مدرب تشيلسي يحسم مصير نجم الفريق
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
كشف إنزو ماريسكا المدرب الفني الجديد لنادي تشيلسي عن مصير التجديد لأحد لاعبي الفريق خلال الفترة الحالية.
وكان ماريسكا قد تم تعيينه مدربًا فنيًا لنادي تشيلسي قبل نحو شهرين بعد رحيله عن تدريب ليستر سيتي.
وخاض الفريق تحت قيادة ماريسكا 3 مباريات ودية حتى الآن، نجح في اللوز في مباراة والتعادل في مثلها والخسارة في واحدة أخرى.
وكان تشيلسي قد تواجد في المركز السادس بترتيب الدوري الإنجليزي للموسم الماضي.
نيكو ويليامز يبتعد عن برشلونة.. تعرف على السبب ميدالية وخاتم زفاف.. لاعبه صينية تخطف الأنظار في أولمبياد باريس 2024حيث قدم البلوز موسمًا مخيبًا للآمال، وخيب اللاعبون طموحات جماهيرهم وإدارة النادي.
وعلى جانب آخر، يواصل لاعبو الفريق في الوقت الحالي الاستعداد لمواجهة مانشستر سيتي الودية.
وستقام المباراة فجر الغد الأحد في تمام الثانية عشرة والنصف صباحًا بتوقيت القاهرة.
ماريسكا يكشف مصير جالاجيروفي تصريحات صحفية، كشف ماريسكا عن مصير كونور جالاجير لاعب خط وسط الفريق.
حيث أوضح، أن النادي يتواصل حاليًا مع اللاعب بشكل مستمر من أجل توضيح مستقبله.
وأتم بالتأكيد على أن النادي عرض على اللاعب عقدًا جديدًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنزو ماريسكا ترتيب الدوري الإنجليزي نادي تشيلسي مواجهة مانشستر سيتي مدرب تشيلسي
إقرأ أيضاً:
محمد رجب يحسم جدل زواجه ويفجر مفاجآت للمرة الأولى!
متابعة بتجــرد: خلال حواره ببرنامج “أسرار”، مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، حسم الفنان محمد رجب للمرة الأولى، جدل زواجه من الفنانة اللبنانية دانا حلبي قائلًا: “لأول مرة بقول أنا متجوز من دانا حلبي والخبر ده مقلتوش قبل كده وأنا كنت سنجل وتزوجت بقالي سنة ونصف وطبيعة شخصيتي الهدوء والشغل”.
وأوضح رجب، أن سبب إخفائه هذا الخبر أنه يرى أن هناك أمورًا ليست من الضرورة أن يعرفها الناس، مشيرًا الى أن زواجه كان عن قصة حب، مضيفًا: “اتجوزت دانا حلبي الممثلة واشتغلنا مع بعض وقربنا من بعض ودماغي لم تكن ترغب في الزواج لكن أخذت القرار وتزوجنا”.
وعبر محمد رجب، عن سعادته من مرحلة الزواج، قائلًا: “أنا مبسوط وبحب دانا جدًا ومريحاني جدًا وفي بيننا تفاهم كبير”، ووجهت أميرة بدر سؤالًا له عن سبب عدم إعلانه ليرد: “أنا متسألتش قبل كده وتعرفنا على بعض فترة كبيرة ولما ارتحت أخذت قرار الزواج”.
وعن بداية مشواره الفني أكد تعرضه لحالة إحباط كبيرة، مضيفًا أن بعض المخرجين قفلوا الطريق في وجهه، قائلًا: “يوسف شاهين من المخرجين اللي قفلوها في وشي وكان شايف إني لا أصلح خالص وساعتها كان عندي تحدي إني شايف نفسي أقدر أعمل حاجة ومع ذلك أصريت واللي عنده حلم ميركزش في كلام الناس”.
أضاف رجب، أن المخرج يوسف شاهين أعطى فرصة لممثلين ليس لديهم موهبة والواقع أثبت هذا الرأي على الأرض لأنهم لم يكملوا الطريق بعده، لافتًا الى أنه أصبح بطلًا مع المخرج يوسف شاهين لكن العمل لم يخرج للنور.
