#سواليف

كشف التقرير السنوي لهيئة تنظيم قطاع #الطاقة والمعادن 2023 عن 23742 حالة استجرار غير مشروع للطاقة الكهربائية تم ضبطها من خلال 173314 كشفا دوريا ومبرمجا بالتعاون مع شركات توزيع #الكهرباء والأمن العام.

وبلغ عدد الدعاوى المتعلقة بموضوع الاستجرار المنظورة لدى المحاكم 1617 حالة تم البت بـ1237 حالة، وتم اعتماد 352264 عدادا كهربائيا، فيما بلغ عدد أنظمة صافي القياس المربوطة على الشبكة 70334، ومجموع القدرة الإجمالية لأنظمة صافي القياس 765168 ميجاواط، والقدرة الإجمالية لأنظمة العبور 29754 ميجاواط.

ووفقا للتقرير، تم منح 160 رخصة وتصريحا لمحطة شحن كهربائية عامة وخاصة والموافقة على تركيب 1568 عدادا لشحن المركبات الكهربائية واعتماد 352196 عدادا كهربائيا وتركيب 286 محطة تحويل عامة.

مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يقرر وقف الإجازات لكل وحداته المقاتلة 2024/08/03

كما بلغت نسبة التغطية في تركيب العدادات الذكية على مستوى المملكة 35 بالمئة عام 2023، فيما بلغ استهلاك المملكة خلال 2023 من المشتقات النفطية 4022 مليون لتر.

وبلغ عدد الضبوطات الإشعاعية 5 ضبوطات، منها شحنتان ملوثتان في مركز حدود العقبة والتخلص من مواد نووية مشعة “سكراب لطائرة جاثمة” في مطاري عمان المدني ومطار الملكة علياء الدولي وشحنة ملوثة في مركز حدود العمري وضبط مواد نووية.

وبحسب التقرير السنوي المنشور على موقع الهيئة الإلكتروني اليوم السبت، أصدرت الهيئة خلال العام الماضي 665 رخصة مؤسسية و1855رخصة شخصية في قطاع العمل الإشعاعي والنووي، منها 5 رخص شخصية إشعاعية للعاملين الإشعاعيين “مشغل ومشغل رئيسي” و82 شهادة تحقق من الرخص الشخصية للعاملين الإشعاعيين و710 تصاريح استيراد ونقل وعبور وإعادة تصدير أجهزة إشعاعية ومواد مشعة و54 شهادة تسجيل مصادر وأجهزة إشعاعية، كما تم إنجاز 41 معاملة جمركية و92 مطالبة مالية للمؤسسات الطبية والصناعية.

وفي قطاع الطاقة المتجددة، أشار التقرير الى أنه تم إصدار 243 رخصة، “إصدار وتجديد 238 رخصة للأشخاص العاملين في توريد وتركيب وتشغيل وصيانة وفحص نظم مصادر الطاقة المتجددة وإصدار 5 رخص في مشاريع توليد الطاقة المتجددة”.

وفي قطاع المصادر الطبيعية، تم اصدار 5226 رخصة وتصريح، منها 2132 رخصة تصدير للخامات المعدنية حيث بلغت الكمية المصدرة 2.03 مليون طن تم تصديرها الى اكثر من 41 دولة و2724 رخصة استيراد للخامات المعدنية، حيث بلغت الكميات المستوردة 319 الف طن وإصدار 159 رخصة مقلع و12 تصريح استصلاح أراض و39 رخصة خبير متفجرات و10 رخص تنقيب و12 حق تعدين و3 تصاريح مؤقتة.

اما في قطاع #النفط ومشتقاته، فقامت الهيئة بإصدار 1768رخصة وتصريحا في جميع النشاطات، توزعت بواقع 1523 منشأة لاستلام الغاز البترولي المسال بالصهاريج، 27 رخصة لمحطات المحروقات، 32 تصريحا لانشاء محطة محروقات، 50 رخصة توفيق أوضاع لمحطات محروقات، 10 رخص جديدة لتشغيل مستودعات تخزين أسطوانات الغاز، 5 تصاريح جديدة لتشغيل مستودعات تخزين أسطوانات الغاز، 36 رخصة مركز توزيع أسطوانات الغاز البترولي المسال، 38 تصريح مركز توزيع أسطوانات الغاز البترولي المسال، 42 موافقة على استيراد خزانات وصهاريج غاز بترولي مسال، و5 تصاريح استيراد مادة الفحم البترولي والحجري.

وفي مجال إدارة الهيئة تم تطوير مركز المراقبة والطوارىء وربطه مع المنافذ الحدودية للرقابة الاشعاعية وغرف الطوارئ ومراكز الاتصال لدى شركة الكهرباء الوطنية وشركات توزيع الكهرباء.

