في الجنوب.. هذا ما حلّ بمبنى تعرّض للقصف!
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
لوحظ أنه تمّ مؤخراً إعادة تأهيل وبناء مبانٍ كان سبق أن استهدفتها إسرائيل داخل لبنان، لاسيما في الجنوب. ووفقاً لما تبين، فإن أحد المباني في النبطية والذي شهد على عملية اغتيال قبل أشهر، يجري العملُ على بنائه مُجدداً وتأهيله. في المقابل، عُلِم أنَّ بعض القرى الحدودية الجنوبية لم تستطع حتى الآن إحصاء عدد المباني المدمرة داخل نطاقها وذلك لصعوبة هذا الأمر وخطورته.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عيد الميلاد في أوكرانيا.. فرحة مغطاة بحزن الحرب وآثارها المدمرة (فيديو)
بهجة منقوصة وحزن جاثم على القلوب، هذا ما فعلته الصراعات والحروب بالملايين حول العالم الذين يعيشون تحت وطأة مواجهات عسكرية وصراعات مستمرة تحت سماء يكسوها ضباب الشتاء الكثيف وعلى واقع أصوات صفارات الإنذار ممتزجة بأجراس الكنائس التي تصدح في كل مكان احتفل الأوكرانيون بعيد الميلاد في أجواء يملأها الحزن.
البهجة المنقوصة من مظاهر الاحتفال بأعياد الميلاد، رصدتها تقرير تليفزيوني لقناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «عيدالميلاد في أوكرانيا.. فرحة مغطاة بحزن الحرب وآثارها المدمرة»، مسلطا الضوء على المعاناة والحرب التي تعيشها أوكرانيا.
احتفال أوكرانيا بالعيد وسط الدباباتوأشار التقرير، إلى أنّ الأوكرانيون احتفلوا بعيد الميلاد في أجواء مليئة بالحزن وبين الدبابات المنتشرة في كل مكان، إذ ذهب المواطنون مع أطفالهم بالعاصمة الأوكرانية كييف حاملين أشجار الكريسماس الصغيرة في محاولة لتناسي ما تعيشه بلادهم من حرب أوشكت أن تكمل عامها الثالث.
إضاءة الشموع بالدموع والدعاء بانتهاء الحربوأوضح التقرير، أنّه داخل كاتدرائية سانت مايكل التاريخية أضاء الأوكرانيون شموع عيد الميلاد بالدموع والدعاء أن يمر هذا الكابوس المستمر، وأن تتوقف أصوات المدافع وتنتهي تلك الحرب، كما أن الحرب الروسية الأوكرانية تشهد حالة استقطاب دولي، بالتالي يدفع الأوكرانيون ثمنا باهظا، إذ يأتي عيدالميلاد لتدق أجراس الكنائس وتُضاء الشموع لتمنحهم أملا جديدا في أن يأتي العام الجديد بالسلام.