euronews:
2025-03-17@14:44:07 GMT

بوتين: روسيا لن تنسى عملاءها الأمنيين في الخارج

تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT

بوتين: روسيا لن تنسى عملاءها الأمنيين في الخارج

أرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسالة قوية إلى عملاء الاستخبارات الروس في الخارج. ففي أكبر صفقة تبادل أسرى منذ الحرب الباردة، استقبل بوتين بحرارة العملاء الأمنيين المفرج عنهم، مؤكدًا أن "الوطن الأم لم ينساكم لثانية واحدة".

اعلان

عند نزولهم من الطائرة، كان بوتين في استقبالهم على السجادة الحمراء، وهو مشهد نادر حتى مع رؤساء الدول الأجنبية.

من خلال هذه الخطوة، أكد بوتين التزامه التام بحماية أمنيي روسيا في الخارج، مبعثًا رسالة معنوية قوية: "إذا تم القبض عليكم، فإن روسيا ستعيدكم إلى الوطن".

كان فاديم كراسيكوف، القاتل المدان في ألمانيا بتهمة قتل مقاتل شيشاني سابق في برلين، هو العنصر الأكثر أهمية في هذه الصفقة التي شهدت تبادل ثمانية روس مقابل 16 من الغربيين والمعارضين الروس المسجونين.

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يحيي فاديم كراسيكوف لدى وصول السجناء الروس المفرج عنهم إلى مطار فنوكوفو الحكومي خارج موسكو، روسيا، 1 أغسطس/آب 2024.Mikhail Voskresensky/Sputnik

أشادت واشنطن بهذه الخطوة كإنجاز دبلوماسي كبير، بينما رأت موسكو فيها تعزيزًا لولاء عملائها الأمنيين في الخارج. تقول تاتيانا ستانوفايا من مركز كارنيجي روسيا وأوراسيا: "بوتين يرسل إشارة بأن الذين يعملون في الخارج سيتمتعون بأقصى حماية، وأنه إذا تم اعتقالهم، فإن الدولة ستقاتل من أجل عودتهم وستفرش لهم السجادة الحمراء".

وأشارت إلى أن التصورات الروسية والغربية بشأن الصفقة كانت مختلفة تمامًا. "في الغرب، يتم النظر إليها من منظور إنساني وسياسي، بمتابعة دقيقة من وسائل الإعلام. في روسيا، ليست قضية للمجتمع، بل قضية للدولة".

زلة لسان جديدة للرئيس الأميركي.. بايدن متحدثًا عن زيلينسكي: رحبوا معي بالرئيس الأوكراني بوتينبوتين يعرب عن قلقه إزاء التوترات في الشرق الأوسط أثناء لقائه الأسد في موسكوفي عيد البحرية الروسية.. بوتين استذكر سنوات الحرب الباردة وشكر الجزائر والصين والهند فما السبب؟الأمريكيون يحذرون من "السيناريو المرعب": بوتين سيُزوّد الحوثيين بالأسلحة

تمت إدانة كراسيكوف في عام 2019، بقتل زليمخان خانجوشفيلي، وهو مواطن جورجي قاتل ضد القوات الروسية في الشيشان وطلب اللجوء في ألمانيا. وعند الحكم عليه بالسجن مدى الحياة في عام 2021، قال القضاة الألمان إن كراسيكوف تصرف بناءً على أوامر من السلطات الروسية.

من خلال تضمين كراسيكوف في الصفقة، أظهر بوتين مدى أهمية تأمين عودة الجواسيس الروس المسجونين، وفقًا لنايجل جولد ديفيز من معهد الدراسات الاستراتيجية والدولية بلندن. وأشار إلى أن "إصرار الزعيم الروسي على إعادة كراسيكوف كان مفتاح هذه الصفقة".

في هذه الصفقة، أطلقت روسيا سراح عدد من الأشخاص ضعف ما فعلته الغرب، في ما وصفه جولد ديفيز بأنه "تحول ملحوظ عن التكافؤ الصارم (أو الأفضل) الذي كانت تصر عليه روسيا في التبادلات السابقة". عندما يناسبه الأمر، قبل بوتين أحيانًا تبادلات غير متكافئة، كما حدث في سبتمبر 2022 عندما أفرجت أوكرانيا عن زعيم المعارضة المسجون فيكتور ميدفيدتشوك، وعشرات الأشخاص الآخرين مقابل أكثر من 200 أوكراني وأجانب في الأسر الروسي.

قال جولد ديفيز، وهو من قدامى المحاربين في الاستخبارات السوفييتية، إن بوتين ربما كان مدفوعًا بولاء شخصي قوي للعملاء السريين في عملية التبادل التي تمت يوم الخميس.

