توقعات تنسيق كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر بنين بـ«تفهنا الأشراف»
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
توقعات تنسيق كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر بتفهنا الأشراف "بنين"، من الأمور التي تهم طلاب الثانوية الأزهرية، وتحديدا طلاب القسم الأدبي.
توقعات تنسيق كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهرتوقعات تنسيق كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر بتفهنا الأشراف "بنين"
كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف بالدقهلية
- شريعة وقانون: 66.
- شريعة وقانون (دمنهور): 59.05%.
كلية اللغات والترجمة بالقاهرة- دراسات إسلامية باللغة الألمانية 86.19%.
- دراسات إسلامية باللغة الإنجليزية: 82.22%.
- ترجمة فورية باللغة الإنجليزية: 82.06%.
- لغة إنجليزية وآدابها 74.6%.
- دراسات إسلامية باللغة الأوردية 73.6%.
- دراسات إسلامية لغات أفريقية: 66.03%.
تنسيق كليات الأزهر 2023 الشعبة الأدبيةكُلِّيَّة الإعلام 506 درجة بنسبة 80.32%.
كلية الشريعة والقانون 450 درجة بنسبة 71.43%.
كُلِّيَّة التجارة القاهرة 416 درجة بنسبة 66.03%.
كلية التربية الرياضية القاهرة 380 درجة بنسبة 60.32%.
كُلِّيَّة أصول الدين القاهرة تخصص عام 371 درجة بنسبة 58.89%.
كلية اللغة العربية تخصص عام 348 درجة بنسبة 55.24%.
معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بالقاهرة 374 درجة بنسبة 59.37%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية الأزهرية الثانوية الأزهرية جامعة الأزهر دراسات إسلامیة درجة بنسبة
إقرأ أيضاً:
نائب: الشهداء صنعوا بدمائهم سياجا يحمي مصر من أنياب الفوضى
قال النائب أحمد سمير زكريا، عضو مجلس الشيوخ، إنه في يوم الشهيد ، لا نقف أمام ذكرى فانية، بل أمام حقيقة باقية، تقول لنا إن الاستقرار الذي نعيشه لم يكن منحةً، وإن الأمن الذي نحتمي به لم يكن صدفةً، بل كان ثمرة تضحياتٍ عظيمة، قدمها رجالٌ لم يترددوا لحظة في مواجهة الخطر، ولم ينظروا يومًا إلى الوراء وهم يتقدمون الصفوف دفاعًا عن الأرض والعِرض.
وأضاف أحمد سمير زكريا، في بيان له، إن عبد المنعم رياض لم يكن فردًا، بل كان نموذجًا متجددًا في كل جنديٍ وقف شامخًا على جبهة القتال، في كل ضابطٍ حمى شوارع الوطن من فوضى المتآمرين، في كل شهيدٍ حمل روحه على كفه، ومضى إلى قدره وهو مؤمنٌ بأن الشهادة ليست نهاية، بل بداية لحياةٍ خالدة في ضمير الأمة ووجدانها.
وأوضح "سمير"، في هذا اليوم، لا نرثي الشهداء، بل نحتفي بهم، لأنهم صنعوا بدمائهم سياجًا يحمي مصر من أنياب الفوضى، ولأنهم أثبتوا أن الأوطان لا تُشترى، بل تُبنى بالعرق والدم، وأن مصر التي أنجبت هؤلاء الأبطال ستظل أمينةً على تضحياتهم، وفيةً لذكراهم، ماضيةً في الطريق الذي رسموه بدمائهم، حتى تظل رايتها عاليةً لا تنحني، وأرضها عزيزةً لا تُدنس، وتاريخها مجيدًا لا يُزوَّر".
وتابع إن تكريم الشهداء لا يكون فقط بالكلمات، ولا يُختزل في المراسم، بل يكون في أن نواصل المسيرة التي بدأوها، أن نحفظ العهد الذي قطعوه، وأن نؤمن أن الشهادة ليست مجرد لحظة، بل هي روحٌ تتجدد في كل جيل، ورايةٌ يحملها الأوفياء، حتى تظل مصر كما كانت دائمًا، محفوظةً بعناية الله، محصّنةً بتضحيات أبنائها، شامخةً لا تنكسر.
وأكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن الاحتفال بيوم الشهيد يؤكد قيم الوفاء عند المصريين في الاعتراف بحق مَن ضحوا بأرواحهم لأجل الوطن.
وأشار رئيس جامعة الأزهر، إلى أن من أصعب الأحزان هو ألم الفراق لكن عندما يكون الموت والفراق لغاية سامية وللارتقاء لمنزلة أعلى عند الله فهو أمر يستوجب الثناء؛ لأن الشهادة في سبيل الله من أفضل الألقاب وأجل الأعمال التي تعلي قدر صاحبها في الآخرة وتخلد ذكره في الدنيا.