«قالي أنا صاحب الفضل».. رشوان توفيق يكشف تفاصيل رؤيته للنبي في المنام
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
كشف الفنان رشوان توفيق ، عن أسرار عديدة من حياته الشخصية، والتي شهدت مواقفًا مؤثرة، لعل أبرزها حديثه عن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، وعن بدايات مشواره الفني.
تصريحات رشوان توفيقوقال رشوان توفيق في لقاء تليفزيوني: «كنت أسافر وأنا مفلس، لكن الله كان يرزقني، ولم أندم على أي قرار اتخذته، لو عاد بي الزمن لن أغير أي شيء، وأقسم بالله أنني لم أكسب مليماً حراماً أبداً».
وأوضح توفيق، تفاصيل رؤيته للنبي صلى الله عليه وسلم، قائلًا: الرؤية الأولى، شاهدت الرسول على هيئة عالم أزهري وبجواره علماء أزهريين، والرؤية الثانية كان لدي ابنة خالة، استطعت أن أوفر لها فيزا حج، وعندما عدت معها من الحج رأيت رؤية لشخص يرتدي الزي السعودي الأبيض، يتوسطني أنا وزوجتي ويعطي مالًا لابنة خالتي، فقلت له: أنت مين؟ فلم يرد، وفي المرة الثالثة من سؤال رد علي قائلا: أنا صاحب الفضل».
بدايات رشوان توفيقتابع رشوان توفيق: « الرزق من عند ربي، وأنا مخلص في عملي، وعندي مواعيدي بالثانية، ومعروف عنى فى الوسط الفني التزامي بالمواعيد، ومبحبش حد يوجهني أبدًا، أذاكر فى شغلي إذا كنت بمثل، اتقى الله فى مال المنتج اللى بشتغل معاه».
وأكمل توفيق: « يوم افتتاح التليفزيون كنت موجود فى المبنى نفسه، والدكتور عبد القادر حاتم أنا مسميه وش الخير، حينما كان يدخل التليفزيون كان يقول لي صباح الخير يا رشوان، قبل أن يدخل إلى مكتبه، وعزت العلايلي كان يسميني الدكتور رشوان حاتم، بسبب حب الدكتور عبد القادر حاتم لي».
اقرأ أيضاًرشوان توفيق يوجه رسالة مؤثرة لزوجته: أنا من غيرِك ولا حاجة
عيد ميلاد رشوان توفيق الـ 90.. حكاية رؤيته للأنبياء في المنام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعمال توفيق رشوان الفنان توفيق رشوان رشوان توفيق رشوان توفیق فی المنام
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي السابق يكشف تفاصيل اختطاف نجله: «عشت 4 ليالي من غير نوم»
كشف السيد حمدي، نجم النادي الأهلي السابق، عن تفاصيل واحدة من أصعب الأزمات التي مر بها في حياته، وهي حادثة اختطاف نجله كريم.
وأوضح حمدي أن هذه الواقعة كانت شديدة القسوة عليه، خاصة كونه لاعبًا معروفًا في صفوف النادي الأهلي آنذاك، ما جعله مستهدفًا من قبل الجناة.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" على قناة "الحدث اليوم"، أنه عاش أيامًا عصيبة لم يكن يعلم خلالها مكان ابنه أو الجهة التي تحتجزه. وتلقى مئات الاتصالات المجهولة من أشخاص يدّعون أنهم يحتجزونه ويطالبون بفدية مالية مقابل إطلاق سراحه.
وأكد حمدي أن الموقف كان أكثر تعقيدًا بسبب تزامنه مع سرقة سيارته، مما زاد من ارتباكه وعدم قدرته على التفرقة بين الحقيقي والمزيف من هذه التهديدات. وأشار إلى أنه قضى أربعة أيام متواصلة دون نوم، يتنقل بين الاتصالات المتلاحقة، حيث وردت إليه معلومات متضاربة حول مكان ابنه، إذ قيل له إنه في أسوان، ثم في مكان آخر، مما زاد من توتره وقلقه.
وفي ختام حديثه، وجه السيد حمدي شكره للأجهزة الأمنية، وعلى رأسها نيابة ومديرية أمن الفيوم، بالإضافة إلى مديرية أمن القاهرة، التي نجحت في إعادة نجله دون الحاجة إلى دفع أي فدية. ونفى أن يكون وراء الحادث أي عداوة شخصية، مؤكدًا أنه ليس مكروهًا في بلدته، وأن الهدف من الجريمة كان الحصول على مقابل مادي فقط.