الإسماعيلية تشكل لجنة لبحث أسباب انهيار جسر بقرية وادي الملاك
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
طالب اللواء أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، بتشكيل لجنة بشكل فوري؛ لبيان أسباب انهيار الجسر الأيسر لفرع 2 الملاك الكيلو 4، وتكليف مديرية الزراعة بحصر خسائر المزارعين المتضررين من الحادث.
وتضم اللجنة الوحدة المحلية لمركز ومدينة التل الكبير، ومديرية الري والموارد المائية، ومديرية الزراعة، والشبكة الوطنية الموحدة لخدمات الطواري والسلامة العامة المتطورة.
وفور ورود بلاغ للشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بمحافظة الإسماعيلية، بوجود انهيار بجسر الترعة، انتقلت أجهزة المحافظة التنفيذية وفي مقدمتها الوحدة المحلية لمركز ومدينة التل الكبير، والوحدة المحلية لقرية وادي الملاك، وتبين وجود قطع بالجسر الأيسر لفرع 2 الملاك الكيلو 4، بطول 7 متر تقريبًا.
لجنة لبحث أسباب انهيار جسر الإسماعيلية وحصر خسائر المزارعينوعلى الفور تم التعامل مع الحادث بمعدات وآلات (لوادر، سيارات نقل، وطلمبات شفط مياه) الوحدة المحلية لمركز ومدينة التل الكبير، بجانب المشاركة المجتمعية بمعدات وآلات أهالي مركز التل الكبير، وبالتعاون مع مسئولي ري الصالحية، تمت السيطرة على الموقف وتم إعادة الشيء لأصله والجسر حاليًا بحالة جيدة.
وفي الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، تفقد المهندس أحمد عصام الدين نائب محافظ الإسماعيلية، موقع انهيار الجسر ميدانيًّا، لمتابعة الموقف التنفيذي للتعامل مع الحادث، مشددًا على توفير طلمبات شفط المياه، من الوحدات المحلية لمركزي القصاصين وأبوصوير، بجانب معدات مركز ومدينة التل الكبير، لشفط المياه من الأراضي المتضررة.
يأتي ذلك بحضور اللواء عماد الدكروري رئيس مركز ومدينة التل الكبير، مدحت عباس رئيس مركز ومدينة القصاصين الجديدة، حسني عيسي نائب رئيس مركز ومدينة التل الكبير، المهندس محمد توفيق مدير إدارة ري الصالحية، ورئيسة الوحدة المحلية لقرية وادي الملاك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيليه الزراعة التل الكبير ابوصوير مرکز ومدینة التل الکبیر الوحدة المحلیة
إقرأ أيضاً:
واشنطن: زيادة عدد الرؤوس النووية لن تشكل رادعا لروسيا والصين
صرحت رئيسة الإدارة الوطنية الأمريكية للأمن النووي جيل هروبي بأن زيادة عدد الرؤوس النووية لن تشكل رادعا لروسيا والصين.
وأضافت هروبي في ندوة في معهد هدسون في واشنطن: "لا نستطيع أن ننظر إلى عدد الرؤوس الحربية على أنه رادع. ولن نتمكن من الخروج من هذه المعضلة من خلال زيادة إنتاج الأسلحة النووية".
وشددت على أن "السباق نحو التسلح النووي ليس في صالح أحد".
وأشارت هروبي إلى أن "من الواضح أننا بحاجة إلى التفكير في طريقة للردع أكثر فعالية، تضم الأسلحة التقليدية والنووية، فضلا عن الفضاء الإلكتروني".
ولم توضح هروبي الخطوات التي ينبغي لواشنطن اتخاذها في هذا الصدد.
وشددت على أن "مجرد إنتاج كميات كبيرة من الرؤوس الحربية لا يبدو استراتيجية ناجحة على المدى الطويل".
وفي وقت سابق، أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أن واشنطن تشعر بالقلق إزاء احتمال استخدام روسيا للأسلحة النووية