وبلغ اجمالي الشكاوى التي وردت الى مراكز المراقبة والطوارىء 12410 شكوى منها حالات انقطاع التيار الكهربائي 11501 حالة، و8 حالات استجرار غير مشروع للكهرباء، واعلان 12حالة طوارئ ، فيما تم اطلاق 32 حملة شملت جميع القطاعات.

وفي قطاع العمل الاشعاعي والنووي، تم تنفيذ 337 حولة تفتيشية على المؤسسات الصناعية والطبية ومراكز الاشعة للتأكد من حصولها على الرخص والالتزام بشروطها وبمتطلبات الوقاية الاشعاعية، حيث تم مخاطبة 270 مؤسسة لتصويب أوضاعها، ومتابعة ومراجعة 402 تقرير فيما بلغ عدد مقاييس التعرضات الشخصية والمكانية التي تم تقييمها 2046 تقييما.

ومن الإنجازات المتحققة خلال 2023 تركيب 20 جهازا إشعاعيا في مطار الملكة علياء وتجهيز المخططات الهندسية والفنية لتركيب 20 في ذات المطار، والمشاركة في التمارين الوطنية وتركيب جهاز اشعاعي في ميناء العقبة السياحي، بالإضافة الى عقد العديد من الدورات التدريبية والتوعوية في مجال الامن النووي، والصيانة الوقائية والاجرائية لـ 89 جهاز كشف إشعاعي و 6 مركبات للفحص الإشعاعي المتنقلة والتفتيش على المنشآت النووية، واعتماد 4 شركات وطنية ضمن برنامج القائمة الذهبية الوطنية مع الجهات ذات العلاقة وتفعيل انتقائية الهيئة على نظام الاسيكودا العالمي في معبر وادي الأردن.

وبين التقرير، أن الهيئة حصلت على شهادة “أيزو” واعتمادية وزارة الطاقة الأميركية والمشاركة في اختبارات المقارنة التي تعقدها مختبرات الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتحديث منظومة الاتصالات لمحطات الرصد الاشعاعي والحصول على 5 محطات رصد إشعاعي جديدة ليرتفع العدد الى 20 محطة عاملة واعداد برنامج رقابي إشعاعي بيئي وطني شامل يشمل 12 مشروعا ومسحا اشعاعيا ميدانيا باستخدام محطات الرصد الاشعاعي المتنقلة والبدء بتنفيذ رسم الخارطة الإشعاعية لغاز الرادون في المنازل، بالإضافة الى تحديث الخارطة الاشعاعية للمملكة للنظائر المشعة الطبيعية والصناعية في التربة الأردنية.

وأضافت الهيئة أن عدد العينات التي تم فحصها بلغت 463 عينة “عينات تجارية وشهادات خلو إشعاع ومشاريع المديرية” بالإضافة الى 299 عينة ضبط جودة.

ونفذت الهيئة 72 جولة تفتيشية وزيارات واجتماعات للتفتيش على أعمال الطاقة المتجددة.

كما نفذت 1777 جولة تفتيشية على قطاع التعدين تم خلالها اصدار 37 محضر ضبط لاصحاب المقالع المخالفة وإصدار 165 قرارا باغلاق مقالع مخالفة وانذار 38 مقلعا، بالإضافة الى تنفيذ 12 جولة على الشركات العاملة في مجال الصخر الزيتي والمعادن الاستراتيجية واطلاق 6 حملات مكثفة للتفتيش على المقالع والكسارات.

ونفذت الهيئة 560 جولة ميدانية على عدة مواقع قائمة ومقترحة لمحطات #محروقات ومراكز ومستودعات ووكالات الغاز وشركات الغاز البترولي المسال.

وفي مجال التسعير، طبقت الهيئة التعرفة المرتبطة بالزمن بشكل اختياري على قطاعات شحن السيارات والصناعي المتوسط وضخ المياه، واستمرت بالابقاء على تعرفة بند فرق أسعار الوقود بقيمة صفر لعام 2023.

يذكر ان عدد متلقي الخدمة الكلي المراجعين لمركز خدمة الجمهور قد بلغ 13631 متلقي خدمة، وبلغ عدد الخدمات الالكترونية 22 خدمة، إضافة الى نشر دليل خدمات الهيئة على موقعها الإلكتروني وبوابة الحكومة الإلكترونية، بالإضافة الى أتمتة 5 خدمات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الطاقة الكهرباء النفط محروقات الغاز البترولی المسال الطاقة المتجددة أسطوانات الغاز بالإضافة الى فی مجال بلغ عدد فی قطاع

إقرأ أيضاً:

بعد عقوبات أميركية.. مشروع الغاز الروسي في القطب الشمالي يكافح لجذب المشترين

الاقتصاد نيوز - متابعة

اضطرت روسيا إلى البدء في تخزين الغاز من مشروع فلاديمير بوتن الرائد في القطب الشمالي، في إشارة إلى أن العقوبات الغربية تردع المشترين.

