كشفت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية عن موقف الحاصلين على تعويض الدفعة الواحدة وحالة واحدة تلزمهم برده بعد الحصول عليه.

رد تعويض الدفعة الواحدة

وقالت التأمينات الاجتماعية إنه يجوز للمشترك الذي يعود للعمل الخاضع لنظام التأمينات بعد تسلمه تعويض الدفعة الواحدة أن يطلب رد هذا التعويض مقابل حساب المدة السابقة ضمن مدة اشتراكه، شريطة أن يرد مبلغ التعويض كاملا دفعة واحدة خلال سنة من تاريخ عودته للعمل الخاضع لنظام التأمينات.

حياك الله
يجوز للمشترك الذي يعود للعمل الخاضع لنظام التأمينات بعد تسلمه تعويض الدفعة الواحدة أن يطلب رد هذا التعويض مقابل حساب المدة السابقة ضمن مدة اشتراكه، شريطة أن يرد مبلغ التعويض كاملا دفعة واحدة خلال سنة من تاريخ عودته للعمل الخاضع لنظام التأمينات.
نسعد بخدمتك

— العناية بالعملاء (@GosiCare) August 2, 2024 تعويض الدفعة الواحدة

و تعويض الدفعة الواحدة حسبما أوضحت التأمينات الاجتماعية هو مبلغ مقطوع يصرف مرة واحدة نظير مدد الاشتراك بنظام التقاعد المدني وتسمى بـ(المكافأة) أو فرع المعاشات من نظام التأمينات الاجتماعية في حال لم تبلغ مدد الاشتراك المدة المؤهلة للحصول على معاش تقاعدي.

ويحتسب تعويض الدفعة الواحدة على أساس نسبة (10%) من متوسط أجر الاشتراك الذي يقدر على أساسه معاش التقاعد، عن كل شهر من أشهر الاشتراك في الخمس السنوات الأولى و (12%) عن كل شهر يزيد عن ذلك، حسبما أوضحت التأمينات الاجتماعية.

حالات استحقاق تعويض الدفعة الواحدة

وأوضحت التأمينات الاجتماعية أنه يلزم استيفاء أحد شروط الاستحقاق للدفعة الواحدة، يحق للمشترك الذي ترك العمل الخاضع للنظام تسلم تعويض الدفعة الواحدة دون انتظار بلوغ سن الستين أو حدوث عجز وجاءت شروط صرف الدفعة الواحدة للمشترك/ المشتركة، كما يلي:

المنتقل إلى عمل خاضع لنظام التقاعد المدني أو لنظام التقاعد العسكري وكانت مدة اشتراكه في نظام التأمينات الاجتماعية أقل من سنة.

من صدر بحقه حكم أو أمر من صاحب الصلاحية بالسجن مدة 5 سنوات فأكثر وكانت مدة اشتراكه أقل من (120) شهراً.

المشتغل بالأعمال الشاقة أو الضارة بالصحة وفق الشروط المحددة لذلك.

من أسقطت عنه الجنسية السعودية.

وأكدت التأمينات الاجتماعية أنه يحق للمشترك الذي ترك العمل الخاضع للنظام تسلم تعويض الدفعة الواحدة دون انتظار بلوغ سن الستين أو حدوث عجز وذلك وفقاً للحالات التي تحددها اللوائح التنفيذية للنظام.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: التأمينات الاجتماعية التأمينات الاجتماعية التأمينات الاجتماعية المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية تعويض الدفعة الواحدة التأمینات الاجتماعیة تعویض الدفعة الواحدة

إقرأ أيضاً:

حكم تعويض المرأة لمن فاتها من صيام في شهر رمضان

أوضح الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، حكم تعويض المرأة لمن فاتها من صيام في شهر رمضان، وذلك في إجابته عن سؤال متصلة تسأل أنها تعذرت في صيام شهر رمضان المبارك لمدة عامين كاملين، ولكنها ترغب في تعويض ذلك الآن فكيف تقوم بهذا الأمر؟.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه يمكن لمن فاته صيام شهر رمضان المبارك تعويض صيام شهرين كاملين من رمضان في شهري رجب أو شعبان، مؤكدًا أنه يمكن للمرأة صيام شهر كامل في تلك الشهور إذا كانت قادرة على ذلك بدنيًا.