وصف عباس جلياموف، المحلل السياسي وكاتب الخطابات السابق لبوتين، الصفقة بأنها وسيلة لضمان ولاء العملاء الروس في الخارج وجعلهم يدركون أنه "سيبذل كل جهد لسحبهم من السجن". قال جلياموف: "أظهر بوتين لجميع جواسيسه وقاتليه وأشخاصه الآخرين الذين يستخدمهم في الخارج أنه مثل والدهم. هذا مهم لأنه يضمن ولائهم".

أعلن ديمتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الذي يرأسه بوتين، على قناته في تطبيق المراسلة أنه "رغم أنه من المرغوب أن يرى خونة روسيا يتعفنون خلف القضبان... فإن الأمر الأكثر فائدة هو إخراج رجالنا".

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثاني إلى اليمين، ومدير جهاز الأمن الفدرالي ألكسندر بورتنيكوف، إلى اليمين، ورئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي سيرغي ناريشكينMikhail Voskresensky/Sputnik

من بين الذين أفرجت عنهم روسيا كان فلاديمير كارا مورزا الكاتب الحائز على جائزة بوليتزر والذي يقضي حاليًا عقوبة بالسجن لمدة 25 عامًا بتهمة الخيانة، وهي تهمة تعتبر على نطاق واسع ذات دوافع سياسية. كما شملت الإفراجات الناشط المعارض إيليا ياكين المسجون بسبب انتقاده للحرب في أوكرانيا، بالإضافة إلى شركاء الزعيم المعارض الراحل أليكسي نافالني، وأوليج أورلوف الناشط المعروف في مجال حقوق الإنسان.

في حين عبر البعض عن أملهم في أن يُحيي الناشطون المفرج عنهم المعارضة الروسية المحاصرة والمجزأة التي تفتقر إلى زعيم كاريزمي، يشير آخرون إلى التحديات الحادة التي سيواجهونها. تقول ستانوفايا إنه سيكون من الصعب عليهم أن يجعلوا أصواتهم مسموعة في روسيا، حيث يفتقر معظم الناس إلى الوصول إلى وسائل الإعلام المستقلة وتُشارك الآراء الليبرالية من قبل شريحة ضيقة نسبيًا من الجمهور. توقعت أن يصورهم الكرملين على أنهم يخدمون المصالح الغربية، خاصة كارا مورزا المواطن الروسي البريطاني المزدوج الذي كان مؤيدًا قويًا للعقوبات ضد موسكو.

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى اليمين، يحيي أرتيوم دولتسيف، إلى اليسار، عند وصول السجناء الروس المفرج عنهم في مطار فنوكوفو الحكومي خارج موسكو، روسيا، 1 أغسطس/آب 2024Mikhail Voskresensky/Sputnik

أوضح جلياموف أن الكرملين لا يعتبر الناشطين المفرج عنهم تهديدًا كبيرًا. وأكد قائلاً: "الشخصيات المعارضة التي تم الإفراج عنها لن تتسبب في مشاكل إضافية للكرملين"، مشيرًا إلى أن الرسائل التي أرسلها ياكين وآخرون من داخل السجن أثارت تعاطفًا واهتمامًا أكبر. وأضاف: "الكرملين يحقق مكسبًا من هذه الصفقة".

المصادر الإضافية • أب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: بوتين يصطحب ضيفه الهندي "العزيز مودي" إلى مقر إقامته في أول زيارة منذ الحرب الروسية الأوكرانية مستشار في مجلس الأمن القومي الأمريكي: بوتين مخطئ إن ظن بوسعه الصمود أمام الناتو الداعم لأوكرانيا "يجب على أوكرانيا الاستسلام".. بوتين يستقبل أوربان وسط انتقادات أوروبية فلاديمير بوتين روسيا الغزو الروسي لأوكرانيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next إسرائيل تعزز دفاعاتها الجوية وتجري تجربة صاروخية بحرية وأمريكا ترسل للمنطقة سفنا وطائرات لحمايتها يعرض الآن Next بنغلاديش: "تسقط المستبدة" تجدد احتجاجات الطلاب المطالبة بالعدالة تزيد الضغط على حكومة الشيخة حسينة يعرض الآن Next الصحة العالمية: الحرّ الشديد يحصد أرواح 175 ألف أوروبي سنويّاً يعرض الآن Next البرلمان الأوروبي الجديد: رقم قياسي في عدد الرجال على حساب النساء يعرض الآن Next أيرلندا تخفض مساعدات اللاجئين الأوكرانيين: هل باتوا عبئًا على أوروبا؟ اعلانالاكثر قراءة قطر تُودع إسماعيل هنية "أكسيوس" يكشف: الموساد يغتال هنية بتقنية الذكاء الاصطناعي في طهران جبنة فيتا في خطر: اليونان تواجه "طاعون الماعز" الذي يهدد صناعة الألبان مراسم تشييع هنية: حضور رسمي قطري وإسلامي وغياب عربي واضح اتهموها بأنها رجل.. جدل في أولمبياد باريس حول الملاكمة الجزائرية إيمان خليف بعد انسحاب غريمتها اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسماعيل هنية الحرس الثوري الإيراني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني تركيا المفوضية الأوروبية حركة حماس أمطار رياضة الألعاب الأولمبية باريس 2024 غرائب experience amazing علم النفس Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسماعيل هنية الحرس الثوري الإيراني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني تركيا المفوضية الأوروبية حركة حماس إسماعيل هنية الحرس الثوري الإيراني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني تركيا المفوضية الأوروبية حركة حماس فلاديمير بوتين روسيا الغزو الروسي لأوكرانيا إسماعيل هنية الحرس الثوري الإيراني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني تركيا المفوضية الأوروبية حركة حماس أمطار رياضة الألعاب الأولمبية باريس 2024 غرائب علم النفس السياسة الأوروبية الرئیس الروسی فلادیمیر بوتین یعرض الآن Next المفرج عنهم هذه الصفقة فی الخارج