وفقاً لبيانات تتبع السفن وصور الأقمار الصناعية، قامت ثلاث سفن بشحن الغاز الطبيعي المسال من مشروع Arctic LNG 2، الذي يخضع لعقوبات أميركية، منذ أن بدأ المشروع عمليات التحميل الشهر الماضي.

يبدو أن إحدى السفن، Everest Energy، قامت بتفريغ حمولتها في Saam FSU، وهي وحدة تخزين عائمة راسية في خليج في منطقة مورمانسك في شمال روسيا. واتجهت منذ ذلك الحين في اتجاه Arctic LNG 2، بحسب صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.

صعوبة العثور على مشترين

قال محللون في Kpler، وهي منصة بيانات وتحليلات، إن النقل "يؤكد على التحديات التي تواجهها روسيا في العثور على مشترين للغاز الطبيعي المسال الخاضع للعقوبات".

كما ظلت الشحنتان الأخريان في المياه الروسية أو الأوروبية ولم يتم تسليمهما إلى مشترٍ.

كان من المفترض أن يصبح مشروع Arctic LNG 2 مشروعاً قومياً للكرملين: حيث كان من المقرر أن يمثل إنتاجه الكامل المخطط له خمس هدف إنتاج الغاز الطبيعي المسال السنوي في روسيا البالغ 100 مليون طن بحلول عام 2030، وهو ما سيبلغ أكثر من ثلاثة أضعاف الحجم الذي تصدره البلاد الآن.

تُظهر صور الرادار التي التقطتها أقمار "Sentinel-1" التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية سفينة كبيرة تتطابق مع حجم Everest Energy وهي تقترب من وحدة تخزين Saam FSU، على الرغم من أن الغطاء السحابي منع التقاط العديد من الصور الواضحة للسفن.

أضافت الولايات المتحدة العام الماضي مشروع Arctic LNG 2، الذي تقوده شركة الطاقة الخاصة Novatek، إلى قائمة العقوبات رداً على الحرب الروسية الأوكرانية.

أسطول مظلم لمواجهة العقوبات

سعت روسيا إلى مواجهة العقوبات من خلال حشد "أسطول مظلم" من ناقلات الغاز الطبيعي المسال لتصدير الغاز، لكن الولايات المتحدة فرضت في أواخر أغسطس/ آب عقوبات على تلك السفن والشركات الإدارية، والتي قال المحللون والتجار إنها ربما أخافت المشترين المحتملين في الوقت الحالي.

كانت أول سفينة تأخذ الوقود من المشروع، Pioneer، نقلت الغاز الطبيعي المسال إلى سفينة غير مرخصة في شرق البحر الأبيض المتوسط في أواخر أغسطس/آب، لكن كلتا السفينتين احتفظتا بموقعهما منذ ذلك الحين.

كانت Asya Energy، وهي السفينة الثانية التي تقوم بالتحميل من منشأة القطب الشمالي، شقت طريقها في البداية حول البحر النرويجي بعد أن أخذت الحمولة، لكنها عادت إلى المياه الروسية دون أن تفرغ حمولتها. وهي الآن بجوار وحدة Saam FSU، كما أظهرت بيانات تتبع السفن من شركة الاستشارات ICIS.

وسعت هذه السفن إلى إخفاء تحركاتها من خلال "التزييف"، أو جعل أجهزة إرسال واستقبال الهوية الإلكترونية الخاصة بها تبث مواقع كاذبة. على سبيل المثال، أشارت أجهزة إرسال واستقبال Pioneer إلى أن السفينة كانت في البحر شمال النرويج عندما أظهرت صور الأقمار الصناعية أنها كانت في الواقع تلتقط الغاز الطبيعي المسال في منشأة القطب الشمالي.

وتزايد القلق بشأن مثل هذا السلوك من الأسطول الذي يخدم صناعة الطاقة في روسيا: في يونيو/ حزيران، أضاف الاتحاد الأوروبي استخدام "ممارسات الشحن غير النظامية والعالية الخطورة" إلى أسباب فرض العقوبات.

وتم تعليق تسجيل سفن Pioneer، وAsya Energy، وEverest Energy من السلطات في دولة بالاو في غرب المحيط الهادي، حيث تم وضع علامة عليها، في أعقاب العقوبات الأميركية الأخيرة.