وأشار الى أن مرحلة عمله مع المخرجة إيناس الدغيدي كانت نقلة ثانية بالنسبة له، متابعًا: “عشت سنين صعبة عليّ وتحملت ما لا يتحمله أحد بدون ذكر أسماء، ومحدش بينجح إلا لما يكون منظم والهمجي مش هينجح وصعب الهمجية تكمل”.
أكد أنه عمل كومبارس في بداية مشواره الفني، قائلًا: “اشتغلت كومبارس بمعنى إني حاجة زي عمود واقف وفي الوقت ده كنت مهندس ديكور ومكنش في وسيلة لاختراق عالم الفن وكنت بخلص شغلي أقعد في مكتبي وألاقي مجاميع الفن جايين وكنت أدخل وسط المجاميع وألبس لبس تاريخي واتجرحت بكلام من ناس”.
أضاف محمد رجب، أنه قابل أشخاصًا جرحوه قبل تحقيقه شهرته في بداية مشواره الفني، قائلًا: “قابلت ناس معدومة الإنسانية بتتعامل بدون أدب وإنسانية”.
وكشف محمد رجب، عن موقف تعرض له في أول عمل فني يشترك فيه، قائلًا: “في مرة كنت واخد دور صغير في فيلم عمر 2000 وأنا كنت في الوقت ده مهندس ديكور ومصروف عليّ لكن وضعي في الفيلم لا شيء وواحد من الإنتاج قالي كلمة جرحتني وتعامل معايا بلا شيء وقابلته بعد كده في فيلم كلاشينكوف وذكرته بنفسي”.
أكد الفنان محمد رجب، أن كلام المخرج يوسف شاهين عليه بأنه لا يصلح في التمثيل خلق إصرارًا داخله على تعليم وتطوير نفسه، قائلًا: “شعرت بحزن وشوفت سنين سيئة وتحملت ما لا يتحمله أحد وتجربة لا أصلح بعدها بقيت بطل فيلم مرة واحدة مع يوسف شاهين”.
وكشف تفاصيل الفيلم قائلًا: “بعد سنة أو سنتين وحضرت للفيلم وأجري كان 15 ألف جنيه وبقيت البطل ومكنتش مصدق وكملت وزي ما جه الفيلم في كلمة راح في كلمة وقعدنا سنة ونص نحضر الفيلم وبعدين اتبلغت إني مش هكمل”.
وتابع: “مكملتش وطلعت مديون بـ15 ألف جنيه بأجري في الفيلم واشتغلت في الفيلم مساعد دوبلير للفيلم يتعمل عليّ الإضاءة وأخذت بعدها القرار أني لازم أكون”.
أكد رجب، أن والدته كانت تعاني من مشكلة نفسية في التعامل معه خلال طفولته بسبب وفاة ثمانية أشقاء له، قائلًا: “كنت من أسرة متوسطة ووالدتي ست بيت وهي توفى لها ثمانية أولاد قبلي وكان عندها مشكلة نفسية إني أفارق عينيها فقررت تعيين نفسها في المدرسة بأنها توصلني وتدخل تنتظرني”.
أضاف أن والدته كانت تدخل الفصل وتظل واقفة عند الشباك والمدرسة منعت هذه التصرفات، مضيفًا: “وقت الفسحة كانت تيجي تحكي لى معاناتها والفسحة بالنسبة لها كانت توتر إني أتوه وسط الأولاد وإخواتي اللي ماتوا منهم اللي مات جنين ومنهم توفى بعد الولادة بفترة”.
تابع: “أمي مرت بمعاناة رهيبة وتعذبت ولما أنا اتولدت كانت منتظرة نفس الحدث يتكرر لكن ربنا كتب لي العمر، وأنا كان عندي وسوسة الخوف عليها وعلى أبويا وكنت لازم أكلمها 3 أو 4 مرات في اليوم خوفًا عليها”.
main 2025-03-17Bitajarod