تأمُلات
كمال الهِدي
. ذكر الإعلامي عثمان ميرغني ما معناه أن البرهان لو جنح للسلم فسوف يخلد نفسه كبطل قومي.
. صفقت يداً بيد وأنا أقرأ مثل هذا ال (.....)
. ولك أن تكمل ما بين الأقواس عزيزي القاريء بما يناسب هذا الكلام المستفز.
. فحتى لو توقفت الحرب أمس، لا أرى في ذلك بطولة.
. الصحفي المحترم والمبدئي والموضوعي يفترض أن يطالب بمحاسبة هذا البرهان وكل قادة الجيش، إذ ليس من المعقول ولا الإنسانية في شيء أن نعتبره سوى مجرم بعد أن مكن المليشيا من المال والسلاح والتمدد الخارجي وتأسيس العلاقات الدولية المستقلة، ثم أقحم البلد في عام ونصف من الدمار والقتل والتشريد ونهب الممتلكات وسرقة موارد البلد.
. هو الإعلام ده فهمكم ليه شنو بس!!
. أن يقدم الساسة التنازلات ويساومون فذلك شأن مختلف أما الإعلامي فواجبه يحتم عليه قول ما ذكرته أعلاه.
kamalalhidai@hotmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
أمينة الفتوى توضح حكم سفر المرأة إلى الخارج للدراسة أو العمل
أكدت وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أهمية اتباع الضوابط الشرعية عند سفر المرأة للدراسة أو العمل في الخارج، مُوضحة أن الشريعة الإسلامية تنص على أن المرأة لا يجب أن تسافر إلا برفقة محرم، للحفاظ على أمنها وصيانتها.
شروط سفر المرأة للخارج للعمل أو الدراسةوأوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «حواء»، المذاع على فضائية الناس، اليوم الأحد: «في حال حصول المرأة على منحة علمية أو السفر للدراسة في جامعة خارجية، يجب التأكد من توافر شروط الأمان والسلامة، ويشمل ذلك الحصول على إذن وليها أو زوجها والتأكد من وجود حماية كافية في البلد الذي ستسافر إليه، سواء أثناء السفر أو خلال الإقامة».
من الأسهل على ولي الأمر أو الزوج متابعة حالة المرأةوأشارت إلى أنه في ظل توافر وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح من الأسهل على ولي الأمر أو الزوج متابعة حالة المرأة والاطمئنان عليها بشكل مستمر، مشددة على ضرورة التأكد من وجود رفقة آمنة وضمان الأمان الكامل في البلد المقصود.
وأكدت: «إذا كان هناك أي مخاطر أو عدم أمان في البلد الذي ستسافر إليه، يجب تجنب السفر أو السفر مع محرم لضمان سلامة المرأة وأمنها، والإسلام يشجع على طلب العلم، ولكن الحفاظ على الأمان والسلامة يأتي في المقام الأول»