ووجه قشطة نصيحة للمرأة بأن يجب أن تتحلى بالرفق وتحرص على أن لا تصاب بالمشقة وقت أداء العبادة.

وقال: "من الأفضل ألا تصوم شهرًا كاملًا على التوالي، النبي -صلى الله عليه وسلم- علمنا أن الرفق بأنفسنا في العبادة هو الأساس، فعلى سبيل المثال يمكنها أن تصوم يومًا وتفطر يومًا، أو تصوم يومين وتفطر يومين، بحسب قدرتها".

وأضاف: "الغرض من العبادة هو أن يشعر الإنسان بالراحة والسكينة بالقرب من الله سبحانه وتعالى، لذلك يجب أن يكون الصيام محط سعادة وراحة لا تعب ومشقة، فقد جاء في الحديث الشريف أن أحب الصيام إلى الله هو صيام النبي داوود عليه السلام، الذي كان يصوم يومًا ويفطر يومًا".

 

وتابع: "إذا كانت تستطيع الصيام بشكل متواصل وتجد في نفسها القدرة، فلا مانع من ذلك، ولكن يجب أن تتأكد من أن العبادة لا تؤدي بها إلى الإرهاق أو الانقطاع عن الالتزام بها بسبب كثرة الصيام دون راحة، الأمر كله متسع، والنية الطيبة وطلب القرب من الله هو الهدف الأسمى".

واختتم: "عبادة الصيام يجب أن تكون وسيلة للتقرب إلى الله وراحة النفس، وكل شخص يمكنه أن يتبع الأسلوب الذي يتناسب مع قدراته وتوجهاته الروحية".

حكم إخراج كفارة فقط دون الصيام للحامل والمرضع في رمضان

وكان الدكتور عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الافتاء، قال عن حكم إخراج كفارة فقط دون الصيام للحامل والمرضع في رمضان: لا يجوز لأن الحمل والرضاعة يكونا لفترة وتنتهي تلك الفترة يستمر فترة مؤقتة ثم تضعي حملك وتنتهي فترة الرضاعة ، فمثلك مثل الرجل الذي أجرى عملية جراحية في نهار رمضان فأفطر أسبوع وشفاه الله فيجب عليه ان يقضي ما عليه بالصيام بعد انتهاء رمضان ".

وتابع عويضة: أما الشخص الذي لديه مرض مزمن لا يرجى شفائه أي انه مستمر معاه لسنوات أو طوال حياته ، فهذا الشخص عليه كفارة صيام ولا يجوز له الصوم فإذا نصحه الطبيب بعدم الصيام وخالف تعليمات الطبيب فهو آثم شرعا .

مقالات مشابهة

  • احذر حالات قطع المعاش بـ قانون التأمينات الاجتماعية
  • ظاهرة قتل الأقارب.. جرائم صادمة تتطلب حلولًا عاجلة
  • تركيا.. ارتفاع ملحوظ في أسعار البيض
  • منفذ الوديعة يعود لظاهرة التكدس .. وهيئة شؤون النقل البري تلزم شركات النقل الدولية بوقف رحلاتها إلى السعودية
  • تعويض ضخم لـ 40 مليون من عملاء "آبل".. ما القصة؟
  • هل حصل فرد الأمن على 5 ملايين جنيه تعويض للتصالح مع إمام عاشور؟
  • موعد صرف معاشات ديسمبر.. قرارات جديدة من التأمينات| احسب مستحقاتك الآن
  • المحكمة تلزم حسن شاكوش بدفع قرابة المليون جنيه لطليقته
  • حكم تعويض المرأة لمن فاتها من صيام في شهر رمضان
  • ضابط القبر الذي يصلح للدفن شرعًا.. الإفتاء توضح