الميلاتونين.. هرمون النوم كيف يؤثر على صحتنا؟
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
إعداد: صونيتا ناضر
تستضيف صونيتا ناضر في هذا العدد من برنامج "الصحة أولا" الدكتور زياد زودة الاستشاري في أمراض الغدد والسكري. لفتح الملف التالي: الميلاتونين.. هرمون النوم كيف يؤثر على صحتنا؟ في هذه الحلقة تشاهدون أيضا روبورتاجا عن دراسة طبية حديثة تشير إلى أن الإقبال المتزايد على استهلاك الميلاتونين من دون وصفة طبيية بهدف علاج الأرق شائع اليوم في كل أنحاء العالم.
ما علاقة الجهاز اللمفاوي بتكدس الدهون عند المرأة؟
07/07/2023تقويم الأسنان الشفاف: في أي الحالات ينفع؟
23/06/2023ماذا بعد النجاة من السكتة الدماغية؟
12/06/2023ما هي مضاعفات الإصابة بداء بطانة الرحم المهاجرة؟
26/05/2023الميلاتونين.. هرمون النوم كيف يؤثر على صحتنا؟
14/04/2023ما هي مخاطر زراعة الأعضاء؟
31/03/2023ما هي أسباب إصابة حديثي الولادة بالصفراء؟
03/03/2023كيف نتخلص من آلام الكتف؟
17/02/2023الشخير.. هل التخلص منه ممكن ؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر الحرب في أوكرانيا مونديال السيدات ريبورتاج صحة مرض طب
إقرأ أيضاً:
أذكار قبل النوم من السنة النبوية
إذا أراد المسلم النوم، وأوى إلى فِراشِهِ، فعليه أن ينفُض فراشَهُ، فإنَّهُ لا يَدري ما خَلَفَهُ عليهِ، ثمَّ يقولُ هذه الأذكار: (اللهم باسمِك أحيا وأموتُ). -(باسمِكَ ربِّي وَضعتُ جَنبي وبِكَ أرفعُهُ، إن أمسَكْتَ نفسي فارحَمها، وإن أرسلتَها فاحفَظها بما تحفَظُ بِهِ عبادَكَ الصَّالحينَ).
في نهاية اليوم: أذكار المساء حصنٌك المنيعٌ أذكار النبي ﷺ: كنوز العبودية في كلمات قليلة- (سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبِّي بكَ وَضَعْتُ جَنْبِي، وَبِكَ أَرْفَعُهُ، إنْ أَمْسَكْتَ نَفْسِي، فَاغْفِرْ لَهَا، وإنْ أَرْسَلْتَهَا فَاحْفَظْهَا بما تَحْفَظُ به عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ). -(اللَّهُمَّ أسْلَمْتُ نَفْسِي إلَيْكَ، وفَوَّضْتُ أمْرِي إلَيْكَ، ووَجَّهْتُ وجْهِي إلَيْكَ، وأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إلَيْكَ، رَغْبَةً ورَهْبَةً إلَيْكَ، لا مَلْجَا ولَا مَنْجَا مِنْكَ إلَّا إلَيْكَ، آمَنْتُ بكِتَابِكَ الذي أنْزَلْتَ، وبِنَبِيِّكَ الذي أرْسَلْتَ). وقد أوصى الرسول بقول هذا إذا أتى الشخص مضجعه، وذلك بعد أن يتوضأ وضوءَه للصلاةِ، ثم يضطَجِع على شِقِّه الأيمنِ، فإن مات من ليلتِه، فهو على الفطرةِ.
-(اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ).
-(اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بوجهِكَ الكريمِ، وكلماتِكَ التامةِ من شرِّ ما أنتَ آخذٌ بناصيتِهِ، اللَّهمَّ أنتَ تكشفُ المغرمَ والمأثمَ، اللَّهمَّ لا يهزمُ جندُكَ، ولا يخلفُ وعدُكَ، ولا ينفعُ ذا الجدِّ منكَ الجدُّ، سبحانَكَ اللَّهمَّ وبحمدِكَ)، وهذا ذِكْرٌ رواه علي -رضي الله عنه- حيث كان يقوله رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عند مضجعه.