استشاري يوضح أعراض التهابات المسالك البولية وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أوضح استشاري ورئيس قسم جراحة أمراض وأورام الكلى والمسالك البولية، عبدالله الفاخري، أعراض التهابات المسالك البولية وطرق الوقاية منها.
وأشار عبر حسابه على منصة «إكس» أن أعراض التهاب المسالك البولية يشمل، حرقان بالبول، رغبة ملحة بالتبول، تعكر لون البول، رائحة البول متغيرة، تكرار التبول.
واستعرض الفاخري طرق الوقاية من هذه الالتهابات والتي تشمل:
1 - شرب كميات كافيه من الماء من ٢الى ٣ لتر يوميا.
2 - شرب عصير التوت البري حسب الدراسات قد يساعد للوقاية من الالتهابات ويكون طبقة عازلة بالمثانة.
3 - علاج اسباب التكرار مثل البروستات او تضيق الاحليل أو الحصوات وغيرها.
4 - إفراغ المثانة بعد الجماع مباشرة.
5 - تغير وسيلة منع الحمل المسبب للالتهابات.
6 - تجنب المستحضرات النسائيه التي تودي لتهيج المنطقة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التهابات المسالك البولية
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يقلل الخدش الليلي بسبب التهابات الجلد
اختبر باحثون من جامعة نورث وسترن طريقة لتقليل دورة الحكة والخدش الليلية المزعجة للجلد، باستخدام مستشعر يمكن ارتداؤه، مدرّب على الذكاء الاصطناعي مع ردود فعل اهتزازية.
وفي التجربة، قلل الجهاز بشكل كبير من الخدش الليلي لدى البالغين المصابين بالتهاب الجلد التأتبي الخفيف.
وأظهرت التجربة انخفاضاً في أحداث الخدش، ومدتها، دون التأثير على فرصة النوم الإجمالية.
ويسبب التهاب الجلد التأتبي الحكة المزمنة، ويتسم بدورة الحكة الطويلة، والخدش.
ووفق "مديكال إكسبريس"، يؤدي الخدش في موقع الحكة إلى المزيد من الالتهاب، ما يزيد من الحكة ويقود إلى مزيد من الخدش، وقد تؤدي هذه الدورة إلى تعطيل النوم بشدة.
وأثبتت الأبحاث السابقة صحة مستشعر يمكن ارتداؤه مدفوع بالذكاء الاصطناعي (مستشعر ADAM، Sibel Health) للكشف عن الخدش الليلي.
ردود فعل اهتزازيةوتضمنت الدراسة الحالية ردود فعل اهتزازية يتم تشغيلها بواسطة المستشعر لتقييم إمكاناته كتدخل غير دوائي.
وشارك في التجربة 10 أشخاص يعانون من التهاب الجلد التأتبي الخفيف، والخدش المتوسط إلى الشديد.
والمستشعر جهاز مرن مثبت على اليد، ومصنوع من السيليكون الطبي، مع قدرات لاسلكية، ومحرك لمس يوفر تغذية مرتدة اهتزازية.
التجربةوفي التجربة، ارتدى المشاركون المستشعر على ظهر أيديهم لمدة أسبوعين. سجل الأسبوع الأول الخدش الليلي الأساسي مع تعطيل التغذية الراجعة.
وفي الأسبوع الثاني، تم تنشيط آلية التغذية الراجعة، ما أدى إلى إرسال تنبيه اهتزازي عند اكتشاف الخدش.
وتم قياس أحداث الخدش ومدتها باستخدام خوارزمية الذكاء الاصطناعي المعتمدة. تم جمع ما مجموعه 104 ليال و831 ساعة من بيانات المراقبة.
وأظهر التحليل الإحصائي انخفاضاً بنسبة 28% في متوسط أحداث الخدش الليلية، وانخفاضاً بنسبة 50% في مدة الخدش لكل ساعة (من 15.8 ثانية إلى 7.9 ثانية). ولم تكن هناك تغييرات كبيرة في فرص النوم الإجمالية.
وأفاد معظم المشاركين بأن الجهاز سهل الاستخدام وأعربوا عن اهتمامهم بالطرق لتقليل الخدش.