كيفية الاستعلام عن قيمة استهلاك فاتورة الكهرباء لشهر أغسطس 2024
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
إذا كنت من مستخدمي العدادات التقليدية وتبحث عن طريقة للاستعلام عن فاتورة الكهرباء لشهر أغسطس 2024، يمكنك اتباع الخطوات التالية التي قدمتها الشركة القابضة لكهرباء مصر:
خطوات الاستعلام عن قيمة الفاتورة عبر موقع الشركةالدخول إلى الموقع الرسمي:
قم بزيارة موقع الشركة القابضة لكهرباء مصر.انتقاء المنصة الموحدة:
ابحث عن أيقونة "المنصة الموحدة للخدمات" وانقر عليها.اختيار الاستعلام عن الفواتير:
اختر خيار "الاستعلام عن فواتير" من القائمة.تقديم طلب جديد:
اضغط على "طلب جديد" ثم سجل الدخول إلى حسابك.تحديد المحافظة:
اختر اسم المحافظة الخاصة بمنطقتك.إدخال المعلومات:
أدخل اسمك ورقم العداد المكون من 10 أرقام.الضغط على استعلام:
اضغط على زر "استعلام" للحصول على تفاصيل الفاتورة.عرض قيمة الفاتورة:
ستظهر لك قيمة الفاتورة المستحقة.خطوات تسجيل حساب على منصة وحدة الكهرباء الموحدةللاستعلام عن الفاتورة، يجب أولًا تسجيل حساب على المنصة الموحدة:
زيارة الرابط المخصص:
استخدم الرابط الذي توفره الشركة القابضة لكهرباء مصر للتسجيل.إدخال البيانات:
قم بإدخال اسم المستخدم ورقم الهاتف في الخانات المخصصة.إتمام التسجيل:
اتبع التعليمات لإكمال عملية التسجيل بنجاح.ملاحظات هامةتأكد من صحة المعلومات المدخلة للحصول على نتائج دقيقة.احتفظ بنسخة من قيمة الفاتورة لتسهيل عملية الدفع لاحقًا.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاستعلام عن فاتورة الكهرباء شركة الكهرباء فاتورة أغسطس 2024 قیمة الفاتورة الاستعلام عن
إقرأ أيضاً:
«المفتي»: الإسراف في استهلاك المياه خروجًا على تعاليم الإسلام
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الإسلام سبق كل النُّظُم الحديثة في الاهتمام بالبيئة والحفاظ عليها، حيث وضع منهجًا متكاملًا لحمايتها من الفساد والتدمير، انطلاقًا من مبدأ الاستخلاف الذي جعله الله للإنسان في الأرض، وجعله مسؤولًا عن إعمارها وعدم الإضرار بها.
وقال الدكتور نظير عياد، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، إن الاعتداء على البيئة هو خروج على القانون الإلهي، وظلم للأجيال القادمة، وتناقض مع مبدأ التعمير الذي أمر به الإسلام، والذي يعد أحد الأسس الكبرى في المنظومة الإسلامية.
وأوضح أن مسؤولية الإنسان تجاه البيئة نابعة من كونه خليفة لله في الأرض، وهذه الخلافة تقتضي الأمانة وحسن التعامل مع الكون بما فيه من نباتات وحيوانات ومياه وأراضٍ، مشيرًا إلى أن الله تعالى أوضح في كتابه الكريم ضرورة الحفاظ على البيئة، فقال: {وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا} [الأعراف: 56]، كما قال عز وجل: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} [الأعراف: 31].
وأشار إلى أن هذا المنهج يعكس رؤية الإسلام القائمة على الاعتدال والتوازن في استخدام الموارد الطبيعية، دون استنزافها أو إفسادها، وهو ما يتجلى في توجيهات النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال: "لا تسرف ولو كنت على نهر جارٍ".
وأكد أن هذا الحديث يعكس حرص الإسلام على ترشيد استهلاك الموارد وعدم الإسراف في استخدامها، حتى في الأمور المشروعة مثل الوضوء، إذ يعد الإسراف في استهلاك المياه والموارد الطبيعية خروجًا على تعاليم الإسلام، لأنه يؤدي إلى إهدار النعمة وعدم شكرها، والله تعالى يقول: {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ} [إبراهيم: 7].