وزير التربية والتعليم يصل الدقهلية لبحث تحديات منظومة التعليم
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
وصل محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، صباح اليوم السبت، إلى مقر ديوان عام محافظة الدقهلية، في محطة جديدة لجولاته المتواصلة بمختلف محافظات الجمهورية.
وتأتي زيارة وزير التربية والتعليم لبحث سبل تطوير العملية التعليمية ومواجهة المعوقات التي من أبرزها الكثافات الطلابية وعجز المعلمين.
وكان في استقبال وزير التربية والتعليم لدى وصوله ديوان عام المحافظة اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، والدكتور أحمد أنور العدل نائب محافظ الدقهلية، والدكتور أيمن بهاء الدين البصال نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وعدد من قيادات الوزارة، وناصر شعبان مدير مديرية التربية والتعليم بالمحافظة.
وأعرب وزير التربية والتعليم عن حرصه الشديد على تعزيز كافة سبل التعاون مع المحافظة للارتقاء بالعملية التعليمية وتخطي التحديات التي تقف حائلا أمام تطوير المنظومة وضبط وانتظام العملية التعليمية.
ومن جهته، رحب اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية بزيارة وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مثمنًا جهود السيد الوزير محمد عبد اللطيف وجولاته المتواصلة من أجل معالجة التحديات على أرض الواقع بهدف تحسين جودة التعليم وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب.
وقال اللواء/ طارق مرزوق: “إن محافظة الدقهلية شهدت خلال السنوات العشرة الماضية توسعًا كبيرًا في عدد المدارس التي تم إنشاؤها وتطويرها”، مؤكدًا على أهمية التعاون بين المحافظة والوزارة لاستمرار هذه الجهود لتحقيق المزيد من التقدم والنجاح في تطوير العملية التعليمية.
ومن المقرر أن يقوم وزير التربية والتعليم والمحافظ بعقد اجتماع مع مديرى مديريات التربية والتعليم ومديري الإدارات التعليمية وعدد من مديري المدارس بالمحافظة، كما سيقوم الوزير والمحافظ بتفقد عدد من المدارس بالمحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف الدقهلية محافظة الدقهلية وزیر التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يبحث مع ممثل اليونيسف تطوير العمل المشترك
دمشق-سانا
بحث وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو مع ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” في سوريا ياسوماسا كيمورا، آفاق تطوير العلاقات والتعاون بين الوزارة والمنظمة.
وأكد الوزير تركو حرص الحكومة على تأمين التعليم لجميع الأطفال، مشيراً إلى أهمية التنسيق مع المنظمة بما يخص أولويات القطاع التربوي للمرحلة القادمة.
بدوره، بين كيمورا أهمية دعم عملية التعليم وترميم وتأهيل المدارس في المناطق المدمرة، لتسهيل عودة سكانها، معرباً عن استعداد المنظمة الدائم لتقديم كل ما يطور القطاع التربوي في سوريا، منوهاً بالجهود المبذولة من الوزارة في هذا المجال.