هل الشوكولاتة الداكنة تحتوى على معادن سامة؟.. استشاري التغذية توضح
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
كشفت الدكتورة مروة شعير، استشاري التغذية العلاجية، حقيقة ما أفادته بعض التقارير الأجنبية أن الشوكولاتة الداكنة تحتوي على مواد سامة مثل الرصاص، مشيرة إلى أن جسم الإنسان يتعرض للمواد الثقيلة أثناء اليوم بطرق مختلفة.
الشوكولاتة الداكنةوأشارت غانم، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية TeN، اليوم السبت، إلى أن الدراسة الأجنبية التي أثبتت أن الشوكولاتة الداكنة تحتوي على مواد سامة أجريت في عام 2006 وهى تقارير تصدر بشكل دوري للتأكد من سلامة المواد الغذائية.
وأكدت أنه ليست كل أنواع الشوكولاتة الداكنة الموجودة في الأسواق بها مواد سامة، وإنما أصناف معينة، تحتوي على حبوب الككاو بنسب مرتفعة، مضيفة: "الشوكولاتة الداكنة آمنة ويجب تناولها نهارا ولا نكثر منها حيث يكفي مكعب واحد ومش كل يوم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشوكولاتة الشوكولاتة الداكنة صباح الورد فضائية ten التغذية العلاجية الشوکولاتة الداکنة
إقرأ أيضاً:
التغذية السليمة للأطفال.. أساس النمو والصحة
التغذية السليمة للأطفال من أهم العوامل التي تسهم في دعم نموهم الجسدي والعقلي، وتزويدهم بالطاقة اللازمة للنشاط اليومي. يواجه العديد من الأهالي تحديات في تقديم غذاء صحي متوازن لأطفالهم.
يشمل النظام الغذائي الصحي للأطفال مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية مثل البروتينات، الكربوهيدرات، الفيتامينات، والمعادن. يحتاج الأطفال إلى وجبات متوازنة تتضمن الخضروات، الفواكه، الحبوب الكاملة، ومنتجات الألبان للحصول على الكالسيوم اللازم لنمو العظام.
البروتينات من مصادر مثل اللحوم، الدجاج، والأسماك، ضرورية لبناء العضلات وتعزيز صحة الجهاز المناعي. كما أن الأطعمة الغنية بالحديد، مثل السبانخ والبقوليات، تساهم في الوقاية من فقر الدم.
لتجنب السمنة والأمراض المرتبطة بها، يجب الحد من تناول الأطعمة المليئة بالسكر والدهون المشبعة، وتشجيع الأطفال على شرب كميات كافية من الماء يوميًا. كما يُفضل تعليم الأطفال عادات غذائية صحية منذ الصغر، مثل تناول الطعام ببطء والابتعاد عن الشاشات أثناء الوجبات.
التغذية السليمة هي حجر الأساس لصحة الأطفال ونموهم السليم، من خلال توفير وجبات متوازنة وتشجيع العادات الصحية، يمكن للأهالي دعم أطفالهم ليصبحوا أكثر قوة وحيوية.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