إقرأ أيضاً:

رغم الهدنة.. الأوكرانيون لا يعولون على أميركا ويتوقعون الأسوأ

كييف – شكَّل الاجتماع الأوكراني الأميركي في مدينة جدة بالسعودية منعطفا هاما قبل أيام، ففيه "أصغى" الأميركيون لمطالب الأوكرانيين، كمال قالوا، واستأنفت واشنطن بعده دعم كييف بالمال والسلاح، بعد أيام من مشادة حادة وخلافات بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

لكن الأهم من ذلك، كان مقترحا أميركيا يقضي بـ"هدنة مؤقتة"، يتوقف خلالها إطلاق النار بين الروس والأوكرانيين مدة 30 يوما، الأمر الذي لم يطرح له مثيل منذ بداية الحرب في فبراير/شباط 2022.

تشاؤم "مبرر"

وسارع الأوكرانيون للموافقة، وقالوا إنهم "أكثر من يريد وقف الحرب وإحلال السلام"، وإن "فلاديمير بوتين وُضع في زاوية اختبار الجدية"، أو أن "الكرة في ملعب روسيا"، حسب قول الأميركيين.

من جانبها، رحبَّت موسكو بالمقترح -من حيث المبدأ-، لكنها أبدت "تفاؤلا حذرا" بشأن التوصل إلى اتفاق، لاسيما مع وجود "خلافات حول قضايا جوهرية".

ولذا، اعتبر زيلينسكي أن "روسيا تسعى لمواصلة الحرب، وستحاول تعطيل السلام قدر الإمكان"، داعيا الولايات المتحدة لممارسة "ضغط كاف" يجبر بوتين على إنهاء الحرب.

وسرعان ما تبدد ذاك التفاؤل، بعد تصريح زيلينسكي، خاصة وأنه أُتبع بكثير من الآراء ووجهات النظر التحليلية التي برَّر خلالها الخبراء صعوبة تطبيق الهدنة المؤقتة بسهولة.

إعلان

واستعرض خبراء أوكرانيون جملة من الأسباب حول ذلك، أهمها:

مخالفة المصلحة الروسية: يقول الخبير فولوديمير فيسينكو، رئيس مركز الدراسات السياسية التطبيقية "بنتا" إن "اجتماع جدة كان بمصلحة أوكرانيا، لأنه منحها أكثر مما توقع الروس وتوقعنا جميعا في حقيقة الأمر(الإصغاء الأميركي واستئناف الدعم ومقترح الهدنة).

وأضاف فيسينكو للجزيرة نت "موسكو ستعطل الهدنة، لأنها تعتبرها فترة تحتاجها كييف أكثر للراحة وإعادة الحسابات وترتيب الأوراق، ولهذا تشترط أمورا معينة، كوقف عمليات التسليح والتعبئة والتدريب، التي تعني بالضرورة زخما أكبر للعمليات القتالية فيما بعد، وهذا ليس في صالح الروس".

شروط روسية مستحيلة وسلام غير عادل: تحت هذا البند، يعلق الخبير كونستانتين إليسيف، مدير مركز "الحلول الجديدة"، على هذه الشروط، ويقول للجزيرة نت "يريد الكرملين هدنة تحمل طابع الاستسلام بالنسبة للأوكرانيين"، بمعنى "تخلوا عن الاستعداد لاستئناف القتال بينما أفعل أنا ذلك بكل قوة".

ويضيف أن "قبول شروط روسيا يؤسس لتنازلات إستراتيجية أكبر لاحقا، تتعلق بشكل السلام الدائم الذي تريده روسيا، وهو سلام غير عادل، يجردنا من السلاح وحق استرجاع الأراضي وعضوية الناتو".

