ضبط المسؤول عن مصنع مستلزمات طبية دون ترخيص في القاهرة
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، من ضبط المسئول عن مصنع مستلزمات طبية بدون ترخيص، كائن بدائرة قسم شرطة المرج، لإدارته المصنع لإنتاج وتصنيع كمية كبيرة من المستلزمات الطبية مستخدمًا خامات رديئة مجهولة المصدر وممارسة مهنة الصيدلة بدون تصريح من الجهات المعنية بالإضافة لإدارته المصنع بدون ترخيص.
وعثر بداخل المصنع على طن مادة خام - جيل -، 1164 عبوة معجون صابون مركز، 1700 عبوة جيل أشعة سونار، 1.800طن مادة خام لإنتاج المنظفات والجيل، 2 تنك بلاستيك مملوء بالماء، أدوات ومعدات التصنيع، كميات كبيرة من العبوات الفارغة.
وبمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد طرحها بالأسواق لتحقيق أرباح غير مشروعة، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية، وجاء ذلك في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الغش الصناعي.
اقرأ أيضاًإصابة 5 أشخاص في انقلاب سيارة أعلى طريق مصر الإسكندرية الصحراوي
بيدوروا على الكنز.. القبض على شخصين لتنقيبهما عن الآثار في التبين
قبل بيعها بالسوق السوداء.. ضبط 9 أطنان دقيق بلدي خلال 24 ساعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مباحث التموين ضبط مصنع غير مرخص
إقرأ أيضاً:
مسؤول سابق بفريق التفاوض الإسرائيلي: نتنياهو لا يوجه ببدء مفاوضات المرحلة 2
كشف مسؤول سابق بفريق التفاوض الإسرائيلي في حديثه لقناة 12، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يمنح الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس في قطاع غزة، وهو ما وصفه بـ"المقلق".
وأوضح المسؤول أن المماطلة في التوصل إلى اتفاق حول صفقة تبادل المختطفين قد أسفرت عن خسائر كبيرة في حياة المحتجزين.
وأضاف المسؤول: "التأخير في هذه المفاوضات يعني أن بعض الأسرى لا يزالون في أيدي الفصائل، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا لحياتهم".
وأشار المسؤول إلى أن "هناك غموضًا حول أولوية إعادة المختطفين، ولم يُعطَ تصريح رسمي واضح يوضح أن هذه المهمة تتصدر قائمة أولويات الحكومة".
في المقابل، رد مكتب نتنياهو على هذه التصريحات، مؤكدًا في بيان أن تصريحات المفاوض السابق بأن الاتفاق كان يمكن التوصل إليه في وقت سابق "لا أساس لها من الصحة".
كما وصف المكتب تسريباته الإعلامية بأنها أضرت بالمفاوضات وأثرت سلبًا على حياة المختطفين، إضافة إلى تعزيز دعاية حركة حماس.