مصر تبلغ نصف نهائي الأولمبياد للمرة الثالثة في تاريخها
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
المناطق_متابعات
كرر منتخب مصر إنجازه ببلوغ نصف نهائي الأولمبياد مجدداً في منافسات كرة القدم للرجال بعدما تغلب على الباراغواي بركلات الترجيح يوم الجمعة.
وعادت مصر من بعيد وحجزت بطاقتها بصعوبة بفوزها على الباراغواي 5-4 بركلات الترجيح (الوقتان الأصلي والإضافي 1-1)، وتأهلت للمرة الثالثة في تاريخها بعدما أنهت نسختي 1928 و1964 في المركز الرابع.
وأنقذ مهاجم بيراميدز ابراهيم عادل منتخب مصر مرة أخرى عندما قاده الى دور الاربعة بتسجيله هدف التعادل قبل دقيقتين من نهاية الوقت الاصلي وركلة الجزاء الترجيحية الخامسة، بعدما تألق الحارس علاء حمزة في التصدي لركلة مارسيلو بيريس.
وتأهلت مصر إلى نصف نهائي 1928 في أمستردام الهولندية بعد فوزها على البرتغال 2 – 1 لتخسر في نصف النهائي أمام الأرجنتين 6 – صفر، وتخسر البرونزية أمام إيطاليا بنتيجة ثقيلة 11 – 3.
وبلغ “الفراعنة” نصف نهائي 1964 في طوكيو اليابانية بهزيمة غانا 5 – 1 في ربع النهائي قبل خسارتهم من المجر 6 – صفر في نصف النهائي ومن ألمانيا الشرقية 3 – 1 في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق من زوجها بعدما أصبحت رئيسته في العمل: بيغير مني
القاهرة
أقامت سيدة في منتصف العقد الثالث من العمر في مصر، دعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة، ضد زوجها الذي يماثلها في السن، بعدما تفاقمت بينهما المشاكل، واستحالت الحياة بينهما.
وقالت الزوجة: “تزوجنا منذ ٧ سنوات، كنا زملاء في العمل بإحدى شركات المقاولات، وداخل نفس القسم، تقدم لخطبتي ورأيت فيه مثال لفتى أحلامي، ولم يشترط عليّ ترك العمل بعد الزواج، كغيره ممن تقدم لخطبتي قبله، بعد 3 سنوات من زواجنا رُزقنا بطفلة، وأخذت إجازة رعاية طفل، وجددتها أكثر من مرة، لأعتني بها واستمر هو بوظيفته”.
وأضافت الزوجة أمام محكمة الأسرة: “لم أُقصّر يومًا في الاهتمام به، أو العناية بالطفلة والبيت، كان لهم الأولوية على نفسي، لكن مع زيادة المتطلبات اضطررت إلى قطع الإجازة والعودة للعمل، عُدت وكلي حماس، وعملت بِجد واجتهاد، حتى وقع عليّ الاختيار لتولي رئاسة القسم، ومن هنا بدأت الصراعات والمشاكل تزداد، يوما بعد يوم، فبدلا من أن يفرح لنجاحي، ويدعمني، كان هو العائق في طريقي”.
وتابعت: “كانت الغيرة مثل شرارة النار في عينيه يحاول أن يخبئها، لكن لم يقوى على ذلك فأصبح يخترع المشاكل ويأمرني بتقديم استقالتي، والتفرغ له وللبيت، طلبت منه الطلاق لكنه اتهمني بأني أراه اقل مني، وأن لي الولاية عليه، فازداد غضبه، وتحولت المشاكل لاعتداءات لفظية وجسدية، من حين لآخر على أتفه الأسباب، وتهديدات مستمرة بأن يحرمني من طفلتي ويعطيها لوالدته كي تربيها”، لتقضي المحكمة بتطليق الزوجة طلقة بائنة.