ويتابع إليسيف أن اجتماع جدة "ربما كان ناجحا إلى حد ما بعد أسبوعين من التوتر مع واشنطن، لكنه لم يحرز أي تقدم فيما يتعلق بالضمانات الأمنية التي تضمن السيادة، ولم يكشف عن صورة السلام النهائية التي يرسمها ترامب".

لا ثقة بترامب والأميركيين: وهذا السبب أساسه ما حملته الأسابيع الماضية من توترات، ويقول عنه السياسي رومان بيزسميرتني، وهو سفير أوكرانيا السابق لدى بيلاروسيا، في حديث لموقع "نوفا فريميا"، إن "الأميركيين غير موثوق بهم اليوم، علينا أن ننسى كلمة إستراتيجية في التعامل مع ترامب".

وحسب بيزسميرتني، فإن ترامب يستخدم في الحياة وفي الأعمال التجارية مبدأ "السرقة والهروب"، ويريد "القفز سريعا من سفينة الحرب"، في إشارة إلى سعي ترامب "لإنهاء الحرب -بأي شكل- حتى لو كان مرفوضا من جميع الأطراف، والخروج منها بعقود تجارية ضخمة لصالح بلاده".

إعلان

استحالة التطبيق على الأرض: وسواء قبل الروس الهدنة أم لم يفعلوا، لأن خطوط المواجهات -وفق الخبير فيسينكو- غير ثابتة، وهي تمتد أكثر من 1200كلم وتتغير كل يوم، ناهيك عن اعتبار روسيا أن معظم تلك الخطوط يقع ضمن أراض أوكرانية احتلتها ثم ضمتها وباتت تعتبرها جزءا من الأراضي الروسية.

سيناريوهات

وأمام ما سبق، استبعد كثيرون تطبيق الهدنة، وإن تمت بشكل أو بآخر، لا يرى فيها آخرون أساسا يُمهِّد لنهاية الحرب.

ويقول الخبير إليسيف "لم يوافق بوتين ولم يرفض، في المعجم الدبلوماسي، عندما تقول (نعم) ثم تقول (لكن)، فإن كل ما يأتي قبل (لكن) لا يهم، مطلقا، الروس لا يريدون وقف إطلاق النار".

ويضيف أن ما يحدث الآن "بداية طريق طويل نحو فكرة وقف إطلاق النار. من الواضح أن لدى الأميركيين أدوات معينة للضغط على بوتين، وهذا ما لمّحوا إليه فعلا".

ويعتقد الخبير إليسيف أن الهدنة قد تكون هشَّة، ولن تكون بداية لنهاية الحرب، وأن "أوكرانيا تقف أمام 3 سيناريوهات، إذا تمت الهدنة فعلا، أولها وأفضلها أن تُدفع روسيا نحو الهدنة والسلام المقبولين بتشديد العقوبات، وأن تُعزَّز أوكرانيا بإمداد ضخم من الأسلحة والصواريخ بعيدة المدى والتمويل، وما إلى ذلك، إذا كانت الهدنة ضعيفة فعلا".

أما السيناريو الأخير، وهو الأسوأ بالنسبة للأوكرانيين وفق مدير مركز "الحلول الجديدة"، فيتمثل بأن تمارس الولايات المتحدة الضغط على أوكرانيا بدلا من روسيا لإرضائها، وبهذا "نُدفع نحن نحو هدنة ونهاية للحرب لا تناسب إلا الروس".

مقالات مشابهة

  • الأطفال الروس يصنعون فانوس رمضان في ورشة فنية بالقاهرة
  • وفقًا لـ " Open Signal".. "وي" تتفوق على منافسيها وتمنح عملاءها أفضل تجربة محمول في مصر
  • رمضان ماليزيا.. روحانية لا تنسى نصيبها من الدنيا
  • مساعد الرئيس الروسي: نستعد لقمة بوتين وترامب وسيتم تنظيمها في أقرب وقت
  • رغم الهدنة.. الأوكرانيون لا يعولون على أميركا ويتوقعون الأسوأ
  • بوتين: روسيا ستضمن حياة الجنود الأوكرانيين في كورسك ولكن بشرط الاستسلام
  • موعد أذان المغرب اليوم وعدد ساعات الصوم.. لا تنسى دعاء الإفطار مستجاب
  • بوتين يعلن التوصل إلى اتفاق شراكة استراتيجية وتعاون بين روسيا وفنزويلا
  • ترامب يتوقع أخبارا جيدة من روسيا وستارمر يشكك في جدية بوتين
  • رئيس صندوق الاستثمار الروسي: 150 شركة أمريكية تعمل في روسيا وملتزمون بتعزيز التعاون بين البلدين