وقال المدير الإداري لشركة Eikland Energy الاستشارية في مجال الطاقة ومقرها أوسلو، كجيل إيكلاند: "كل ما قد يكون للمشترين من مصالح قبل [العقوبات الأميركية الأخيرة] قد اختفى الآن بالتأكيد".

عائدات الغاز المسال

تضيف صادرات الغاز الطبيعي المسال إلى عائدات الطاقة التي تدعم اقتصاد روسيا في زمن الحرب، وإن كان على نطاق أصغر بكثير من صادرات خطوط الأنابيب إلى أوروبا، والتي تم خفضها بعد الحرب مع أوكرانيا.

ارتفعت عائدات مبيعات الهيدروكربون لشركة Novatek خلال الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 15% على أساس سنوي، مما يشير إلى ارتفاع معتدل في أحجام الشحنات. ومع ذلك، منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، توقفت شركة Novatek، مثل العديد من الشركات الروسية، عن نشر بيانات تفصيلية، مما يجعل من الصعب قياس مقدار الإيرادات التي جاءت من مشروع Arctic LNG 2 في القطب الشمالي.

ويتفق خبراء الغاز الطبيعي المسال والعقوبات على أنه بسبب العقوبات الأميركية، هناك فرصة ضئيلة لاستيراد الدول الأوروبية أو الدول المتحالفة مع الغرب الغاز من مشروع القطب الشمالي. ومع ذلك، قال المحللون إن العقوبات من غير المرجح أن تمنع الغاز الطبيعي المسال تماماً من الوصول إلى دول خارج تلك المجموعة.

المشترون الأكثر ترجيحاً

قال المتخصص في العقوبات في شركة Macfarlanes للمحاماة، فرانسيس بوند: "يخبرنا تاريخ العقوبات على الطاقة أن شخصاً ما سيكون على استعداد لتحمل المخاطر واستيراد هذه الكميات".

وأضاف: "وبالتالي فإن المشترين الأكثر ترجيحاً هم أولئك الذين هم خارج 'تحالف العقوبات' الروسي بالكامل، وأكبرهم الهند والصين. ... [كلاهما] يظل صريحاً للغاية على مستوى الدولة في معارضته للتدابير الأميركية خارج الحدود الإقليمية".

أصبحت الدولتان (الصين والهند) مشترين أساسيين للنفط الروسي في أعقاب سقف الأسعار الذي فرضه الغرب. لكن تقريراً صادراً عن بنك روسي كبير في مايو/ أيار واطلعت عليه صحيفة فاينانشال تايمز يشير إلى أن موسكو من المرجح أن تواجه تحديات مع تصدير شحنات الغاز الطبيعي المسال إلى آسيا مثل تلك التي تواجهها مع النفط الخام: ومن المتوقع أن يطلب المشترون خصومات.

وقال الزميل في مؤسسة Carnegie للسلام الدولي، سيرجي فاكولينكو: "إنها بالتأكيد معركة شاقة بالنسبة لشركة Novatek. يبدو أن الولايات المتحدة أكثر عزماً [في فرض العقوبات] عندما يتعلق الأمر بمشروع Arctic LNG 2" مقارنة بإجراءاتها على النفط.

وأضاف: "لكن على مر السنين أثبتت Novatek نفسها كمشغل ماهر. هناك بعض الفرص في أن يجدوا طريقة للتغلب على كل هذا".

مقالات مشابهة

  • ما هو الهيدروجين وما مدى ملاءمته للبيئة؟
  • شركة عملاقة في مجال الطاقة: نضع اللمسات الأخيرة لتوقيع اتفاقية استراتيجية مع العراق
  • حزب العدل يناقش «أمن الطاقة في مصر» بحضور خبراء ومتخصصين
  • رئيس الوزراء يطلق الأعمال التنفيذية لـ 3 مشاريع حيوية للكهرباء
  • حركة تغييرات وتنقلات بعدد من قيادات الشئون التجارية بـالقناة للكهرباء
  • الأونروا: ٢٠٠ مدرسة تم إغلاقها في قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي
  • بعد عقوبات أميركية.. مشروع الغاز الروسي في القطب الشمالي يكافح لجذب المشترين
  • 13 حالة تؤدي لسحب وإلغاء رخصة القيادة في أثناء السير.. احذرها
  • البرهان يشهد توقيع إتفاقيات في مجال التوليد الكهربائي بين السودان والصين
  • "سلاح لزعزعة الاقتصاد بأكمله".. التشيك تطرح خطة لاستبدال إمدادات الغاز الروسي