تأمُلات
كمال الهِدي
. ذكر الإعلامي عثمان ميرغني ما معناه أن البرهان لو جنح للسلم فسوف يخلد نفسه كبطل قومي.
. صفقت يداً بيد وأنا أقرأ مثل هذا ال (.....)
. ولك أن تكمل ما بين الأقواس عزيزي القاريء بما يناسب هذا الكلام المستفز.
. فحتى لو توقفت الحرب أمس، لا أرى في ذلك بطولة.
. الصحفي المحترم والمبدئي والموضوعي يفترض أن يطالب بمحاسبة هذا البرهان وكل قادة الجيش، إذ ليس من المعقول ولا الإنسانية في شيء أن نعتبره سوى مجرم بعد أن مكن المليشيا من المال والسلاح والتمدد الخارجي وتأسيس العلاقات الدولية المستقلة، ثم أقحم البلد في عام ونصف من الدمار والقتل والتشريد ونهب الممتلكات وسرقة موارد البلد.
. هو الإعلام ده فهمكم ليه شنو بس!!
. أن يقدم الساسة التنازلات ويساومون فذلك شأن مختلف أما الإعلامي فواجبه يحتم عليه قول ما ذكرته أعلاه.
kamalalhidai@hotmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
إرتفاع إيرادات فيلم "بضع ساعات في يوم ما"
إيرادات عالية حققها فيلم بضع ساعات في يوم ما، في دور العرض المصرية، أمس السبت، حيث حصد قرابة مليون و62 ألف جنيه، ليحقق إجمالي إيرادات تبلغ 18 مليون و133 ألف جنيه خلال 14 ليلة عرض.
تفاصيل فيلم «بضع ساعات في يوم ما»
تدور قصة فيلم «بضع ساعات في يوم ما»، حول تفاصيل حياة مجموعة من الشباب خلال فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، وهي مجموعة من القصص المرتبطة ببعضها البعض عبر الإنترنت، ويبوح كل منهم بتقلباته النفسية للآخرين في كل قصة، وذلك ضمن إطار رومانسي تشويقي.
و يشارك في بطولة فيلم «بضع ساعات في يوم ما» كل من هشام ماجد، ومي عمر، وهنا الزاهد، وأحمد السعدني وناهد السباعي، وأسماء جلال، ومحمد الشرنوبي، وهدى المفتي، ومحمد سلام، ومايان السيد، وخالد أنور، ومن تأليف الكاتب محمد صادق، وإخراج عثمان أبولبن، وإنتاج أحمد السبكي.
تحويل رواية إلى شاشة السينما
"بضع ساعات في يوم ما" هو مشروع فني قائم على رواية الكاتب محمد صادق، حيث تعاون مع المخرج عثمان أبو لبن لتحويل الرواية إلى عمل سينمائي.