بغداد اليوم -  بغداد

اكد رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية عمار الحكيم، اليوم السبت (3 آب 2024) ان استهداف أبناء الطائفة الايزيدية يمثل استهدافا لكل العراق .

وقال الحكيم في بيان تلقته "بغداد اليوم" ان "عقداً كامل مر على ذكرى الإبادة التي تعرض لها أبناء الديانة الإيزيدية على يد عصابة داعش الإرهابية، عجزت السنون عن محو آثارها الأليمة التي توخز كل ضمير إنساني حي، لما تحمله من جرائم وحشية".

 

وجدد الحكيم، تأكيده على أن "استهدافهم يمثل استهدافا لكل العراق، وجريمة ألمت بكل عراقي وطني شريف"، مبينا انه "مع هذه الذكرى الأليمة نستذكر معاناة جميع مكونات الشعب العراقي لاسيما التركمان الشيعة"، داعيا الإيزيديين إلى "التمسك بوطنهم وأرضهم". 

وطالب الحكيم الجهات المعنية إلى "الإسراع بإعمار مناطقهم ومتابعة ملف المفقودات الإيزيديات والتركمانيات وتعويض ودعم ذوي الضحايا ".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

المقاومة العراقية تعلن مسؤوليتها عن استهداف أم الرشراش "ايلات" المحتلة

أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، مسؤوليتها عن استهداف أم الرشراش في ايلات المحتلة بالمسيرات، مساء اليوم الأربعاء.

وقالت المقاومة العراقية: استمراراً بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق مساء اليوم الاربعاء 13-11-2024 ، هدفاً حيوياً في أم الرشراش "ايلات" المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر، وتؤكد المقاومة الإسلامية، استمرار عملياتها في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.

مقالات مشابهة

  • الحكيم يؤكد ضرورة تحسين القاعدة المعلوماتية لصحة الأطفال
  • المهرة .. حملة إلكترونية تذكّر بجريمة “الأنفاق” التي ارتكبتها القوات السعودية بحق المعتصمين
  • الحكيم: العراق صمد بلحمته الاجتماعية أمام هزات كبيرة
  • الوساطة بين طهران وواشنطن.. ما أوراق بغداد؟
  • اليوم.. اسود الرافدين بمواجهة النشامى لفض الشراكة في جذع النخلة
  • المقاومة العراقية تعلن مسؤوليتها عن استهداف أم الرشراش "ايلات" المحتلة
  • حزب الله يعلن للمرة الأولى استهداف مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية
  • العراق خارج القائمة.. الدول التي تضم أعلى عدد من المفاعلات النووية
  • الحكيم يحدد ثلاثة اتجاهات تجنب العراق الانخراط بحرب إقليمية شاملة
  • الحكيم من النجف: التركيز على التقدم الخدمي .. وتجنيب العراق خوض الحروب