2024)، رفضها لمشروع (حسابي)، فيما دعت إلى ضرورة إنهاء هذا المشروع وتوطين الرواتب لدى المصارف الحكومية العراقية.
وقالت الهيئة خلال مؤتمر صحفي، تابعته "بغداد اليوم"، إن: "التوطين يضمن حقوق متقاضي الرواتب في إقليم كردستان، لذا نرفض رفضا تاما مشروع (حسابي)، وأي طرف يدعم هذا المشروع يريد إبقاء رواتب موظفي اقليم كردستان في دوامة المجهول".
وأضافت "مشروع (حسابي) السيئ الصيت، يمنع توطين الرواتب ونحن لن نرضى بغير التوطين في مصرفي الرشيد والرافدين بديلا، ولانريد فتح حسابات في أي مشروع أو مصارف أخرى، ولاسيما مشروع (حسابي) المرفوض من قبلنا".
وفيما يخص المصرف العراقي للتجارة أشارت الهيئة إلى أن "انضمام المصرف العراقي للتجارة (TBI)، الى مشروع (حسابي) هو مؤامرة سياسية ونحن نرفض ذلك، ونذكر الموظفين بألا ينخدعوا بمثل هذه المؤامرات"، مؤكدة أنه "في حال تأخر رواتبنا بسبب فرض مشروع (حسابي) علينا سيكون لنا رد فعل قوي، وفي الوقت نفسه ندعو جميع الأطراف الى أن يكون لها موقف في دعم التوطين وإنهاء مشروع حسابي المرفوض".
ومشروع حسابي هو مشروع مصرفي جديد من قبل حكومة إقليم كردستان، يهدف إلى تحويل عملية صرف رواتب أكثر من مليون موظف حكومي إلى النظام الإلكتروني.