مقتل وإصابة 53 مواطنًا بصواعق رعدية.. ونفوق قطيع من الغنم غربي اليمن
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
مقتل وإصابة 53 مواطنًا بصواعق رعدية.. ونفوق قطيع من الغنم غربي اليمن.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
مخلفات الحرب تحصد حياة 24 سورياً خلال شهر
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الأمم المتحدة: ضرورة وصول المساعدات للجميع في سوريا إصابة 5 متظاهرين بنيران الجيش الإسرائيلي في القنيطرةلقي ما لا يقل عن 24 شخصاً حتفهم وأصيب العشرات خلال أقل من شهر جراء انفجار مخلفات الحرب والألغام في المناطق السورية.
وقال الدفاع المدني السوري على موقعه الإلكتروني أمس، إن انفجار مخلفات الحرب تصاعد بشكل كبير بعد التطورات الميدانية على الأرض وانهيار نظام الأسد، وتلاشي خطوط التماس التي تنتشر فيها الألغام والذخائر غير المنفجرة بشكل كبير.
وأضاف، أن «هذه المخلفات تهدد حياة السوريين، وتعمق مأساتهم في رحلة البحث عن الأمان، والعودة لمنازلهم والعمل في مزارعهم بمناطق سورية واسعة».
وأشار إلى مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة ثلاثة بجروح منها بالغة، إثر 4 انفجارات منفصلة لألغام من مخلفات نظام الأسد.
وأوضح أن الحوادث الأربعة التي استجابت لها فرق الدفاع المدني لانفجار مخلفات الحرب أمس الأول، هي مقتل شخصين من فرق تابعة للشرطة المدنية بمدينة الباب، بانفجار لغم في قرية «خربشة» بريف حلب الشرقي.
ولفت إلى مقتل شخص بانفجار لغم في قرية «الحامدية» جنوبي إدلب، وإصابة طفلة بجروح بالغة بانفجار لغم في بلدة «عاجل» بريف حلب الغربي، وإصابة مدنيين اثنين بجروح متوسطة بانفجار لغم في مدينة «تادف» شرقي حلب.
وكشف عن مقتل مدني وإصابة اثنين بجروح أحدهما إصابته بالغة، بانفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب يوم الأحد الماضي في قرية «القسطل» بريف مدينة السلمية الشرقي في محافظة حماة، وإصابة 12 مدنياً بينهم 9 أطفال بجروح، في 4 حوادث لانفجار مخلفات الحرب في سوريا يوم السبت الماضي.
وقال الدفاع المدني، إن فرقه وثقت من تاريخ 27 نوفمبر الماضي حتى 21 ديسمبر الجاري، مقتل 20 مدنياً بينهم 8 أطفال وامرأة، وإصابة 22 مدنياً بينهم 12 طفلاً بجروح منها بليغة، في انفجار لمخلفات الحرب والألغام في المناطق السورية.
وحددت فرق مسح مخلفات الحرب في الدفاع المدني السوري 95 حقلاً ونقطة تنتشر فيها الألغام ومخلفات الحرب، في المناطق المدنية وبالقرب من منازل المدنيين وفي الحقول الزراعية والمرافق، في المدن والبلدات التي كانت خاضعة لسيطرة الجيش السوري سابقاً في ريفي إدلب وحلب.
وعثرت فرق الدفاع المدني على العشرات من حقول الألغام التي تحتوي على الألغام المضادة للآليات والمضادة للأفراد، والتي باتت تشكّل خطراً يهدد الحياة ويقوض عودة المدنيين لمنازلهم والعمل في مزارعهم بمناطق واسعة شمالي سوريا.